مصريون يكشفون عن عشقهم وإدمانهم للرغيف والطعمية السودانية وناشط بارز : (بعد اذن الأخوة السودانيين مش مسموح لكم تمشوا من مصر الا لما تنشروا طريقة عمل العيش وإلا ح اجي وراكم السودان)
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
كشف نشطاء مصريون, على مواقع التواصل الاجتماعي عن إعجابهم الكبير ببعض الأكلات السودانية التي اقتحمت السوق المصري, بعد نزوح الآلاف من السودانيين إلى مصر بعد الحرب التي شهدها السودان.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, لعدد من الصفحات المصرية, التي تنشط عل موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك, فقد تصدر الرغيف السوداني والطعمية السودانية قائمة اهتمام عدد كبير من المصريين.
حيث عبر العشرات من المعلقين عن عشقهم وإدمانهم خصوصاً للرغيف, والطعمية, وذلك بعد مشاهدة إقبال السودانيين الكبير عليهما.
ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين, فقد كتب أدمن على إحدى الصفحات المصرية الشهيرة, التي تنشط على فيسبوك تدوينة كشف من خلالها عن عشقه للرغيف السوداني.
وكتب في تدوينته التي أثنى عليه فيها متابعيه المصريين: (في مخابز سودانية بتعمل عيش جبته منها وياريتني ماجبته دا بقي إدمان بمعني الكلمة عيش طعمه مختلف وجميل جدااا الاكل مبقاش ينفع الا بيه ياسلام الطعمية السخنة لما تتحط فيه او البيض المقلي بالسمنة البلدي العيش دا جماله من وراء العقل بعد اذن الأخوة السودانيين مش مسموح ليكم تمشو من مصر الا لما تنشرو طريقة عمل العيش دا والا حاجي وراكم السودان انتم احرار).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
خبراء يكشفون خطر الذكاء الاصطناعي على الدماغ
#سواليف
كشفت دراسة حديثة عن #مخاطر محتملة لبرامج الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT، حيث قد تشكل تهديدا غير متوقع للصحة العقلية لبعض المستخدمين.
ورصدت الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة كينغز كوليدج لندن، ظاهرة جديدة أطلقوا عليها اسم ” #ذهان_الشات_بوت”، حيث قد تساهم هذه التقنية في “طمس حدود الواقع” لدى المستخدمين المعرضين للخطر وتؤدي إلى “ظهور أو تفاقم أعراض ذهانية.
وببساطة، قد يبدأ البعض، خاصة المعرضين نفسيا، في فقدان القدرة على التمييز بين الواقع والمحادثات مع #الذكاء_الاصطناعي بعد استخدام مكثف لهذه البرامج.
مقالات ذات صلةويوضح الدكتور هاميلتون مورين، أحد المشاركين في الدراسة: “نحن لا نتحدث عن خيال علمي هنا. هذه حالات حقيقية يبدأ فيها المستخدمون بتطوير معتقدات وأفكار غير منطقية متأثرة بتفاعلاتهم مع #الذكاء_الاصطناعي”.
وتكمن المشكلة في أن هذه البرامج مصممة لتكون ودودة، متعاطفة، وتجيب على كل الأسئلة بثقة عالية. وهذه الميزات التي تبدو إيجابية، قد تكون خادعة للأشخاص الذين يعانون أساسا من هشاشة نفسية أو استعداد للاضطرابات الذهانية.
ويشير البروفيسور توم بولاك، أحد معدي الدراسة، إلى أن “الذهان لا يظهر فجأة، لكن الذكاء الاصطناعي قد يكون العامل الذي يدفع الشخص الهش نفسيا نحو الحافة”.
في تعليق سابق خلال بودكاست في مايو الماضي، اعترف سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، بأن الشركة تواجه صعوبات في وضع ضوابط أمان فعالة لحماية المستخدمين المعرضين للخطر، قائلا: “لم نكتشف بعد كيفية إيصال التحذيرات للمستخدمين الذين يكونون في حالة عقلية هشة وعلى وشك الانهيار الذهاني”.
وفي الوقت الحالي، ينصح الخبراء باستخدام هذه الأدوات بحذر، خاصة من لديهم تاريخ مع الاضطرابات النفسية، مع التأكيد على أن الغالبية العظمى من المستخدمين لا يواجهون مثل هذه المخاطر. لكن الرسالة واضحة: الذكاء الاصطناعي، مثل أي تقنية قوية، يحتاج إلى فهم دقيق لآثاره الجانبية قبل أن يصبح أكثر تعمقا في حياتنا.