الكشف على 1184 مواطنًا خلال قافلة طبية بقرية الشقر في القليوبية
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
نظمت إدارة القوافل الطبية العلاجية بمديرية الصحة والسكان بالقليوبية، قافلة طبية مجانية لخدمة أهالي قرية الشقر بكفر شكر أيام الاثنين والثلاثاء 11 و12 نوفمبر 2024.
وتم الكشف خلالها على 1184 مواطنًا مجانا، من خلال وجود عيادات طبية في مختلف التخصصات.
وأوضحت مديرية الصحة بالقليوبية، في بيان لها، أنه جاء ذلك في إطار خطة الدولة وجهود محافظة القليوبية لتكثيف عمل القوافل الطبية المجانية وتقديم الخدمات الصحية المتميزة لجميع المواطنين، وتنفيذًا لتوجيهات الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة والسكان، والمهندس أيمن عطية محافظ القليوبية، بتكثيف عمل القوافل الطبية العلاجية، وتحت رعاية الأستاذ الدكتور أسامة الشلقاني، وكيل وزارة الصحة بالقليوبية.
وتنوعت أعمال القافلة ما بين الكشف الطبي فى التخصصات المختلفة (الباطنة - الأطفال - الجراحة - النساء - الأسنان - جلدية- تنظيم أسرة)، إلي جانب عيادة "اكشف واطمن" للكشف عن الدهون الثلاثية ونسبة الكوليستيرول في الدم وكذلك قياس السكر التراكمي.
كما تضمنت القافلة الطبية وجود معملي دم وطفيليات، ووجود سونار بعيادتي النساء وتنظيم الأسرة، كذلك عيادة الكشف المبكر للضغط والسكر ووجود لجنة لعمل التقارير العلاجية على نفقة الدولة، كذلك تقديم خدمة التثقيف الصحي للمواطنين المترددين على القافلة.
كما تم صرف الدواء من خلال صيدلية القافلة بالمجان، جاء ذلك تحت إشراف الدكتورة مفيدة رجاء منسق عام القوافل بالمديرية، وبالتنسيق مع الدكتور بكري سعيد مدير الإدارة الصحية بكفر شكر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خالد عبد الغفار وزير الصحة طبية مجانية إدارة القوافل الطبية العلاجية محافظة القليوبية الصحة والسكان وزير الصحة والسكان وكيل وزارة الصحة القوافل الطبية القافلة الطبية الخدمات الصحية خطة الدولة محافظ القليوبية قافلة طبية مجانية
إقرأ أيضاً:
سبوا الدكتور واقتحموا العيادة.. وفاة مريضة مسنة بعد رفض طبيب توقيع الكشف عليها بقنا
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى بقنا، فيديو داخل عيادة خاصة بمركز قوص، رفض خلاله الطبيب توقيع الكشف الطبي على مريضة مسنة، بعدما اقتحم ذويها العيادة بطريقة عشوائية وفقاً لوصف الطبيب واتهامه لهم بـ سب الدين.
كما أظهر الفيديو إصرار الطبيب على عدم توقيع الكشف الطبي على المريضة، وإفادة ذويها بإحالتها إلى الطوارئ بالمستشفى المركزى لتوقيع الكشف عليها، ومعها خطاب تحويل جرى تمزيقه فيما بعد، مع إصرار ذويها على تدوين جملة عدم توقيع الكشف الطبي.
فيما أصر أهالى المريضة المسنة، على توقيع الكشف الطبي على مريضتهم بالعيادة لتدهور حالتها الصحية، وأوراق إحالتها من قبل طبيب آخر، مع رفضهم الحصول على خطاب التحويل إلا بعد تدوين جملة عدم الكشف على المريضة.
وتزايدت حدة الأزمة عقب وفاة المريضة المسنة بعد ساعة من التنقل بها بين العيادات الخاصة والمستشفى، لتشتعل بوادر أزمة بين أهالى المريضة والطبيب الذى يرى أنه تعامل وفقاً للقانون وما تفرضه أخلاقيات التعامل مع الأماكن الطبية.
من جانبها تفاعلت مواقع التواصل الاجتماعى، مع الموقف، ما بين استنكار وغضب من موقف الطبيب بعدم توقيع الكشف الطبي، وترك الخلافات جانباً، وما بين فئة ترى أن أسلوب تعامل ذوى المريضة من البداية كان سبباً في الأزمة، مع مطالبات بإحالة الأمر إلى الجهات المعنية للفصل في الأزمة.