«صحة القليوبية»: مبادرة «بداية» قدمت أكثر من مليوني خدمة منذ انطلاقها
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أعلنت مديرية الصحة بالقليوبية برئاسة الدكتور أسامة الشلقاني، أن الخدمات الطبية التي قدمتها المديرية ضمن فعاليات مبادرة «بداية لبناء الإنسان المصري» تتجاوز 2 مليون خدمة، وذلك منذ انطلاق الحملة في 17 سبتمبر الماضي.
قطاع الرعاية الأساسية وقطاع تنظيم الأسرةوأوضح وكيل وزارة الصحة، في بيان، أنه وفقا لتقسيم خدمات القطاعات والهيئات والمبادرات المختلفة، فإن حملة «بداية» قدمت 711 ألفا و776 خدمة من خلال قطاع الرعاية الأساسية وقطاع تنظيم الأسرة.
وأضاف أن الحملة قدمت 470 ألفا و694 خدمة من خلال قطاع الرعاية العلاجية والقوافل الطبية، إلى جانب تقديم 252 ألفا و716 خدمة تابعة للمبادرات الرئاسية للصحة العامة، وجاءت كالتالي:
- فحص كبار السن
- فحص الأم والجنين
ـ فحص الأمراض الوراثية
- فحص السمع لحديثي الولادة
- صحة المرأة
- فحص المقبلين على الزواج
- فحص الأمراض المزمنة والاعتلال الكلوي
- الكشف المبكر عن الأورام السرطانية
وأضاف وكيل وزارة الصحة بالقليوبية أن قطاع الطب الوقائي قدم 110676 خدمة تنوعت بين تطعيمات روتينية والمرور على المنشآت الغذائية إلى جانب أعمال صحة البيئة، والتي تنوعت بين مرور على حمامات السباحة ومحطات معالجة المياه ومحطات معالجة الصرف الصحي، مشيرا إلى أنه جرى تقديم 53996 خدمة خاصة بمكافحة الأمراض المتوطنة، و217402 خدمة خاصة برعاية الأمومة والطفولة.
أضاف وكيل الوزارة، أن حملة بداية قدمت خدمات التوعية والتثقيف الصحي للمواطنين من خلال فرق التواصل المجتمعي المنتشرة بالمناطق العامة لرفع الوعي وتوجيه المواطنين إلى تلقي الخدمات التي تقدمها المبادرة، إلى جانب عقد الندوات التثقيفية والأنشطة التوعوية.
ودعا وكيل وزارة الصحة، جميع المواطنين إلى التوجه لمقرات تقديم خدمات الحملة، وأماكن تمركز العيادات المتنقلة، للاستفادة بخدماتها، أو طلب الزيارات المنزلية للمرضى من المسنين، وغير القادرين على الحركة عبر الخط الساخن «15335».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية بداية القليوبية صحة القليوبية قوافل القليوبية مستشفيات القليوبية قطاع الرعایة
إقرأ أيضاً:
مؤسس مبادرة «معا ضد القايمة»: أصلها يهودي وتعود لـ أكثر من 850 عامًا| فيديو
قال مصطفى جمال، صاحب مبادرة معًا ضد القايمة، إن فكرة المبادرة جاءت عندما اقترب من سن الزواج، ولاحظ أن الشباب يُعانون من أعباء القايمة، وببحثه في الأمر، وجد أن الشريعة الإسلامية لم تفرض على الفتاة تجهيز منزل الزوجية، ولا تفرض على الشاب ما يفوق طاقته.
وأضاف «جمال»، خلال لقائه مع الإعلامية مروة مطر، ببرنامج أنا والناس، المذاع عبر فضائية النهار، أن القايمة أصلها يهودي، وظهرت سنة 1160 ميلاديًا، عندما خافت امرأة يهودية أن يتزوج زوجها عليها ويهملها، فطلبت وثيقة تحفظ حقها، مستنكرًا الأخذ بفكرة فردية وتطبيقها على حياة ملايين الناس، خاصة وأنها تعود لأكثر من 850 سنة.
وتساءل قائلًا: لماذا نتحمل المنظرة الكدابة ونُجهز أشياء غير ضرورية مثل النيش وأثاث غرف الأطفال التي لم يأتوا بعد؟، هل من المنطقي أن يتحمل الشاب وأهل العروسة ديونًا وإيصالات أمانة بسبب القايمة؟، ولماذا أصبح الرجل في وضع "الحرامي" الذي يجب أن يمضي ويبصم لحفظ حقوق الزوجة، بينما لا توجد ضمانات لحقوق الرجل؟.