فان دايك ودي يونغ خارج حسابات كومان لمواجهة البوسنة
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
قال مدرب هولندا، رونالد كومان، إنه سيريح القائد فيرغيل فان دايك، ولاعب الوسط فرينكي دي يونغ، ولن يكونا مع الفريق في رحلته عندما يلتقي البوسنة والهرسك في ختام مباريات دور المجموعات في دوري الأمم الأوروبية، غداً الثلاثاء.
وقال كومان في بيان اليوم الإثنين "بالنسبة لكل من فرينكي وفيرغيل، من الأفضل لهما مغادرة المعسكر التدريبي في هذه المرحلة، اتخذت هذا القرار لأسباب طبية، مع مراعاة مصلحة اللاعبين بالطبع".
ولن يستدعي المنتخب الهولندي أي بدلاء، إذ لا يزال كومان قادراً على الاختيار بين 23 لاعباً لمواجهة الثلاثاء في المجموعة الثالثة بالمستوى الأول في زينيتسا.
وشارك دي يونغ وفان دايك في فوز هولندا 4-0 على المجر في أمستردام يوم السبت الماضي، وهو ما ضمن لها المركز الثاني في المجموعة والتأهل إلى دور الـ8 في دوري الأمم الأوروبية في مارس (آذار) المقبل.
وشارك فان دايك في المباراة بالكامل، بينما استبدل دي يونغ بعد 68 دقيقة.
وكانت هذه أول مباراة يخوضها دي يونغ مع هولندا منذ 13 شهراً بعد معاناته من إصابة في الكاحل أبعدته عن بطولة أوروبا في ألمانيا هذا العام.
ويوم السبت الماضي، قال لاعب وسط برشلونة إنه "لا يزال بحاجة لمزيد من الوقت" قبل استعادة مستواه رغم أن عودته للفريق الهولندي لاقت ردود فعل إيجابية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية المنتخب الهولندي فان دايك دي يونغ فان دايك فرينكي دي يونغ منتخب هولندا دوري الأمم الأوروبية دی یونغ
إقرأ أيضاً:
اليمين المتطرف يهدد بإسقاط حكومة هولندا إذا لم تطرد اللاجئين
هدّد زعيم اليمين المتطرّف في هولندا غيرت فيلدرز الإثنين بإسقاط الائتلاف الهشّ الحاكم إذا لم تتمّ "في غضون أسابيع" تلبية مطالبه الصارمة بشأن الهجرة.
وخلال مؤتمر صحافي عُقد على عجل، قال فيلدرز "لقد نفد صبرنا. الناخبون الذين جعلوا حزب الحرية الحزب الرائد لهم الحق بحكومة تفي بوعودها".
وعرض زعيم حزب الحرية خطة من عشرة إجراءات، قال إنه ينبغي تنفيذها "في غضون أسابيع قليلة على الأكثر".
وتشمل هذه الإجراءات إغلاق الحدود أمام طالبي اللجوء، وتعزيز الرقابة على الحدود، وطرد حملة الجنسية المزدوجة إذا ما أدينوا بارتكاب جريمة.
وأضاف "فلنكفّ عن فتح مراكز اللجوء. فلنغلقها".
وتابع الزعيم اليميني المتطرف "يجب على عشرات آلاف السوريين العودة لبلدهم. إذا تجاوزتَ الحدودَ بشكلٍ خطرٍ وتصرفتَ بشكل سيء كأجنبي، فعليك مغادرة البلاد".
وحذّر فيلدرز من أنّه إذا لم تحصل التغييرات التي يطالب بها أو حصلت بصورة غير كافية "فسوف نغادر" الائتلاف الحاكم.
وفي الانتخابات الأخيرة، فاز حزب الحرية بـ37 مقعدا من مقاعد البرلمان الذي يتألف من 150 مقعدا.
وسبق لفيلدرز أن هدّد مرارا بالانسحاب من الائتلاف الحاكم، لكنّ الحكومة التي يقودها رئيس الوزراء ديك شوف لا تزال صامدة.
إعلانوبحسب استطلاعات الرأي الأخيرة فإنّ شعبية الحزب تراجعت إلى حد ما، لكنّه مع ذلك، يبقى أحد الأحزاب الثلاثة الرئيسية في البلاد، إلى جانب حزب الشعب من أجل الحرية والديموقراطية الليبرالي وحزب العمال/الخضر اليساري.