خبير: زيارة مديرة صندوق النقد الدولي لمصر تؤكد وجود قابلية للتفاوض والمناقشة
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
أكد محمد أنيس الخبير الاقتصادي، أن زيارة مديرة صندوق النقد الدولي لمصر، وتصريحاتها فى مؤتمر مع رئيس الوزراء تؤكد أن الموضوع قابل للمناقشة، منوهًا بأن مديرة صندوق النقد ليست متخذة القرار النهائي بشأن صندوق النقد الدولي.
وأوضح "أنيس"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن زيارة مديرة صندوق النقد الدولي لمصر يؤكد وجود قابلية للتفاوض والمناقشة في برنامج الإصلاح الاقتصادي.
وأضاف أن مصر تعمل بنظام مالي مرن والسعر التنازلي للدولار هو الـ48 جنيه حتى نهاية 2025، منوهًا بأن سعر الصرف بعد 2025 سيكون له العديد من الحسابات.
وأشار الخبير الاقتصادي، إلى أن زيادة مشاركة القطاع الخاص في العملية التجارية سيكون لها تأثير كبير على الاقتصاد المصري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صندوق النقد الدولى مصر رئيس الوزراء الإصلاح الاقتصادى السعر صندوق النقد الدولی مدیرة صندوق النقد
إقرأ أيضاً:
كاتب اسرائيلي يدعو للتفاوض مع كتائب القسام .. مفتاح الحل في غزة لا الدوحة
#سواليف
اقترح المعلق الاسرائيلي في القناة 12 الإسرائيلية، في مقال قصير اعتماد مسار تفاوضي بديل تسلكه #الحكومة_الإسرائيلية لإنهاء #الحرب والتوصل إلى #اتفاق_نهائي بشأن #الأسرى وتفكيك حركة #حماس.
وأشار ايهود يعاري في مقاله إلى أن الحكومة الإسرائيلية تركز جهودها حاليًا على التفاوض مع قيادة حماس في #قطر، في حين تتجاهل خيارًا آخر يتمثل في فتح قنوات تواصل مباشرة مع الجناح العسكري لحماس في غزة، والذين وصفهم بأنهم “يمسكون بمفتاح #إنهاء_الحرب” لكونهم الجهة التي تحتجز #الرهائن فعليًا.
ودعا اسرائيل الى طرح عرض علني وواضح تمامًا، يقضي بضمان خروج آمن لهم من القطاع مقابل عودة الأسرى الأحياء والأموات.
مقالات ذات صلةمضيفا”هذا هو السبيل أيضًا لإنهاء الحرب… برحيل الصفين الأول والثاني، وربما أكثر، من أعضاء حماس سيمهد الطريق لإقامة نظام بديل في القطاع، تتولى فيه الدول العربية، وخاصة دول الخليج، بتمويل دولي ودعم عسكري إسرائيلي، زمام الأمور.
ويزعم أن هناك فجوة بين صفوف قادة الصف الثاني في حماس في قطاع غزة والقادة السياسيين المقيمين في قطر، معتمدا على تصريحات أدلى بها أحمد يوسف، أحد قادة حماس في قطاع غزة، والذي يصرح علنًا بأن السابع من أكتوبر كان خطأً فادحًا، وأن القتال يجب أن يتوقف فورًا، بما في ذلك إطلاق سراح جميع الرهائن، وبالطبع، وقف إطلاق النار. وهناك أمثلة أخرى كثيرة على هذا التوجه داخل الحركة.
كذلك يزعم المعلق الاسرائيلي قائلاً: من المحتمل جدًا ألا يكمن مفتاح حل المشكلة بالضرورة في المحادثات في قطر والقاهرة – حيث لمصر وقطر مصالحهما الخاصة – ولكن بالتحدث بطريقة غير مباشرة مع أولئك الذين ما زالوا في سلسلة قيادة الجناح العسكري لحماس في غزة.. وكثير منهم يبحثون عن مخرج”.
قد يكمن مفتاح الحل في نهاية المطاف في التواصل مع قادة حماس المحليين في مختلف القطاعات، الذين فقدوا منذ زمن طويل ثقتهم بـ”قادتهم” في قطر. قائلا :” الحل في غزة ليس في القاهرة وبالتأكيد ليس في قطر، بل في خان يونس ورفح”.