إلحق الفرصة.. وظائف جديدة في بنك الإسكندرية بشروط وخطوات تقديم بسيطة
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
وظائف بنك الإسكندرية من أبرز فرص العمل التي يحرص الشباب من خريجي كليات التجارة وإدارة الأعمال وأمن المعلومات وما يعادلها من شهادات على الالتحاق بها، إذ يهتم البنك بتوفير فرص مناسبة للحاصلين على مؤهلات دراسية تتناسب مع احتياجات العمل في البنك، وأعلن البنك عبر صفحته الرسمية على موقع التوظيف لينكد إن عن وظائف خالية للعمل بها في فروع البنك المختلفة، في مجال أمن المعلومات IT.
وأوضح بنك الإسكندرية التفاصيل الخاصة بالوظائف المطلوبة في مجال أمن المعلومات IT، للتسهيل على الراغبين في التقدم معرفة كيفية التقديم، ونوضح من خلال هذا التقرير مسؤوليات وظائف أمن المعلومات المتاحة، والشروط المطلوبة وكيفية التقديم لتلك الوظائف، وتتمثل في الآتي:
مسؤوليات وظائف بنك الإسكندرية- التنسيق مع فريق أمن المعلومات للموافقة على معايير الإدارة ومراجعتها وصيانتها، للامتثال لمفاهيم الأمان التي تتطلب أقل قدر من الامتيازات عبر جميع الأنظمة والتطبيقات استنادًا إلى مصفوفة الوصول المعتمدة القائمة على الأدوار في ALEXBANK.
- إدارة حسابات المستخدمين وأذونات الوصول حيث أنه مسؤول عن إنشاء وتعديل وإلغاء تنشيط حسابات المستخدمين داخل نظام إدارة الهوية الخاص بالمنظمة.
- إدارة نظام الهوية والوصول واستكشاف الأخطاء وإصلاحها وحل جميع المشكلات ذات الصلة.
- متابعة المهام التي تم إنشاءها والوظائف المجدولة.
- المشاركة بنشاط في المشاريع والمبادرات المتعلقة بإدارة الهوية والوصول، مثل تنفيذ تدابير أمنية جديدة أو دمج الأنظمة أو تحسين عمليات التحكم في الوصول.
- الحفاظ على وثائق برنامج إدارة الهوية والوصول محدثة ومراجعة تقارير التحكم في الوصول.
- تدريب المستخدمين أو الموظفين الجدد على نظام إدارة الهوية والوصول.
شروط وظائف بنك الإسكندرية- الحصول على درجة جامعية في الهندسة أو علوم الكمبيوتر أو إدارة الأعمال.
- أن يكون المتقدم ل الوظائف لديع خبرة لا تقل عن 5 سنوات في مجال تكنولوجيا المعلومات وإدارة الهوية.
- الخبرة في أنظمة الصناعة المصرفية مرغوبة، ولكنها ليست إلزامية.
- الإلمام الكامل بمعايير تكنولوجيا المعلومات الدولية مثل ISO 27001 وCOBIT وNIST... إلخ، بالإضافة إلى المعايير او الأطر المحلية للبنك المركزي المصري.
- أن يكون لاعب فريق جيد مع القدرة على العمل بشكل فعال للغاية بطريقة تعاونية وموجهة نحو الفريق مع الفرق الأخرى.
ويستطيع الراغبون في التقديم لوظائف بنك الإسكندرية في وظائف مجال أمن المعلومات الدخول للصفحة الرسمية الخاصة ببنك الإسكندرية على موقع التوظيف لينكد إن، ثم يقوم بإرسال السيرة الذاتية الخاصة به.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف وظائف خالية وظائف بنك الاسكندرية بنك الاسكندرية وظائف البنوك وظائف في بنك الاسكندرية وظائف شاغرة وظائف في البنوك وظائف بنک الإسکندریة أمن المعلومات إدارة الهویة
إقرأ أيضاً:
أمين الإفتاء: يجوز تقسيط الزكاة على مدار العام لمصلحة الفقير بشروط
كشف الشيخ إبراهيم عبد السلام، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، عن أن الأصل في إخراج الزكاة هو الفورية، أي أن تُخرج الزكاة فور تمام الحول إذا بلغ المال النصاب، ويُفضّل أن تصل إلى يد الفقير مباشرة ليملكها ويتصرف فيها كيفما يشاء، تحقيقًا لمقصود الزكاة في سد حاجته.
وأكد أمين الفتوى في دار الإفتاء، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الجمعة، ردًا على سؤال لمواطن قال فيه: "عليّ 12 ألف جنيه زكاة، فهل يجوز أن أخرجها على دفعات شهرية مقدارها 1000 جنيه لرعاية أسرة فقيرة؟"، أن إخراج الزكاة على دفعات أو أقساط لا يجوز إذا كان التأخير لمصلحة المزكّي نفسه، لأن الأصل كما نص الفقهاء هو "الفورية في الأداء"، أي أن تُخرج الزكاة بمجرد حلول الحول.
شروط إخراج الزكاة على أقساطوأشار أمين الإفتاء إلى لكن إن كان التقسيط لمصلحة الفقير، كأن يكون الفقير لا يُحسن التصرف في المال أو ينفقه سريعًا دون تدبير، أو يحتاج دعمًا مستمرًا شهريًا لتلبية ضروراته، فلا مانع من إخراج الزكاة على دفعات شهرية بشرط ألا يتجاوز ذلك الحول الزكوي التالي، أي يجب أن تنتهي عملية التوزيع خلال السنة نفسها.
وأكد أمين الفتوى في دار الإفتاء على أهمية عزل مال الزكاة بمجرد تمام الحول، بحيث يكون محددًا ومفصولًا عن مال المزكّي، ويُعامل معاملة مال الفقير، حتى لو لم يُسلَّم كله دفعة واحدة.
وقال أمين الإفتاء إن الأفضل والأكمل هو إخراج الزكاة فورًا ودُفعة واحدة، تحقيقًا لكمال الفريضة، لكن التيسير في حالات معينة هو من رحمة الشريعة بمصالح المحتاجين.
هل تسقط الزكاة عن شخص مات قبل دفعها؟وأوضح الأزهر للفتوى، في بيان سابق له، أن الفقهاء اختلفوا في حكم الزكاة التي لم يُخرجها المسلم قبل وفاته، مشيرة إلى أن هناك قولين رئيسيين في هذه المسألة:
القول الأول: وهو رأي جمهور العلماء من المالكية والشافعية والحنابلة، ويرون أن الزكاة لا تسقط بالموت، بل يجب إخراجها من مال المتوفى سواء أوصى بها أم لم يوصِ، باعتبارها دينًا لله تعالى، مستندين إلى قوله تعالى: {مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ} [النساء: 11]، وإلى ما ورد في الحديث الشريف عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي ﷺ قال: «فَدَيْنُ اللَّهِ أَحَقُّ أَنْ يُقْضَى» [متفق عليه].القول الثاني: وهو مذهب السادة الحنفية، فيرى أن الزكاة تسقط بوفاة المكلف، لأنها عبادة يشترط فيها النية، وبالتالي تسقط بموته، ولا يجب على الورثة إخراجها إلا إن أرادوا التبرع بها كصدقة عن الميت. غير أن الحنفية استثنوا زكاة الزروع والثمار، حيث قالوا بعدم سقوطها بالموت قبل أدائها.