بالصور.. استخراج 13 جثماناً من مقبرة جماعية بتاجوراء
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
أعلنت الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين، اليوم الاثنين، استخراج 13 جثماناً من مقبرة جماعية جرى اكتشافها في وقت سابق بمنطقة بئر الأسطى ميلاد في تاجوراء.
وأفادت الهيئة عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، بأن جرى الكشف على الجثامين وأخذ عينات من عدد منها، وذلك بالتعاون بين إدارتي البحث عن الرفات والطب الشرعي بالهيئة.
ونوهت هيئة المفقودية بأن إدارة المختبرات تعمل على العينات المأخوذة لتحليلها عبر الحمض النووي DNA ومطابقتها مع قاعدة البيانات المسجلة لدى الهيئة.
وأكدت الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين عزمها على مواصلة جهودها الحثيثة للكشف عن مصير المفقودين وتقديم الدعم لذويهم.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين تاجوراء جثمان مقبرة جماعية
إقرأ أيضاً:
أفارقة يحولون مقبرة بالدارالبيضاء إلى وكر مخدرات
زنقة 20 | الدار البيضاء
عبر عدد من سكان منطقة أولاد زيان بالدار البيضاء عن قلقهم المتزايد من الوضع الأمني في محيط “الروضة المنسية”، الواقعة بمحاذاة شارع أولاد زيان، قبالة وكالة الشركة الجهوية متعددة الخدمات، والتي تحولت، وفق شهادات محلية، إلى نقطة سوداء ومركز لأنشطة مشبوهة.
وحسب معطيات متوفرة، فإن المكان يشهد انتشارا ملحوظا لتجار المخدرات بشتى أنواعها، من “السلسيون” و”الحشيش” إلى “البوفا”، في مشهد يومي بات يثير مخاوف المارة وسكان الأحياء المجاورة، خاصة في ظل غياب تدخلات أمنية منتظمة لردع هذه الأنشطة الإجرامية.
وينحدر عددا من أفراد الشبكة الإجرامية من دول إفريقيا جنوب الصحراء، يتخذون من المكان مأوى مؤقتاً لهم، غير أن بعضهم انخرط في عمليات الاتجار بالمخدرات واستغلال الفضاء كمركز لترويجها، مما ساهم في تحويل المنطقة إلى بؤرة للانحراف وتجمع للعناصر الخطيرة.
وارتفعت أصوات تطالب السلطات الأمنية بالتدخل العاجل لتأمين هذا الفضاء، وتحويله من بؤرة مظلمة إلى منطقة آمنة تحترم حق السكان في العيش في بيئة سليمة وخالية من مظاهر الإجرام.