"عقبالك ياقلبي" ينافس في مسابقة الأفلام القصيرة بمهرجان القاهرة
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اختير فيلم "عقبالك يا قلبي" للمخرجة شيرين مجدي دياب للمشاركة في مسابقة الأفلام القصيرة بالدورة ٤٥ من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي التي تستمر في الفترة من ١٣ حتى ٢٢ نوفمبر الجاري.
الفيلم اختير من قبل للمشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان مالمو السينمائي الدولي وحصل على جائزة أفضل فيلم قصير.
فيلم "عقبال يا قلبي" من بطولة على الطيب وولاء الشريف وتأليف وإخراج شيرين مجدي دياب، وإنتاج Reflect Productions.
فيلم عقبالك يا قلبي هو عمل روائي قصير تدور أحداثه حول عامل توصيل طلبات يؤدي عمله المعتاد، وبينما يقوم بتوصيل أحد الشحنات، تخرج الأمور فجأة عن السيطرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عقبالك يا قلبي شيرين مجدي دياب مسابقة الأفلام القصيرة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي
إقرأ أيضاً:
مسئول أممي: الوضع في غزة كارثي وإسرائيل تتجاهل القانون الدولي
وصف الدكتور ثوريا ديفا، المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بالحق في التنمية ورئيس لجنة تنسيق الإجراءات الخاصة، الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة بأنها "كارثية وغير مبررة"، مؤكدًا أن ما تشهده المنطقة منذ أكثر من 21 شهرًا يمثل، وفق تعبيره، "سياسة إبادة جماعية" تمارسها إسرائيل.
وأوضح ديفا، خلال مداخلة عبر قناة “القاهرة الإخبارية” من سيدني، أن الأدلة على ارتكاب إسرائيل لانتهاكات جسيمة باتت واضحة، مشيرًا إلى أن استمرار المجاعة، وتدمير البنية التحتية والبيئة، يعكس سياسة ممنهجة تهدف إلى إضعاف سكان القطاع.
وقال إن منع دخول الصحفيين المستقلين إلى غزة يعوق توثيق هذه الجرائم بشكل موثوق ويعزز حملات التضليل الإعلامي.
وأكد أن السياسات الإسرائيلية تمثل تهديدًا مباشرًا للسلم والأمن الدوليين، لافتًا إلى أن استمرار الإفلات من العقاب يفاقم الأزمة.
كما انتقد العقوبات التي فرضتها بعض الدول على شخصيات حقوقية لمجرد دعمها لجهود المحكمة الجنائية الدولية، معتبرًا أن ذلك يعيق تحقيق العدالة.
وشدد على أن إحلال السلام شرط أساسي لأي تنمية، مؤكداً أنه لا يمكن البدء في إعادة إعمار غزة دون إنهاء الاحتلال واحترام حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم.
وانتقد فشل المجتمع الدولي، خاصة مجلس الأمن، في حماية المدنيين، داعيًا إلى إعادة هيكلة المجلس، وتوسيع عضويته الدائمة، ومنع إساءة استخدام "حق النقض".
واختتم حديثه بالتأكيد على ضرورة إنشاء نظام دولي جديد يحترم القانون الدولي، ويعيد توجيه الموارد من "اقتصاد الحرب" إلى تنمية المجتمعات، بهدف إنهاء الفقر والمجاعات التي تهدد ملايين الأشخاص في غزة وغيرها من مناطق النزاع حول العالم.