البورصة المصرية .. ارتفاع 69 سهما مقابل انخفاض 97 بعد تنفيذ 100,164 عملية تداول
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تباينت حركة الأسهم في البورصة المصرية خلال تداولات اليوم الأحد الموافق 17 نوفمبر 2024.
ووفقًا لبيانات التداول، أظهرت السوق تفاوتًا في أداء الأسهم، حيث ارتفعت أسعار 69 سهمًا، بينما تراجعت أسعار 97 سهمًا، واستقرت أسعار 46 سهمًا عند مستويات إغلاقها السابقة.
ويعكس هذا التباين في حركة الأسهم اتجاهات متباينة بين المستثمرين، حيث شهدت بعض الأسهم إقبالًا شرائيًا، مما ساعد في تحقيق ارتفاع في أسعارها، بينما تعرضت أسهم أخرى لضغوط بيعية أثرت على أدائها.
ومن جهة أخرى، توزعت نسب تعاملات المستثمرين في السوق بوضوح، حيث استحوذ المستثمرون المصريون على النسبة الأكبر من إجمالي قيمة التداولات، بنسبة 87.31%، تلاهم المستثمرون الأجانب بنسبة 9.47%، فيما بلغت نسبة تعاملات المستثمرين العرب 3.21%.
وعلى صعيد المؤشرات، انخفض المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية "إيجي إكس 30" بنسبة 0.67% ليغلق عند مستوى 31,252.07 نقطة، في حين شملت التراجعات باقي المؤشرات، حيث هبط مؤشر الشريعة الإسلامية بنسبة 0.44%، وانخفض مؤشر "إيجي إكس 100" بنسبة 0.19%، وسجل مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة تراجعًا طفيفًا بنسبة 0.04%.
تداول قويوشهدت السوق نشاط تداول قوي، حيث بلغت قيمة التداولات نحو 15.74 مليار جنيه، مع تداول حوالي 1.33 مليار سهم عبر تنفيذ 100,164 عملية، ما يعكس استمرارية اهتمام المستثمرين بأداء السوق رغم التباين الملحوظ في حركة الأسهم، سواء على صعيد الأسهم المرتفعة أو المنخفضة أو المستقرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البورصة مؤشر الشركات الصغيرة المستثمرين أداء الأسهم الاسهم
إقرأ أيضاً:
الأسواق الأوروبية ترتفع بعد تقييم المستثمرين لقرارات الفيدرالي والبنك السويسري
صراحة نيوز- ارتفعت أسواق الأسهم الأوروبية، اليوم الخميس، مع تقييم المستثمرين لأحدث خفض للفائدة من جانب الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، وقرار البنك المركزي السويسري بالإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير.
وسجل مؤشر ستوكس 600 الأوروبي ارتفاعًا بنسبة 0.52% عند 581.17 نقطة.
كما صعد مؤشر داكس الألماني بنسبة 0.61% ليغلق عند 24,278.21 نقطة، بينما ارتفع مؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 0.79% عند 8,085.76 نقطة.
وفي المملكة المتحدة، أغلق مؤشر فوتسي البريطاني مرتفعًا بنسبة 0.49% عند 9,703.16 نقطة
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟