موقع 24:
2025-06-10@16:07:15 GMT

كل الأسباب تدعو اليهود للخوف من فوز ترامب

تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT

كل الأسباب تدعو اليهود للخوف من فوز ترامب

رغم ميل العديد من المنظمات والجماعات اليهودية للمرشح الجمهوري في انتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب على حساب منافسته الديمقراطية كامالا هاريس، يرى الكاتب الأمريكي اليهودي نيل أورويتز أن كل الأسباب تدعو اليهود إلى الخوف من انتخاب ترامب ووصوله إلى الرئاسة الأمريكية.

في تحليل نشرته مجلة "ناشونال إنتريست" الأمريكية قال أورويتز المسؤول التنفيدي للعلاقات الخارجية في واشنطن إنه من منظور سياسي بحت يمكن أن نعرف لماذا يعتقد ترامب أنه يستحق كل أصوات اليهود، ففي رئاسته السابقة للولايات المتحدة نقل السفارة الأمريكية لدى إسرائيل إلى القدس، وخفض الضرائب على الأثرياء الأمريكيين واليهود من أثرى الطوائف الدينية في الولايات المتحدة.

@realDonaldTrump’s threats to use the military on “the enemy within,” his association with #antisemites, and his trading in antisemitic conspiracies make his presidency a nightmare for #Jews. We, and our friends, must vote against him. In @TheNatlInterest. https://t.co/E3vnUDjO37

— Neal Urwitz (@reader24601) October 27, 2024 خسارة أصوات اليهود

ورغم ذلك كله تشير استطلاعات الرأي العام  إلى أن ترامب يخسر أصوات اليهود بنسبة كبيرة، وبالفعل فإنه استبق الانتخابات بالقول إنه إن خسر المعركة الانتخابية فسيكون اليهود هم السبب.

ويضيف أورويتز "ولكن مثل هذا السلوك من جانب ترامب أمر طبيعي، فهو يقول أشياء يراها كل يهودي مدرك للتاريخ مرعبة، كما أنه يرتبط بشدة بأشخاص يعتبرهم كل يهودي فخور بهويته (بمن فيهم أنا)، مثيرين للاشمئزاز. علاوة على ذلك ترامب وأنصاره يروجون لعدد لا يحصى من نظريات المؤامرة المعادية للسامية".

ويقول أورويتز إنه لهذا السبب لا يمكن أن يكون ترامب خياراً جيداً لليهود، بل على العكس على كل شخص يهودي أو يهمه شأن اليهود الأمريكيين أو حتى صديق لليهود ألا يصوت له في الانتخابات المقبلة، مشيراً إلى أنه لا يعرف هل ترامب معاد للسامية، أو أنه سيواصل تعليقاته شديدة الخطورة، لكن التاريخ يجبر اليهود على التعايش مع المبدأ البسيط القائل: "عندما يخبرك شخص ما بحقيقته، صدقه"، ولكننا نفضل ألا نصدق ما يقوله ترامب عن حقيقته.

ولعل أكثر  ما يثير الخوف من ترامب هو تهديده باستخدام "الحرس الوطني أو حتى الجيش ضد أعداء الداخل". ولم تكن هذه العبارة زلة لسان من جانب الرئيس السابق والمرشح الحالي.

وكرر ترامب 4 مرات في مناسبات منفصلة، أحدثها في مقابلته مع جو روغان، وهو ما يعني أنه يقصد هذا الكلام.

كما قال إنه يعتزم أن يكون ديكتاتوراً "ولو ليوم واحد، أيا كان ما يعنيه ذلك".

كما قال رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية أثناء ولاية ترامب السابقة إن تعريف الفاشي ينطبق تماماً على ترامب وإنه "يفضل النمط الديكتاتوري في الحكم".

والحقيقة المفزعة التي يواجهها اليهود هي أن الدكتاتوريين الذين يثيرون الخوف من الأعداء الداخليين، ويستخدمون الجيش ضد شعبهم، والذين لا يقبلون بأي ضوابط لسلطتهم، هم، من الناحية التاريخية، كارثيون بالنسبة لليهود. كما أن هتلر والمحرقة هما المثالان الأكثر وضوحاً لممارسات هذا النوع من الحكام.

وهناك أيضاً محاكم التفتيش التي أقامها الملك فرديناند والملكة إيزابيلا وطرد اليهود في نهاية المطاف من إسبانيا؛ وحملة القمع التي شنها جوزيف ستالين ضد اليهود في الاتحاد السوفيتي؛ والطرد الجماعي لليهود وغير ذلك الكثير من الأمثلة التي لا يتسع المجال لذكرها.

فريق ترامب النازي

المشكلة الثانية هي أن ترامب يحيط نفسه بكثير من الأشخاص الذين لا يعتقدون أن هذه الأحداث وقعت بالفعل ضد اليهود، وفي أسوأ الحالات أن اليهود يستحقون ما وقع لهم. ففريق ترامب مليء بالمعادين للسامية. فهناك كاني ويست، الذي اشتهر بتمجيد هتلر حرفياً وعلناً. ونيك فوينتس، الذي ينكر أن النازيين قتلوا 6 ملايين يهودي أثناء الهولوكوست. وهناك جماعة "براود بويز" أي (الأولاد الفخورون)  المعادون للسامية بشكل صريح، والذين قال لهم ترامب "ابتعدوا واستعدوا".

ولا يقتصر الأمر على ذلك فهناك تاكر كارلسون الذي كان من المتحدثين الرئيسيين في المؤتمر الوطني الجمهوري لترامب والذي قال نجل ترامب إنه كان ضمن المرشحين لخوض الانتخابات إلى جانب ترامب كنائب للرئيس، استضاف في برنامجه "المؤرخ" داريل كوبر وأشاد به باعتباره "أفضل المؤرخين الشعبيين وأكثرهم صدقاً في الولايات المتحدة".

في حين أنه من بين معتقدات كوبر أن ونستون تشرشل كان الشرير في الحرب العالمية الثانية لأنه لم يساعد هتلر في "المشكلة اليهودية" وأن الهولوكوست لم يحدث إلا لأن الألمان لم يكونوا مستعدين للاحتفاظ بجميع أسرى الحرب.

أخيراً فإن ترامب نفسه يردد بعض أكثر نظريات المؤامرة المعادية للسامية إثارة للرعب. فهو يتحدث باستمرار لكذبة "الولاء المزدوج" ويقول إن ولاء اليهود الأمريكيين لإسرائيل أقوى من ولائهم للولايات المتحدة. كما أنه يردد أن اليهود "العالميين" مثل الملياردير جورج سوروس ووزيرة الخزانة الأمريكية غانيت يلين، والمصرفي والمستثمر لويد بلانكفاين يسيطرون سراً على العالم.

Jared Kushner says he would not join a second Trump administration. https://t.co/npUI91hJin

— NBC News (@NBCNews) February 14, 2024 الولاء المزدوج

وتاريخياً كانت الفئات "ذات الولاء المزدوج" هي الهدف الأسهل الذي يمكن استهدافه عندما يبحث الحاكم المستبد عن "عدو داخلي".

ورغم أن الغالبية العظمى من الجمهوريين غير معادين للسامية، كما أن الجمهوريين من جورج دبليو بوش إلى سام براونباك كانوا من بين أكثر المدافعين بلاغة عن الشعب اليهودي، فإنه للأسف، نجح ترامب في إقصاء الجيل التقليدي من قيادات الحزب.

ولم يتبق سوى مجموعة من المتشددين الذين يتوقون إلى السلطة الدكتاتورية، والذين يتاجرون بنظريات المؤامرة المعادية للسامية، والذين لا ينظرون إلى معاداة السامية باعتبارها أمراً فاسداً،  ولسبب وجيه، يرى اليهود أن هذا مزيج مرعب.

أخيراً يقول أورويتز إن اليهود لا يستطيعون ولا يجب عليهم أن يراهنوا على قائد مثل ترامب، كما أنه على الأمريكيين غير اليهود اعتبار عدم انتخاب ترامب تعبيراً حقيقياً عن صداقتهم لليهود الذين يحتاجون حقاً إلى هذه الصداقة في الوقت الحالي.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية المعادية للسامية ترامب الانتخابات المقبلة المرشح الحالي طرد اليهود المشكلة الثانية الهولوكوست الحرب العالمية نظريات المؤامرة الانتخابات الأمريكية ترامب کما أن

إقرأ أيضاً:

احتجاجات الهجرة تنتشر في الولايات الأمريكية وآلاف المارينز يقمعون المتظاهرين

لوس انجليس (الولايات المتحدة)"وكالات":

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن قراره إرسال قوات عسكرية من مشاة البحرية (المارينز) والحرس الوطني الى مدينة لوس أنجليس جنّبها "الاحتراق بالكامل" في ظل الاحتجاجات على حملة مشددة بحق المهاجرين.

وكتب ترامب على منصته تروث سوشال "في حال لم أرسل القوات الى لوس أنجليس في الليالي الثلاث الماضية، لكانت هذه المدينة الجميلة والعظيمة تحترق الآن بالكامل"، مشبّها خطر الاحتجاجات التي شهدتها بحرائق الغابات الواسعة التي أتت على أحياء كاملة فيها قبل أشهر.

وصعّد ترامب إجراءاته ردا على الصدامات بين الشرطة والمتظاهرين في لوس أنجليس عبر نشر قوات من مشاة البحرية (المارينز) واستدعاء 2000 جندي احتياطي إضافيين، مثيرا ردود فعل غاضبة وصفت بأنها غير متناسبة ومخالفة للقانون.

بعد أيام من المواجهات بين قوات إنفاذ القانون والمتظاهرين المعارضين لسياسة الترحيل الجماعي للمهاجرين غير النظاميين، واتخذ الرئيس الجمهوري قرارا استثنائيا الاثنين بنشر 700 من أفراد هذه القوة النخبوية.

كما أمر بنشر قوة إضافية قوامها 2000 فرد من الحرس الوطني الذي يعد قوة احتياطية ليضافوا إلى نحو 2100 فرد أُعلن نشرهم سابقا في ثاني أكبر مدينة أميركية.

وعمليا، نشر ما مجموعه 1700 من جنود الحرس الوطني حتى مساء الاثنين، وفق القيادة الشمالية للجيش الأميركي.

ميدانيا، بدا أن التوتر تراجع في كاليفورنيا في المساء مع تسجيل حوادث محصورة في بعض المناطق.

ففي سانتا آنا، على مسافة 50 كيلومترا جنوب غرب لوس أنجليس، أطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع وقنابل صوتية باتجاه متظاهرين كانوا يهتفون بشعارات ضد وكالة الهجرة الفدرالية (ICE) التي تنفذ أوامر اعتقال المهاجرين غير النظاميين وترحيلهم .

كما سُجل وقوع مواجهات في نيويورك وتكساس. ففي نيويورك، أوقفت الشرطة عددا من المتظاهرين في مانهاتن، . وفي أوستن، أُفادت وسائل الإعلام أن الشرطة أطلقت الغاز المسيل للدموع.

وأثار نشر قوات فدرالية في كاليفورنيا غضبا واستياء بين المتظاهرين، وكذلك بين العديد من القادة الديموقراطيين الذين اتهموا ترامب بصب الزيت على النار.

وقالت كيلي ديمر البالغة 47 عاما وكانت بين المتظاهرين "يفترض أن يحمونا، لكنهم أُرسلوا لمهاجمتنا". وأضافت أن الولايات المتحدة "لم تعد دولة ديموقراطية".

ونُشر الحرس الوطني رغم معارضة حاكم الولاية الديموقراطي غافين نيوسوم الذي قال إن نشر قوات نظامية إنما تم لمجرد إرضاء "الهوس الجنوني لرئيس ديكتاتوري".كما انتقد الحاكم إعلان نشر ألفي جندي احتياطي إضافيين قال إن الدفعات الأولى منهم لم تتلقَّ لا الماء ولا الطعام.وقال "هذا لا علاقة له بالسلامة العامة، إنما لمجرد إرضاء غرور رئيس خطير".

وقالت الأكاديمية والضابطة السابقة ريتشيل فانلاندينغهام إن قرار نشر وحدة نخبوية مثل مشاة البحرية "نادر جدا وقد يؤدي إلى حوادث لأن هؤلاء الجنود غير مدربين على إنفاذ القانون وغير معتادين على العمل مع سلطات إنفاذ القانون المحلية".

وفي تشديد لموقفه، حذّر دونالد ترامب المتظاهرين الذين وصفهم بأنهم "مخربون ومتمردون" على منصته تروث سوشال بقوله "إذا تحدونا، سنرد بقوة، وأعدكم أننا سنضرب كما لم نفعل من قبل".

ونُشر أفراد من الحرس الوطني بزيهم العسكري، وهم يحملون الهراوات ودروع مكافحة الشغب الاثنين خارج مركز احتجاز فدرالي في المدينة. وفي مواجهتهم تجمع متظاهرون وراحوا يهتفون "أيها الخنازير، عودوا من حيث أتيتم".

واحتشد المتظاهرون بأعداد متزايدة في وسط لوس أنجليس حيث فصلتهم الشرطة عن عناصر الشرطة الفدرالية.

وما زال حطام السيارات المحترقة منتشرا في الشوارع بعد المواجهات التي أسفرت عن توقيف 56 شخصا خلال يومين.

وقالت صاحبة متجر صغير رسم محتجون على واجهته كتابات غرافيتي وفضلت عدم الكشف عن هويتها إنها تؤيد قمع التظاهرات بعنف، وقالت "يجب وقف أعمال التخريب".

ويوم الجمعة، حاول المتظاهرون منع إدارة الهجرة من توقيف مهاجرين بالقوة. وقالت جوليان التي عرّفت عن نفسها بأنها ابنة ماريو روميرو الذي اعتقله عناصر إدارة الهجرة خلال مؤتمر صحافي "رأيت والدي مكبلا بالأصفاد ومقيَّدا حول خصره وكاحليه. كان الأمر صادما جدا".

وأعلن المدعي العام لولاية كاليفورنيا روب بونتا أنه سيقاضي دونالد ترامب على أساس أن قراره بنشر الحرس الوطني من دون موافقة الحاكم يُخالف الدستور.لكن دونالد ترامب قال إن لوس أنجليس كانت "ستُمحى من على الخريطة" لو لم يُرسله.

لكن المدعي العام لمقاطعة لوس أنجليس ناثان هوتشمان قال لمحطة نيوز نيشن "لم نشهد اضطرابات مدنية واسعة النطاق تستدعي نشر 2000 من أفراد الحرس الوطني و500 أو 700 جندي إضافي".

ويبدو أن غافن نيوسوم المرشح المحتمل للبيت الأبيض عام 2028 يشكل هدفا لترامب الذي قال إن اعتقاله سيكون "رائعا".

لكن توم هومان، رئيس برنامج الترحيل الجماعي، قال مساء الاثنين إن إدارة ترامب "لا تنوي" اعتقال حاكم كاليفورنيا وإن تصريح ترامب أُخرج "من سياقه".

ورغم أن مهمتهم في حماية الموظفين الاتحاديين والممتلكات مؤقتة، وهي سد الثغرات حتى تتمكن فرقة كاملة من 4000 جندي من الحرس الوطني من الوصول إلى لوس أنجليس، فإن نشرهم يمثل استخداما غير عادي للقوة العسكرية لدعم عملية للشرطة ويأتي على الرغم من اعتراض قادة الولايات والحكومات المحلية الذين لم يطلبوا المساعدة.

في الوقت نفسه، توعدت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم بتنفيذ مزيد من العمليات لاعتقال المشتبه بهم في انتهاك قوانين الهجرة، مما أدى إلى تمديد حملة القمع التي أثارت الاحتجاجات. ووصف مسؤولون في إدارة ترامب الاحتجاجات بأنها خارجة عن القانون وألقوا باللوم على الديمقراطيين على مستوى الولايات والحكومات المحلية للسماح بالاضطرابات وحماية المهاجرين غير المسجلين من خلال توفير ملاذات في بعض المدن.

وقال ترامب الاثنين إنه سيدعم اعتقال حاكم ولاية كاليفورنيا جافين نيوسوم في تصعيد كبير للصراع المتزايد مع الحاكم الديمقراطي بشأن احتجاجات الهجرة التي هزت لوس انجليس خلال الأيام الماضية.

وجاءت تصريحات الرئيس الجمهوري بعد أن تعهد نيوسوم بمقاضاة الحكومة الاتحادية بسبب نشر قوات الحرس الوطني في جنوب ولاية كاليفورنيا، واصفا ذلك بأنه عمل غير قانوني.

وقال السناتور جاك ريد كبير الديمقراطيين في لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ إنه "منزعج بشدة" من نشر ترامب قوات مشاة بحرية نشطة.

وأضاف ريد "يتجاوز الرئيس بالقوة سلطة الحاكم ورئيس البلدية ويستخدم الجيش كسلاح سياسي. وقال ريد إن هذه الخطوة غير المسبوقة تهدد بتحويل الوضع المتوتر إلى أزمة وطنية".

وتابع "منذ تأسيس أمتنا، الشعب الأمريكي واضح تماما.. لا نريد أن يقوم الجيش بإنفاذ القانون على الأراضي الأمريكية".

وجاء الإعلان عن نشر قوات مشاة البحرية في اليوم الرابع على التوالي من الاحتجاجات. وبدأت الشرطة في وقت متأخر من اليوم .

مقالات مشابهة

  • احتجاجات الهجرة تنتشر في الولايات الأمريكية وآلاف المارينز يقمعون المتظاهرين
  • مؤرخة: العراق سهّل هجرة اليهود لإسرائيل واستهدف الأثرياء وترك ميليشيا صهيونية
  • لوس أنجلوس.. حكاية مدينة خدشت هيبة الديمقراطية الأمريكية
  • قنصلية المملكة في لوس أنجلوس تدعو المواطنين لأخذ الحيطة والحذر والابتعاد عن مناطق التظاهرات
  • الأمم المتحدة تدعو إلى التهدئة في احتجاجات لوس أنجلوس
  • جحبم لوس أنجلوس.. الشرطة الأمريكية تطلق الرصاص على مراسلة تليفزيونية
  • علاء نقد بين الكسل والنسيان
  • أحداث لوس أنجلوس.. رئيسة المكسيك تدعو ترامب إلى معاملة المهاجرين بكرامة
  • السفر جوًا قد يكون مرهقًا ومزعجًا.. إليك الأسباب وما يمكنك فعله
  • سلطات الهجرة الأمريكية توسع عملها في لوس أنجلوس.. واحتجاجات مضادة