تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ناشدت هيئة السكك الحديدية، المواطنين، بعدم إقامة معابر غير شرعية على قضبان السكك الحديدية وعدم العبور منها لما ينجم عنها من ازهاق لارواح المواطنين وتعطيل لمسير حركة القطارات.
كما شددت الهيئة على ضروره الالتزام التام بالعبور من الاماكن المعدة لذلك وهي المزلقانات الشرعيه الخاصه بهيئة السكك الحديديه للمحافظة على أرواح المواطنين وانتظام مسير حركة القطارات.
جاء ذلك في إطار تواصل وزارة النقل ممثلة في الهيئة القومية لسكك حديد مصر في استكمال حملة "سلامتك تهمنا" للتوعية من السلوكيات الخاطئة عند التعامل مع مرفق السكك الحديدية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية:
ر وزارة النقل
الهيئة القومية لسكك حديد مصر
سلامتك تهمنا
إقامة معابر غير شرعية
السکک الحدیدیة
إقرأ أيضاً:
قبائل حضرموت تحذر من تفاقم معاناة المواطنين جراء أزمة انقطاع الكهرباء
الجديد برس| وجّه حلف قبائل حضرموت، اتهاماً مباشراً للسلطة المحلية في المحافظة، الموالية لحكومة عدن والتحالف، بـ”التقاعس المتعمد” في استكمال إجراءات توفير مادة الديزل اللازمة لمحطات توليد الكهرباء، محذراً من أن التأخير في هذا الملف قد يؤدي إلى تفاقم أزمة انقطاع التيار الكهربائي وزيادة معاناة المواطنين في ظل ارتفاع درجات الحرارة. وأوضح بيان صادر عن لجنة محروقات مرافق الخدمات التابعة للحلف، أن مؤسسة
الكهرباء كانت قد خاطبت قيادة الحلف رسمياً في ١٧ فبراير ٢٠٢٥ بطلب لتأمين كميات محددة من مادة الديزل لضمان استمرارية الخدمة، مشيراً إلى أن قيادة الحلف استجابت للطلب بشكل كامل ووافقت على الكميات المطلوبة. وأكد البيان أن المؤسسة أنجزت ما عليها من مهام فنية وإجرائية أولية، وكان من المفترض أن تقوم السلطة المحلية بتوجيه شركة نفط وادي
حضرموت لرفع الطلب إلى شركة بترومسيلة لسحب الكميات وتسليمها للمحطات، إلا أن هذا الإجراء “لم يُنفذ حتى اللحظة”، ما أدى إلى تعثر التوريد رغم اكتمال كافة التفاهمات. وانتقد البيان صمت مؤسسة الكهرباء إزاء هذه الملابسات، وترك المواطنين في “دوامة من الحيرة”، دون مصارحتهم بأن التأخير ناتج عن تقاعس جهات حكومية محلية، لا المؤسسة نفسها، الأمر الذي أدى إلى تفشي حالة من الاستياء الشعبي في ظل انقطاعات متكررة للكهرباء. وشدد الحلف في بيانه على أن لجنة محروقات المرافق كانت تتابع الملف منذ البداية، وتحركت “بمسؤولية وحرص” بعيداً عن أي أجندات أو مزايدات، بهدف ضمان استمرار الخدمة وتقليل حجم المعاناة التي يتكبدها السكان. وتأتي هذه الاتهامات وسط تصاعد الغضب الشعبي في حضرموت نتيجة الانقطاعات المستمرة للتيار الكهربائي، خصوصاً مع اشتداد موجة الحر، وغياب أي حلول ملموسة من قبل الجهات المعنية في الحكومة الموالية للتحالف.