أول استطلاعات الرأي ما بعد التصويت.. 44% من الناخبين يميلون لترامب و48% لهاريس
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
الانتخابات الأمريكية.. كشف أول استطلاعات الرأي ما بعد التصويت أن 44% من الناخبين يميلون إلى للمرشح الجمهوري دونالد ترامب و48% يميلون إلى للمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
.المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دونالد ترامب الأسبوع كامالا هاريس الانتخابات الأمريكية قناة القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
أول تغريدة لترامب بعد القصف الإيراني على قاعدة العديد الأمريكية في قطر
#سواليف
في أول تغريدة له بعد #هجوم #إيران على #قاعدة_العديد الأمريكية في #قطر، لم يتطرق الرئيس دونالد #ترامب إلى الموضوع، فيما تحدث عن “الأخبار الكاذبة” حول نتائج الضربات الأمريكية على إيران.
وكتب ترامب عبر حسابه على منصة “تروث سوشال”: “المواقع التي ضربناها في إيران دُمّرت بالكامل، والجميع يعلم ذلك. وحدها الصحافة المزيفة تقول غير ذلك في محاولة للتقليل من الأمر قدر الإمكان — وحتى هم قالوا إنها “دُمّرت بشكل جيد جدًا!”
وأضاف: “يعمل بشكل خاص على نشر هذا الزيف أليسون كوبر من “سي إن إن” الكاذبة، وبرايان إل. روبرتس الغبي، رئيس “كونكاست”، وجوني كارل من “إيه بي سي” الكاذبة، وكالعادة، الخاسرون من “إن بي سي” الكاذبة التابعة أيضًا لـ “كونكاست”.. الحقارة لا تنتهي في وسائل الإعلام، ولهذا السبب نسب مشاهدتهم في أدنى مستوى على الإطلاق — صفر مصداقية!”
مقالات ذات صلة هيئة الطيران المدني : الأجواء الأردنية مفتوحة وتعمل بانتظام 2025/06/23تغريدة ترامب تأتي بعد إعلان الحرس الثوري الإيراني أنه “في أعقاب العدوان العسكري السافر للنظام الأمريكي المجرم على المنشآت النووية السلمية للجمهورية الإسلامية الإيرانية، والانتهاك الصارخ للقانون الدولي، وبتخطيط من المجلس الأعلى للأمن القومي وقيادة المقر المركزي لخاتم الأنبياء، استهدف “حرس الثورة الإسلامية” برمزه المقدس، أبو عبد الله الحسين.. قاعدة العديد في قطر بهجوم صاروخي مدمر وقوي” ضمن عملية “بشارة الفتح”.
وتصاعد التوتر في الشرق الأوسط مع بدء المواجهة بين إيران وإسرائيل، فيما تطور بشكل كبير فجر الأحد، مع ضرب الجيش الأمريكي لـ3 مواقع نووية إيرانية. حيث أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن “المنشآت النووية الإيرانية الثلاث تم تدميرها بالكامل”،.
وحذر الرئيس الأمريكي سابقا إيران من ضرورة الموافقة على “إنهاء هذه الحرب” أو مواجهة عواقب أكثر خطورة، فيما كانت القوات المسلحة الإيرانية قد توعدت واشنطن، بالرد على هجومها.