مسلسلات رمضان 2025.. «صابرين» تتعاقد على «خانة فاضية»
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أعلنت الفنانة صابرين، عن تعاقدها على مسلسل جديد بعنوان «خانة فاضية» والمقرر عرضه خلال موسم مسلسلات رمضان 2025.
وشاركت صابرين، صورة تجمعها بالمخرج شادي أبو شادي، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «انستجرام» وعلقت عليها: « بسم الله توكلنا على الله، مسلسل خانة فاضية، بطولة الفنانة صابرين وإخراج شادي أبو شادي، رمضان 2025، و بوعدكم بمسلسل يهم كل بيت في مصر».
A post shared by Shady Hussin Abu Shady (@shady.aboshady)
آخر أعمال صابرينوالجدير بالذكر أن آخر أعمال صابرين، هو مشاركتها في مسلسل «مسار إجباري»، بطولة كل من عصام عمر، وأحمد داش، والذي تم عرضه ضمن موسم مسلسلات رمضان 2024، وحقق نجاحا كبيرا بين الجمهور.
ودارت أحداث العمل في إطار من التشويق والإثارة، يعيش الشابان (علي) و(حسين) حياتين مختلفتين، ثم يكتشفان أنهما أخوان من الأب، الذي يموت ويترك لهما دليلًا يغير مسار جريمة قتل.
وشارك في مسلسل مسار إجباري، عدد من نجوم الفن أبرزهم: أحمد داش، ويضم عددا كبيرا من الفنانين، ومن أبرزهم: عصام عمر، صابرين، بسمة، ياسمينا العبد، مي الغيطي، رشدي الشامي وعدد آخر من الفنانين، ومن إخراج نادين خان.
اقرأ أيضاًفي عيد ميلادها الـ57.. محطات فنية في حياة الفنانة صابرين
بدأت قصة حبهما منذ 30 عام.. من هو عامر الصباح زوج صابرين؟
صابرين تكشف عن رأيها في تجسيد منى زكي لشخصية «أم كلثوم» بعمل سينمائي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اعمال صابرين الفنانة صابرين صابرين مسلسلات رمضان 2025
إقرأ أيضاً:
عن مسلسل «ظلم المصطبة».. ريهام عبدالغفور: تكريم جديد يُكلّل مسيرتي بدور استثنائي
أعربت الفنانة ريهام عبد الغفور عن سعادتها بتكريمها من المجلس القومي لحقوق الإنسان، تقديرًا لدورها في مسلسل «ظلم المصطبة»، الذي عُرض خلال موسم رمضان الماضي.
ونشرت ريهام عبر حسابها الرسمي على موقع «إنستجرام» صورة من حفل التكريم، وعلّقت قائلة: "شكرًا للمجلس القومي لحقوق الإنسان.. جائزة عن دور هند في مسلسل ظلم المصطبة".
مسلسل "ظلم المصطبة":
جاء في حيثيات اختيار لجنة التحكيم لمسلسل "ظلم المصطبة" ما يلي: تنوه لجنة التحكيم بمسلسل "ظلم المصطبة"، تأليف أحمد فوزي صالح، وإخراج هاني خليفة ومحمد علي، وسيناريو وحوار إسلام حافظ، وحاتم حافظ، ومحمد رجاء.
تميز المسلسل بتكامل عناصره الفنية، وقاد مشاهديه لإعادة اكتشاف بيئات محلية ثرية بتناقضاتها وفضاءاتها الجمالية، التي أهملتها الدراما لعدة عقود. كما استعاد رمزيات وثيقة الصلة بمضمون الثقافة الشعبية المتأصلة في النفوس، والتي لا تزال تحكم الكثير من العقليات، وتقود سلوكها، وترسم آفاق علاقاتها الإنسانية.
يحاكم المسلسل المجتمع المحافظ بشجاعة، ويكشف عوراته القائمة على أنماط من التسلط الذكوري المتستر بالتحالف مع خطاب ديني متشدد، فضلًا عن سحق الضعفاء.