الجزيرة:
2025-07-30@14:40:45 GMT

أكثر مصطلحات الإنترنت شيوعًا لعام 2024

تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT

أكثر مصطلحات الإنترنت شيوعًا لعام 2024

أظهرت بيانات بحث موقع أميركي متخصص باللغة عن قائمة بأكثر مصطلحات الإنترنت شيوعًا في الولايات المتحدة لعام 2024، والتي تكشف عن الكلمات الأكثر بحثًا من يناير/كانون الثاني إلى أكتوبر/تشرين الأول.

وجمعت مجلة نيوزويك أبرز المصطلحات من قائمة دراسة أجراها موقع الألعاب اللغوية "أنسكرامبلر" (Unscramblerer) بتحليل بيانات البحث من اتجاهات موقع غوغل "غوغل تريندز" "Google Trends"، وأضافت التعريفات إلى اختبار حتى تتمكن من معرفة مدى معرفتك بأحدث المصطلحات الرائجة.

ويمكن أن تتضمن مصطلحات الإنترنت كلمات جديدة تمامًا أو كلمات مألوفة بمعانٍ جديدة، وغالبًا ما تعكس الفروقات بين الأجيال، مع اكتساب مصطلحات الجيل زد أو جيل الألفية زخمًا كبيرًا وحتى تأثيرها على اللغة السائدة.

على سبيل المثال، كانت كلمة "slay" تُستخدم منذ قرون في اللغة الإنجليزية بمعنى القتل بوحشية، لكن أجيال الألفية أعادت استخدامها بشكل إيجابي، ليعني الإعجاب أو التألق أو النجاح.

كما يستخدم الجيل زد مصطلحات مثل "frfrfr" اختصار عامي لعبارة "for real, for real, for real"، وتعني "بجدية" أو "عن جد"، وتُستخدم للتأكيد على صدق الكلام أو حقيقة ما يُقال، ومثل "yeet" ( للتعبير عن الحماسة أو الإثارة عند فعل شيء مفاجئ) ، و"rizz" ( تعني القدرة على الجذب أو سحر الآخرين).

كما يستخدم جيل الألفية كلمات منذ فترة مثل Legit (ليجيت): هي اختصار لكلمة Legitimate، وتستخدم بمعنى "أصلي" أو "حقيقي". تُقال للإشارة إلى أن شيئًا ما صادق أو جيد، مثل قول "أصلي!" أو "حقيقي!" ويمكن أيضًا أن تعني "موثوق"، وBasic (بيسك): تُستخدم للإشارة إلى شيء تقليدي أو عادي جدًا، وغالبًا ما يُقال إن شخصًا ما "بيسك" إذا كان يتبع الاتجاهات الشائعة بشكل مفرط . يمكن ترجمتها إلى "عادي" أو "مبتذل"، وBae (باي) اختصارًا لعبارة Before Anyone Else، وتعني الشخص الذي يأتي قبل أي شخص آخر في الأهمية، وShook (شوك): تُستخدم للتعبير عن الدهشة أو الصدمة، عندما يكون الشخص مذهولًا أو مصدومًا من شيء ما. يمكن ترجمتها إلى "مصدوم" أو "مذهول".

تعكس هذه الكلمات مزيجًا من المعاني التقليدية والجديدة، مما يجذب الأجيال المختلفة. على سبيل المثال، أصبح مصطلح "سيغما" شائعًا للإشارة إلى سمات شخصية معينة، كما يشير المقال إلى أن كلمة "brat" (بمعنى شخصية واثقة ومستقلة) – وهو عنوان ألبوم أيقونة مغنية البوب تشارلوت إيما إيتشيسو المعروفة باسم تشارلي إكس سي إكس – قد تم اختيارها ككلمة العام لقاموس كولينز الإنجليزي لعام 2024.

إليك قائمة بأهم عشرة مصطلحات لعام 2024 بناءً على حجم البحث:

Demure "دي-ميور" (خجول/رزين) – 260,000 عملية بحث Sigma سيغما (شخصية مستقلة وواثقة تتبع مسارها الخاص ولا تتأثر بالضغوط الاجتماعية أو توقعات الآخرين) – 220,000 عملية بحث Skibidi (سكبيدي) (شيء مرح أو غريب الأطوار يجذب الانتباه) – 205,000 عملية بحث Hawk tuah (هوك توا تشير إلى أسلوب أو موقف معين) – 180,000 عملية بحث Sobriquet (سوبريكيه بمعني لقب أو اسم مستعار) – 105,000 عملية بحث Shmaltz (شمالتز بمعنى شيء مفعم بالمشاعر بطريقة مفرطة أو ميلودرامية، وغالبًا ما يُستخدم لوصف موقف أو موسيقى أو فن يحاول إثارة المشاعر بطريقة مبالغ فيها)– 65,000 عملية بحث Sen (سين بمعنى شيء بسيط أو مباشر أو مفهوم) – 50,000 عملية بحث Katz (كاتز بمعنى شيء عفوي، ممتع أو غير رسمي، وغالبًا بدون دلالة محددة. يمكن أن يُترجم إلى "مرِح" أو "لطيف" بحسب السياق)– 34,000 عملية بحث Oeuvre (أوفر بمعنى عمل فني" أو "نتاج" وتستخدم لوصف مجموعة أعمال فنان أو عمل معين في مجال الأدب أو الفن) – 25,000 عملية بحث Preen (برين بمعنى يتباهى) – 20,000 عملية بحث

تلك مجرد أمثلة قليلة من المصطلحات التي أصبحت شائعة عبر الإنترنت، والتي تشكل قائمة أكثر الكلمات العامية بحثًا في الولايات المتحدة هذا العام..

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات ت ستخدم لعام 2024 وغالب ا

إقرأ أيضاً:

تشات جي بي تي يتجاوز اختبار "أنا لست روبوتا" المرعب

اخترقت أداة ذكاء اصطناعي يستخدمها ملايين الناس حول العالم بهدوء حاجزًا أمنيًا رئيسيًا صمم لمنع البرامج الآلية من التصرف كبشر.

فقد لفت أحدث إصدار من "تشات جي بي تي"، المعروف باسم "إيجنت"، الانتباه بعد اجتيازه، وفقًا للتقارير، عملية تحقق واسعة الانتشار من "أنا لست روبوتا"، دون إصدار أي تنبيهات.

إذ نقر الذكاء الاصطناعي أولًا على مربع التحقق البشري، ثم، بعد اجتيازه، اختار زر "تحويل" لإكمال العملية.

وأثناء المهمة، قال الذكاء الاصطناعي: "تم إدراج الرابط، لذا سأنقر الآن على مربع ’التحقق من أنك إنسان‘ لإكمال عملية التحقق. هذه الخطوة ضرورية لإثبات أنني لست روبوتًا ومتابعة العملية"، بحسب ما ذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية.

وأثارت هذه اللحظة ردود فعل واسعة على الإنترنت، حيث علق أحد مستخدمي ريديت: "بكل إنصاف، لقد تم تدريبه على بيانات بشرية، فلماذا يُصنف على أنه روبوت؟ علينا احترام هذا الخيار".

سلوك مخيف ومخادع

يثير هذا السلوك مخاوف المطورين وخبراء الأمن، حيث بدأت أنظمة الذكاء الاصطناعي بأداء مهام معقدة عبر الإنترنت كانت في السابق محصورة وراء أذونات وأحكام بشرية.

ووصف غاري ماركوس، باحث الذكاء الاصطناعي ومؤسس "جيومتريك إنتليجنس"، الأمر بأنه علامة تحذير على أن أنظمة الذكاء الاصطناعي تتقدم بوتيرة أسرع مما تستطيع العديد من آليات الأمان مواكبته.

 وقال لمجلة "ويرد": "تزداد هذه الأنظمة قدرة، وإذا تمكنت من خداع حمايتنا الآن، فتخيل ما ستفعله بعد 5 سنوات".

من جانبه، أعرب جيفري هينتون، الذي يُشار إليه غالبًا باسم "عراب الذكاء الاصطناعي"، عن مخاوف مماثلة.

وقال هينتون: "إنه يعرف كيفية البرمجة، لذا سيجد طرقًا للالتفاف على القيود التي نضعها عليه".

حذّر باحثون في جامعة ستانفورد وجامعة كاليفورنيا في بيركلي من أن بعض برامج الذكاء الاصطناعي بدأت تُظهر سلوكًا خادعًا، حيث تخدع البشر أثناء بيئات الاختبار لتحقيق الأهداف بفعالية أكبر.

ووفقًا لتقرير حديث، تظاهر برنامج "تشات جي بي تي" بالعمى وخدع موظفًا بشريًا في "تاسك رابيت" ليحل اختبار "كابتشا"، وحذّر الخبراء من ذلك باعتباره علامة مبكرة على قدرة الذكاء الاصطناعي على التلاعب بالبشر لتحقيق أهدافه.

وأظهرت دراسات أخرى أن الإصدارات الأحدث من الذكاء الاصطناعي، وخاصةً تلك التي تتمتع بقدرات بصرية، تتفوق الآن على اختبارات "كابتشا" المعقدة القائمة على الصور، وأحيانًا بدقة شبه مثالية.

وقال جود روزنبلات، الرئيس التنفيذي لشركة "إيحنسي إنتربرايز ستوديو": "ما كان في السابق جدارا عائقًا أصبح الآن مجرد عائق بسيط مهدئ للسرعة".

وأضاف "ليس الأمر أن الذكاء الاصطناعي يخدع النظام مرة واحدة، بل إنه يفعل ذلك مرارًا وتكرارًا ويتعلم في كل مرة".

ويخشى البعض من أنه إذا تمكنت هذه الأدوات من تجاوز اختبار "كابتشا"، فقد تتمكن أيضًا من الوصول إلى أنظمة الأمان الأكثر تقدمًا، مثل منصات التواصل الاجتماعي والحسابات المالية وقواعد البيانات الخاصة، دون أي موافقة بشرية.

كتب رومان شودري، الرئيس السابق لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي، في منشور: "يمكن أن تكون البرامج المستقلة التي تعمل من تلقاء نفسها، وتعمل على نطاق واسع، وتتجاوز البوابات البشرية، قوية وخطيرة للغاية".

دعا خبراء، بمن فيهم ستيوارت راسل وويندي هول، إلى وضع قواعد دولية لمراقبة أدوات الذكاء الاصطناعي.

خطر على الأمن القومي

وحذروا من أن البرامج القوية مثل "تشات جي بي تي إيجنت" قد تشكل مخاطر جسيمة على الأمن القومي إذا استمرت في تجاوز ضوابط السلامة.

لا يزال "تشات جي بي تي إيجنت" من "أوبن إيه آي" في مرحلته التجريبية، ويعمل داخل بيئة اختبار، مما يعني أنه يستخدم متصفحًا ونظام تشغيل منفصلين ضمن بيئة خاضعة للرقابة.

يتيح هذا الإعداد للذكاء الاصطناعي تصفح الإنترنت وإكمال المهام والتفاعل مع مواقع الويب.

يمكن للمستخدمين مشاهدة تصرفات الوكيل على الشاشة ويطلب منهم الحصول على إذن قبل اتخاذ خطوات في العالم الحقيقي، مثل إرسال النماذج أو تقديم الطلبات عبر الإنترنت.

مقالات مشابهة

  • ماذا يركب الناس؟.. أكثر 10 سيارات شعبية ومبيعا في العالم
  • قوات اللواء الرابع مشاة تحبط محاولة تخريب وسرقة نفط خام في شبوة
  • تشات جي بي تي يتجاوز اختبار "أنا لست روبوتا" المرعب
  • أمانة جدة تتلف 3.9 طن من اللحوم الفاسدة في موقع عشوائي
  • تطبيق بت شات قاتل واتساب يصل رسميا للهواتف
  • تقرير أممي: أكثر من خمس سكان أفريقيا واجهوا الجوع عام 2024
  • IPT تطلق تقرير الاستدامة لعام 2024
  • أمن مطار طنجة يحبط عملية تهريب أكثر من 15 كيلو من المخدرات في حقيبة شخصين من أصول افريقية (صور)
  • رفعًا لمستوى الوعي وتعزيزًا للشفافية.. “أمانة اللجان الزكوية” تنشر مجموعة من مدونات القرارات الصادرة عن اللجان الضريبية لعام 2024
  • البحوث الإسلامية يعلن أسماء الفائزين في مسابقة الإعجاز العِلمي لعام 2024/2025م