نجم «كأس العالم» و«السياسة» روماريو يرحب بـ«الاتحاد» في مجلس الشيوخ البرازيلي
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
برازيليا (الاتحاد)
أخبار ذات صلةبطل كرة القدم، وكأس العالم عام 1994، ونجم السياسة، البرازيلي روماريو، رحب بصحيفة «الاتحاد»، ضمن جولتها في البرازيل، لإجراء مقابلات مع عدد من المسؤولين والشخصيات، فقد استقبل المهاجم الأسطوري، وعضو مجلس الشيوخ البرازيلي، الدكتور حمد الكعبي، الرئيس التنفيذي لمركز الاتحاد للأخبار، وفريق الصحيفة في مقر مجلس الشيوخ في العاصمة برازيليا.
وتبادل روماريو، والدكتور حمد الكعبي الحديث حول تاريخ التعاون الرياضي بين الإمارات والبرازيل، فيما عبّر روماريو عن سروره الكبير بلقائه مع «الاتحاد»، وحماسه للتواصل مع وسائل الإعلام، وتعزيز العلاقات بين البرازيل والإمارات، مبدياً، خلال اللقاء، إعجابه بكرة القدم الإماراتية، ومدى تطورها خلال العقد الأخير.
بعد اعتزاله في عام 2008، قرر روماريو الدخول إلى عالم السياسة، حيث انتُخب عضواً في مجلس الشيوخ في عام 2015، وتم تجديد عضويته في عام 2022، معتبراً أن تجربته في الرياضة تمنحه رؤية فريدة حول كيفية تحسين حياة الناس، من خلال السياسة والرياضة.
روماريو، الذي يُعد واحداً من أعظم اللاعبين في تاريخ كرة القدم في العالم، سجل أكثر من 1000 هدف في جميع المناسبات، والفئات العمرية، والمباريات غير الرسمية.
وشهدت مسيرة روماريو العديد من المحطات عبر الأندية البرازيلية الكبيرة مثل، فاسكو دا جاما فلومينينسي وفلامنجو، بالإضافة إلى الأندية الأوروبية الكبيرة مثل، أيندهوفن الهولندي، وبرشلونة، وفالنسيا الإسبانيين.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: برازيليا روماريو البرازيل الإمارات حمد الكعبي مركز الاتحاد للأخبار جريدة الاتحاد صحيفة الاتحاد مجلس الشیوخ
إقرأ أيضاً:
مجلس سوق الجمعة يناقش مع سفير الاتحاد الأوروبي تثبيت وقف النار في طرابلس
عقد المجلس الاجتماعي سوق الجمعة والنواحي الأربعة، اجتماعًا مع سفير الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا، نيكولا أورلاندو، ومستشاره السياسي، حيث تم بحث مستجدات الوضع الراهن في البلاد والأزمة السياسية المتفاقمة.
وأكد الجانبان، خلال اللقاء، أهمية تثبيت وقف إطلاق النار من خلال عودة كافة التشكيلات المسلحة إلى مواقعها ما قبل الحرب، واحترام حق الشعب الليبي في التعبير عن رأيه بالتظاهر السلمي.
كما شددوا على ضرورة دعم العملية السياسية التي ترعاها بعثة الأمم المتحدة، لضمان استقرار البلاد وتحقيق تطلعات الليبيين في السلام والديمقراطية.
واتفق الطرفان على أهمية العمل المشترك للوصول إلى توافق دولي يُلبي مطالب الشعب الليبي ويضمن تنفيذ إرادته في بناء دولة مستقرة وموحدة.