كتائب القسام تعلن مسؤوليتها عن قتل قائد اللواء 401 الصهيوني.. هكذا تم استهدافه (تفاصيل الكمين)
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
يمانيون../ أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، استهداف 4 جرافات عسكرية لقوات العدو الصهيوني في شمال غزة، كما تبنت المسؤولية عن كمين أدى لمقتل قائد اللواء 401 الصهيوني.
وقالت الكتائب في بلاغ عسكري: إنها استهدفت جرافة عسكرية من نوع “D9” بعبوة أرضية في شارع الصفطاوي شمال مدينة غزة.
كما أعلنت استهداف جرافتين عسكريتين من نوع “D9” بقذيفة “الياسين 105” وعبوة “شواظ” في حي الفالوجا غرب معسكر جباليا شمال القطاع.
واستهدفت جرافة صهيونية عسكرية من نوع “D9” بقذيفة “تاندوم” في المنطقة ذاتها.
وأعلنت القسام تفاصيل الكمين الذي أدى لمقتل قائد اللواء وقائد كتيبة وعشرة ضباط الأحد الماضي، قائلة ” إن مجاهديها أبلغوا بعد عودتهم من خطوط القتال عن تفجير عبوة مضادة للأفراد “تلفزيونية” يوم الأحد الساعة 3 مساء في مجموعة قيادة صهيونية راجلة مكونة من 12 ضابطاً وإيقاعها بين قتيل وجريح في منطقة الفالوجا غرب معسكر جباليا شمال القطاع”؛ واعترف العدو على إثر هذه العملية بمقتل قائد اللواء 401 وإصابة آخرين بجراح خطيرة منهم قائد كتيبة.
ومساء الأحد، أعلن العدو الإسرائيلي، مصرع العقيد إحسان دقسة، قائد لواء المدرعات 401، وإصابة 3 ضباط آخرين بجروح خطيرة، من بينهم نائب قائد الفرقة 162 وقائد الكتيبة 52، في المعارك مع المقاومة الفلسطينية في مخيم جباليا.
يذكر أن القتيل دقسة استلم منصبه قائدا للواء 401 قبل 3 أشهر، وجرت مراسم تنصيبه في رفح في حينه، وهو الرتبة الأرفع التي تقتل في الحرب البرية بالقطاع.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: قائد اللواء
إقرأ أيضاً:
مصرع 16 وإصابة 51 في حادث مروري شمال كوت ديفوار
لقي 16 شخصا على الأقل مصرعهم، وأصيب 51 آخرون بجروح متفاوتة، أمس الأحد، إثر حادث تصادم بين حافلة نقل ركاب وشاحنة مزودة برافعة، في منطقة تقع شمال كوت ديفوار، وفق ما أعلنت وزارة النقل.
وأفاد بيان رسمي أن الحافلة كانت في طريقها من مدينة سان بيدرو الساحلية، الواقعة جنوب غرب البلاد، إلى عاصمة بوركينا فاسو واغادوغو، حين وقع الحادث، ما أدى إلى وقوع عدد كبير من الضحايا.
وسلط الحادث الضوء مجددا على التحديات المرتبطة بسلامة النقل البري في البلاد، في ظل استمرار تسجيل حوادث مميتة، تعزى غالبا إلى تردي البنية التحتية، وغياب الصيانة، بالإضافة إلى السرعة الزائدة وسلوكيات القيادة الخطرة، بحسب تقديرات عدد من المراقبين.
وتشهد كوت ديفوار، كما هو الحال في عدة دول أفريقية، حوادث سير متكررة، وسط مطالبات متزايدة من جهات مدنية ورسمية بتعزيز إجراءات السلامة المرورية وتحسين جودة الطرق.