برج الجوزاء.. حظك اليوم الثلاثاء 29 أكتوبر: حاول إنهاء مشاكل حياتك العاطفية
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
برج الجوزاء تاريخ ميلاده من 21 مايو إلى 20 يونيو، لذا هو أحد الأبراج الهوائية، ويتميز مواليد هذا البرج باللباقة في الحوار، والذكاء والبداية السريعة، وهذا ما يُلاحظه دائما المُحطين بهم، ويُعرف عنهم التناقض والتردد كثيرا قبل اتخاذ القرارات.
برج الجوزاء حظك اليوم الثلاثاء 29 أكتوبروعن توقعات برج الجوزاء حظك اليوم الثلاثاء 29 أكتوبر، على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفق موقع الأبراج اليومية.
قد يشعر مولود برج الجوزاء، بالمعاناة من مشاكل في حياته الخاصة، تُؤثر عليه على الصعيد المهني، وهذا أصبح واضحا لجميع زملائك المُقربين، لذا حاول أن تفصل المشاكل العاطفية والعائلية عن عملك حتى لا تتعرض لمشاكل لا داعٍ لها، وفق حظك اليوم.
برج الجوزاء وحظك اليوم على الصعيد العاطفيوبالنسبة لحظك اليوم على الصعيد العاطفي مولود برج الجوزاء، يُعاني من أزمات عاطفية بسبب مشاكل بينك وبين شريك حياتك أو من تحب، حياتك العاطفية تحتاج إلى قرار مُهم، يجب أن تفكر فيه جيدا، حاول ألا تُؤثر المزيد من المشاكل مع شريك حياتك، وفكر بهدوء، وذلك وفق حظك اليوم.
برج الجوزاء وحظك اليوم على الصعيد الصحيحاول الابتعاد عن الضغوط النفسية التي تُعاني منها بسبب التضارب في حياتك العاطفية مولود برج الثور، لذا حاول تصفية ذهنك، وتناول طعامك بانتظام، ومن الأفضل اللجوء إلى طبيب إذا شعرت بأي أعراض مرضية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الجوزاء الأبراج برج الحمل الیوم على الصعید برج الجوزاء حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
الأردن والعراق… وطنان بنبضٍ واحد
صراحة نيوز ـ م مدحت الخطيب
في زمنٍ تكثر فيه الأصوات النشاز، وتتعالى فيه تغريدات الفتنة، يبقى صوت الحكمة والعقل هو الأصدق والأبقى. فمهما غرّد المغرّدون، ومهما حاول مثيرو الفتن أن يزرعوا بذور الشقاق بين الشعوب، فإن العلاقة بين العراق والأردن تظل عصية على الكسر، راسخة في وجدان الشعبين كالجسد الواحد؛ إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمّى.
ليست العلاقة بين الأردن والعراق وليدة لحظة، ولا رهينة مباراة كرة قدم أو مناسبة عابرة. إنها علاقة تاريخية، إنسانية، اجتماعية، واقتصادية، اختلطت فيها الدماء بالمواقف، وتكاملت فيها العروبة بالكرامة.
لقد حاول البعض – عبر وسائل التواصل أو من خلال بعض الهتافات المسيئة – أن ينالوا من هذه العلاقة الأخوية المتجذرة. لكن وعي الشعبين كان أرفع من الانجرار إلى المهاترات، وأسمى من الوقوع في فخ الاستفزاز. فالوطن لا تفرّقه مباراة، ولا تهزّه هتافات، مهما علا صوتها. الكرة رياضة، أما الأخوّة فمصير.
نحن في الأردن، لا نفتح أبوابنا للعراقيين كضيوف، بل كأهلٍ وأشقاء، تقاسمنا معهم الخبز والملح، وتقاسموا معنا الهمّ والحلم. وكما احتضن العراق أشقاءه في مراحل تاريخية عديدة، فإن الأردن لا يتردد لحظة في ردّ الوفاء بالوفاء.
أهلًا وسهلًا بأسود الرافدين في بلدهم الثاني، الأردن. قلوبنا ملعبهم، ومحبتنا درعهم، وتاريخنا المشترك أقوى من أن يُشوَّه.
ولتبقَ الرياضة كما أرادها العرب الأحرار: ميدانًا للتلاقي، لا للتنافر. ساحة للتنافس الشريف، لا للخصام.