صحيفة اليوم:
2025-05-23@06:51:44 GMT

22 دبلوماسيا روسيا يغادرون مولدوفا.. ماذا حدث؟

تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT

22 دبلوماسيا روسيا يغادرون مولدوفا.. ماذا حدث؟

غادر 22 دبلوماسيا روسيا العاصمة المولدوفية كيشيناو اليوم الاثنين، تاركين وراءهم طاقما محدودا لتسيير الأعمال.

ويأتي هذا في ظل تدهور العلاقات بين البلدين، بعد أن أمرت مولدوفا روسيا الشهر الماضي بسحب معظم بعثتها.

أخبار متعلقة الفيضانات تتسبب في انهيار جسر للسكك الحديدية جنوب النرويجارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في الهند إلى 49 قتيلًاالعلاقات الروسية المولدوفية

وأشار مسؤولون في مولدوفا، إن خفض عدد العاملين في السفارة الروسية إلى 25 من 80 سيحقق التكافؤ مع سفارة مولدوفا في موسكو.

وتضررت الدولة السوفيتية السابقة مولدوفا من الحرب الروسية في أوكرانيا المجاورة، ونددت رئيستها مايا ساندو المؤيدة لأوروبا بالغزو واتهمت موسكو بمحاولة زعزعة استقرار بلادها.

#روسيا تزود غواصاتها النووية الجديدة بـ"صواريخ فرط صوتية" في إطار برنامج لتحديث الجيش والأسطول#اليومhttps://t.co/EcxU8M9dir— صحيفة اليوم (@alyaum) August 14, 2023

ونشرت وسائل الإعلام المولدوفية مقطعا مصورا أظهر خروج حافلتين من السفارة الروسية ترافقهما الشرطة باتجاه المطار.

وقال مصدر في مطار كيشيناو، إن الطائرة التي تقل موظفي السفارة أقلعت إلى مدينة سوتشي الروسية، ومن هناك ستتوجه إلى موسكو.

الدبلوماسيون الروس في مولدوفا

كما طُلب من 23 من موظفي الدعم الفني وأسرهم المغادرة مع الدبلوماسيين، فيما أوضحت وزارة الخارجية في مولدوفا إنه لا يمكن أن يبقى أكثر من 10 دبلوماسيين روس و15 موظف دعم في كيشيناو اعتبارا من يوم غد الثلاثاء.

وقالت وزارة الخارجية الروسية، إن موظفي المؤسسات الروسية -وهي السفارة والبعثة التجارية والمركز الروسي للعلوم والثقافة- وأفراد أسرهم الذين أجبروا على مغادرة مولدوفا عادوا بالفعل إلى موسكو.

وأضافت: "هذه الخطوة غير الودية من مسؤولي كيشيناو سيكون لها بلا شك عواقب على العلاقات الروسية المولدوفية".

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس رويترز كيشيناو روسيا السفارة الروسية مولدوفا مولدوفا روسيا

إقرأ أيضاً:

الدفاع الروسية: أسطول المحيط الهادئ يحمي مصالح روسيا في نصف المياه العالمية

 

الثورة نت/

يحتفل أسطول المحيط الهادئ الروسي، اليوم الأربعاء بالذكرى السنوية لتأسيسه، ففي 21 مايو 1731، تم إنشاء ميناء أوخوتسك العسكري – أول وحدة بحرية روسية تعمل بشكل دائم في الشرق الأقصى.

ووفقا لموقع قناة “روسيا اليوم” الإلكتروني ، فقد شكل إنشاء هذا الميناء بداية بناء القوات البحرية في الشرق الأقصى، والتي تحولت فيما بعد إلى أسطول المحيط الهادئ.

ونقل الموقع عن وزارة الدفاع الروسية قولها، إن أسطول المحيط الهادئ يعتبر في الوقت الحالي أحد أكبر التشكيلات العملياتية الاستراتيجية للبحرية الروسية.

وشددت الوزارة على أن الأسطول، يضمن حماية المصالح الوطنية الروسية في المنطقة العملياتية المحددة له، والتي تبلغ مساحتها ما يقرب من نصف محيط العالم بأكمله.

ووفقا للوزارة تتلخص المهام الرئيسية لأسطول المحيط الهادئ، في الحفاظ على القوات النووية الاستراتيجية البحرية الروسية في حالة تأهب دائم لصالح الردع النووي، وحماية النشاط الاقتصادي البحري لروسيا الاتحادية، وضمان سلامة الملاحة الدولية، وتمثيل علم روسيا الاتحادية أثناء التدريبات المشتركة مع القوات البحرية الأجنبية والقيام بزيارات العمل في موانئها.

وفي الوقت الراهن، يضم أسطول المحيط الهادئ حاليا مجموعة حديثة من سفن السطح والسفن القادرة على أداء مهام في المحيط وفي المناطق البحرية القريبة، وغواصات صاروخية استراتيجية حديثة، وغواصات نووية وديزل متعددة الأغراض، وطائرات بحرية حاملة للصواريخ ومضادة للغواصات، وقوات صواريخ ساحلية، وبالطبع يشتهر هذا الأسطول بقوات مشاة البحرية، المشهورين بمآثرهم، الذين يواصل مقاتلوهم أداء مهامهم الموكلة إليهم على أكمل وجه في منطقة العمليات العسكرية الخاصة.

مقالات مشابهة

  • روسيا تعلن التصدي لـ112 طائرة مسيرة أوكرانية.. بينها 24 فوق موسكو
  • روسيا: إسقاط مسيّرات كانت تستهدف موسكو
  • روسيا:إسقاط طائرات أوكرانية مسيرة فوق موسكو
  • ماذا نعرف عن مطلق النار على موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن؟
  • ماذا قال قاتل موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن بعد اعتقاله؟ (شاهد)
  • مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية بإطلاق نار في واشنطن
  • الدفاع الروسية: أسطول المحيط الهادئ يحمي مصالح روسيا في نصف المياه العالمية
  • موسكو: زيارة زعيم كوريا الشمالية إلى روسيا قيد التنسيق
  • روسيا تطالب بموقف أوكراني واضح وكييف تتهم موسكو بمحاولة «كسب الوقت»
  • الخارجية الروسية: موسكو اقترحت العمل على مذكرة تفاهم بشأن اتفاق سلام مستقبلي مع أوكرانيا والأمر متروك الآن لكييف