حركة تغييرات جديدة في معاهد مركز البحوث ومديريات الزراعة
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
أصدر علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، حركة تغييرات جديدة في بعض معاهد مركز البحوث الزراعية، ومديريات الزراعة بالمحافظات، وذلك في إطار خطة إعادة الهيكلة، وضخ دماء جديدة لتطوير الأداء، ورفع الكفاءة.
وشملت القرارات تكليف الدكتورة جيهان محمد حسني حسين مديرا لمعهد بحوث الهندسة الوراثية الزراعية، وتكليف الدكتور محسن السيد علي ابو رحاب مديرا لمعهد بحوث أمراض النباتات، فضلا عن تكليف الدكتور احمد حلمي حسن خلف - مديرا لمعهد بحوث البساتين.
كما كلف أيضا الدكتورمحمد احمد عبد السلام الشربيني مديرا للمركز الإقليمي للأغذية والاعلاف.
كما شملت أيضا تكليف الدكتور سعد عبد الخالق ابراهيم جعفر مديرا للمعمل المركزي للزراعة العضوية، وتكليف الدكتورة عزة احمد خفاجي مديرا للمعمل المركزي للبحوث الحشائش.
كما كلف وزير الزراعة أيضا المهندس محمود صبحي عبد الحميد رزق للقيام باعمال مدير مديرية الزراعة بمحافظة القليوبية، فضلا عن تكليف الدكتور تامر حسن علي حسن - للقيام باعمال مدير مديرية الزراعة بمحافظة شمال سيناء.
كما أصدر وزير الزراعة أيضا قرارا بتكليف الدكتور صابر السيد محمد صديق - للعمل مديرا تنفيذيا لمشروع المزارع المصرية المشتركة مع الدول الأفريقية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: علاء فاروق وزير الزراعة مركز البحوث الزراعية إعادة الهيكلة تکلیف الدکتور وزیر الزراعة
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يكلف الشيخ محمد إبراهيم سليمان مديرا لإدارة المراجعة والحوكمة
أصدر الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، قرارًا بتكليف فضيلة الشيخ محمد إبراهيم السيد محمد سليمان، بتسيير أعمال وظيفة مدير عام الإدارة العامة للمراجعة الداخلية والحوكمة، بديوان عام وزارة الأوقاف.
جدير بالذكر، أن فضيلة الشيخ محمد إبراهيم سليمان تولى عددًا من المناصب القيادية، حيث عمل رئيسًا لقسم الثقافة والإرشاد الديني بمديرية أوقاف الدقهلية، ومديرًا لإدارة شئون الإدارات بأوقاف الدقهلية، ومديرًا لمكتب الأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، ومديرًا عامًا للإدارة العامة لمراكز الثقافة الإسلامية والمكتبات.
من ناحية أخرى شهد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، إحياء الذكرى الخامسة والسبعين لرحيل قيثارة السماء الشيخ محمد رفعت في قاعة الحكمة بساقية الصاوي، وتخلل ذلك عرض فيلم (الوصية) الذي يروي قصة حياة الشيخ، ويكشف أسرارًا جديدة عن أسطورة القراء الذي حمل لقب «قيثارة السماء»، وأبكى القلوب بصوته، وخلّد تلاوته في ذاكرة الأمة ووجدانها.
وأكد الوزير أن دولة التلاوة المصرية خرج منها عباقرة خالدون، أمثال الشيخ مصطفى إسماعيل، والشيخ محمود خليل الحصري، والشيخ المنشاوي، وغيرهم من عظماء دولة التلاوة، الذين ملأوا الدنيا بهاءً وبثوا الجمال والذوق الراقي في آذان المنصتين داخل مصر وخارجها، وكان على قمتهم عبقري العباقرة وشمس الشموس الشيخ محمد رفعت (رحمه الله)، فكان نفحة استثنائية لا تتكرر، بل صوتًا من الجنة - لا مجرد حنجرة ذهبية، فهو حالة متداخلة من الصوت العبقري والأداء الصادق والحس الفائق والروحانية الطاغية، فكان صوته أشبه بطاقة تسري في جسدك إذا سمعته.