أبرز الفنانين الذين ارتبطوا برموز نارية (تقرير)
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
تعد الرموز النارية من أكثر الرموز إثارة للجدل في عالم الفن والثقافة. تمثل هذه الرموز العديد من المعاني، بدءًا من القوة والشغف وصولًا إلى التدمير والدمار. على الرغم من خلفيتها التاريخية المعقدة، فقد استغل العديد من الفنانين هذه الرموز في أعمالهم، سواء من خلال التاتو أو في الفنون البصرية والموسيقية.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير، عن تأثير رموز النار على أعمالهم وكيف تفاعل الجمهور معها.
راي ليوتا الممثل الأمريكي المعروف بتاتوهاته التي تحمل رموزًا مثيرة للجدل.
أنتوني كيديس مغني فرقة "ريد هوت تشيلي بيبرز" الذي لديه تاتو يرمز لفترة تاريخية معقدة.
كريس براون
مغني آر أند بي، الذي كان لديه تاتوهات تحمل رموزًا مثيرة للجدل.
جوني ديب
يمتلك تاتوهات تحمل رموز النار، مثل شعلة أو رمز النار، التي تعبر عن شخصيته القوية والمتمردة.
ميلي سايرس
استخدمت في بعض أعمالها الفنية رموزًا نارية، مما يعكس روحها الحرة والشغوفة.
كاردشيانز
عائلة كاردشيان الشهيرة استخدمت رموز النار في بعض إطلالاتها وتصاميمها، مما أضاف لمسة من الإثارة.
إيمينيم
في بعض أغانيه وفيديوهاته، تظهر رموز نارية تعكس الصراعات الداخلية والشغف.
ليدي غاغا
تستخدم الرموز النارية في عروضها وفيديوهاتها، مما يعكس قوة رسالتها الفنية.
يجدر بالذكر أن استخدام الرموز النازية يُعتبر غير مقبول في العديد من الثقافات ويثير الجدل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني كريس براون
إقرأ أيضاً:
ترددت كثيراً قبل أن أكتب عن واحد من ضباطي الذين شاركوا معي في الحركة التصحيحية
ترددت كثيراً قبل أن أكتب عن واحد من ضباطي الذين شاركوا معي في الحركة التصحيحية في ٢١ سبتمبر ٢٠٢١م حتى لا تكون شهادتي فيه مجروحة ، ولكن عندما أكتب عن الرائد بسام عثمان (ابوساطور) الدفعة ٥٤ كلية حربية فإن شهادتي فيه تؤكدها وتثبتها الوقائع ويوميات الحرب وشهادة من زاملوه وكانوا معه حضوراً في معظم المعارك التى خاضها وما يزال …
عند إندلاع هذه الحرب في ١٥ أبريل ٢٠٢٣م كان الرائد بسام من زمرة الذين توجهوا لسلاح المدرعات من كرري حيث قاعدة الشهيد مختار محمدين الجوية …
من ضمن الذين توجهوا للدفاع عن سلاح المدرعات الشهيد لواء ركن عبد الحليم جبريل ، الشهيد العقيد ركن مأمون عبد القادر ، الرائد بسام عثمان على ، النقيب محمد مختار احمد دوشان ، وعدد ٢٠ ضابط صف بقيادة المساعد حاتم وقد أستشهد منهم الرقيب أول سليمان عبد الساوي وأصيب عدد منهم في مقدمتهم المساعد حاتم والمساعد محمد ابراهيم ود المك وسأعود لذلك بالتفصيل لاحقاُ….
كان لهولاء الرجال القدح المعلى في تثبيت سلاح المدرعات والدفاع عنه بجانب إخوتهم ضباط وضباط صف سلاح المدرعات وأفراد هيئة العمليات بجهاز الأمن بقيادة العميد عمر النعمان فضلاً عن المجاهدين ابذين توافدوا من داخل وخارج السودان …
شهد الرائد بسام أكثر من مائة معركة بمنطقة الشجرة العسكرية والتى لقنوا فيها هولاء الأوباش دروساً فى فنون قتال حرب المدن والمناطق المبنية حتى أصبحت المدرعات عقدة نفسية بالنسبة لأفراد المليشيا ..
معارك المدرعات مع المليشيا كانت عبارة عن ديربي خاص نسبة لمواقف الكثير من ضباط وضباط صف وجنود سلاح المدرعات وموقفهم الثابت والمبدئى من المليشيا وقائدها الهالك الذي كان يتمنى أن يدخل سلاح المدرعات منتشياً منتصراً ولكن أبناء المدرعات حرموها عليه حياً وميتاً ومنعوها عنه حتى في أحلامه الغير مشروعة …
كان بسام بمثابة الشعلة التى تضئ الطريق لزملائه المقاتلين ويبعث فيهم جزوة القتال بروح معنوية عالية جداً وبنفس تواقة للشهادة في سبيل مبدأ إخوته قادة حركة سبتمبر التصحيحية ٢٠٢١م الذين كان لهم موقف ثابت من هذه المليشيا وقائدها المفتون بكثرة قواته وعتاده ولا يعلم أن الكثرة في العتاد والعدد لا تجلب له نصراً ومقاتليه يفتقدون للعقيدة العسكرية والقتالية …
بعد أن خفت العمليات في منطقة الشجرة العسكرية وتم تأمينها تماماً توجه بطلنا للقتال في محور الفاو الخياري ومنها الى منطقة أم رخم للعمل تحت قيادة البطل العقيد الركن عبادي الطاهر إبن الدروع والعقيد الركن ميكائيل الذين كانت بصمتهم واضحة في تحرير الدندر ، السوكي ، سنجة وغيرها في هذا المحور المهم جداً والذي مهد لنظافة كل ولاية سنار ومن ثم دخول مدينة ود مدني ونظافة كل ولاية الجزيرة …
أقول وأنا متأكداً من هذه المعلومة أن الرائد بسام عثمان على (ابوساطور) هو أول من دخل مدينة سنجة وأول من دخل مدينة مدني عبر كبري حنتوب رجالة وحمرة عين …
بسام من الصباط الذين لا يقبلون أنصاف الحلول فهو مع الحق وبالحق يمضي ، قائد ميداني لا يشق له غبار وقد أثبتت تلك المعارك التي خاضها صحة ما نقول وشهد له بذلك كل الذين خاضوا معه المعارك ، فهو من نوعية القادة الذين يتقدمون مرؤوسيهم في لحظات الموت عندما تشتد المعركة وتكشر عن انيابها ويكون الثبات هو عنواناً للنصر والشهادة ، فإما حياة تسر الصديق وإما ممات يغيظ العدا ، وهذا تحديدا ما تعلمه في قلعة الدروع حيث الشعار المخيف (النصر أو الشهادة)…
تقبل الله من الأخ الأصغر الرائد بسام عثمان على ودفعته النقيب محمد مختار احمد دوشان والنقيب محمود عثمان الريح (الخال) ابناء الدفعة ٥٤ كلية حربية والتى قدمت الكثير من الشهداء خلال هذه المعارك والتى أصبحت عنواناً للبطولة والجسارة من أجل هذا الوطن الذي يخونه ساسته ويدافع عنه جيشه بمساندة شعبه ..
سيكتب التاريخ عن حرب الكرامة وعن مواقف الشرفاء الذين قاتلوا ودافعوا عن عزة وشموخ هذا الشعب المعلم حتى كتب الله لهم النصر وحينها ستكون أنت أحد هولاء الأبطال أخي بسام …
تقبل الله منك مجاهداتك وجعلها في ميزان حسناتك يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ..
#الله أكبر الله أكبر الله أكبر ..
#نصر من الله وفتح قريب ..
????????????
عبد الباقي الحسن بكراوي
إنضم لقناة النيلين على واتساب