مدرب مانشستر يونايتد: تحقيق الفوز على السيتي يجعلني «فيرجسون الجديد»
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
قال روبن أموريم المدرب الحالي لفريق سبورتنج لشبونة البرتغالي والمدرب المرتقب لمانشستر يونايتد إنه في حال تحقيقه الفوز على فريق مانشستر سيتي، فإن ذلك سيجعله يحظى بولاء جماهير فريقه الجديد من خلال هزيمة الغريم التقليدي للفريق في المدينة ما سيجعله "أليكس فيرجسون الجديد" بالنسبة لجماهير اليونايتد.
ومن المقرر أن يلتقي سبورتنج لشبونة في الجولة الرابعة من دوري أبطال أوروبا غداً الثلاثاء مع مانشستر سيتي الإنجليزي على ملعبه خوسيه ألفالادي.
واعترف أموريم، الذي سيتوجه إلى مانشستر في 11 نوفمبر الجاري لبدء عمله مدرباً جديداً لمانشستر يونايتد، بأن الأنظار موجهة إلى أداء فريقه ضد بيب جوارديولا، الذي سيجدد المنافسة معه في إنجلترا بعد ستة أسابيع.
وقال أموريم: "التركيز على الفوز بالمباراة من أجل سبورتينج، إذا كانت النتيجة سلبية، ستنخفض التوقعات، وإذا فزنا، سيعتقد جمهور اليونايتد أن أليكس فيرجسون الجديد قد وصل، وما يهمني هو الفوز وتقديم وداعية جيدة في ملعب خوسيه ألفالادي وأترك الجماهير ولاعبي فريقي سعداء لما هو قادم في الموسم الجديد".
وفي مطلع نوفمبر الجاري، أعلن مانشستر يونايتد الإنجليزي تعيين البرتغالي روبن أموريم مدرباً جديداً ليحل محل إريك تن هاج.
وسينضم روبن أموريم، البالغ من العمر 39 عاماً، إلى يونايتد بعقد حتى 2027 مع وجود بند يسمح بالتمديد لعام إضافي بمجرد الوفاء بالتزاماته مع سبورتنج لشبونة النادي الذي أعاد إحياء مسيرته خلال 4 سنوات ونصف قضاها في منصبه.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مانشستر يونايتد مانشستر سيتي نادي مانشستر يونايتد فريق مانشستر يونايتد روبن أموريم أموريم مانشستر یونایتد
إقرأ أيضاً:
مانشستر يونايتد.. خسارة «ودية» في ماليزيا
كوالالمبور (أ ف ب)
مني مانشستر يونايتد الإنجليزي، الخارج لتوه من موسم كارثي، بهزيمة جديدة، عندما سقط أمام فريق من جنوب شرق آسيا 0-1 في كوالالمبور الأربعاء أمام 72550 متفرجاً في مباراة ودية في كرة القدم.
وبدا فريق المدرب البرتغالي روبن أموريم الذي أنهى الموسم في المركز الخامس عشر في الدوري الإنجليزي الممتاز، وهو أسوأ موسم له منذ عام 1974، خاملاً وبلا روح في ظل الحر الشديد.
وغادر بعض المشجعين ملعب بوكيت جليل الوطني قبل النهاية، وأطلقوا صيحات استهجان مع صافرة النهاية.
في أولى مباراتين له في جولته الآسيوية، بدأ اليونايتد المباراة بعدد من لاعبيه الأساسيين بينهم هاري ماجواير، الدنماركي راسموس هويلوند، البرازيلي كاسيميرو، البرتغالي ديوجو دالو، الأوروجوياني مانويل أوجارتي، كوبي ماينو، وحارس المرمى الكاميروني أندريه أونانا.
في درجات حرارة بلغت 32 درجة مئوية عند انطلاق المباراة، كان نجوم آسيان هم الأكثر تهديداً، سدد المدافع الفلبيني أماني أجوينالدو كرة مرت بجوار المرمى بقليل في الدقيقة 16.
وشكّل ماينو أول تهديدٍ حقيقيّ لمانشستر يونايتد بتسديدة من مسافة 25 ياردة تحولت إلى ركلة ركنية، قبل أن تُبعد تسديدة لاعب الوسط الشاب من على خط المرمى في الدقيقة 38.
ودخل القائد الدولي البرتغالي برونو فرنانديز بديلاً في الشوط الثاني، وسدد كرة على الطاير من دون هز الشباك.
وفاجأ الفريق الجنوب شرق آسيوي رجال أموريم بهجمةٍ مرتدة رائعة في الدقيقة 71 حيث وجد المهاجم ماونج ماونج لوين من ميانمار نفسه أمام المرمى فسدد الكرة بقوة في الزاوية العليا لمرمى توم هيتون.
وكاد الفريق المضيف أن يضيف الهدف الثاني بعد ذلك بقليل، لكن هيتون أنقذ الموقف.
ويتوجه اليونايتد الآن إلى هونج كونج لخوض مباراة ودية الجمعة.