نائب محافظ الفيوم: مشاركة عربية متميزة في مهرجان تونس للخزف
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
قال الدكتور محمد التوني نائب محافظ الفيوم، إنّ الفيوم تشهد انطلاق فعاليات مهرجان تونس للخزف والفخار والحرف اليدوية، موضحا أنّ المهرجان يُقام سنويا في قرية تونس بمشاركة عارضين من مختلف القرى والمراكز التي تضم منتجات وحرف يدوية تُصنع بشكل متفرد ومتنوع.
افتتاح مهرجان تونس للخزف والحرف اليدويةوأضاف «التوني» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، أنّ افتتاح مهرجان تونس للخزف والحرف اليدوية جرى أمس بمشاركة عدد من الفنانين في مصر والوطن العربي.
وتابع: «المهرجان يأتي بالتزامن مع مهرجان الفيوم السينمائي المعني بأفلام البيئة والفنون المعاصرة الذي جرى افتتاحه أول أمس على ضفاف بحيرة قارون، بهدف مشاركة الحدثين معا، من أجل تسليط الضوء على المميزات النسبية والمقومات والمنتجات الحرفية الموجودة في محافظة الفيوم».
تقديم أكثر من 150 فيلماوواصل: «المهرجان السينمائي بالفيوم يُقام في دورته الأولى بتقديم أكثر من 150 فيلما يجري عرض 55 منها، كما حظى بمشاركة عدد كبير من صناع السينما في الوطن العربي من تونس والمغرب وأمريكا اللاتينية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان تونس للخزف مهرجان الفيوم السينمائي الفيوم بحيرة قارون
إقرأ أيضاً:
إطلاق النسخة الأولى من مهرجان العين لسباقات الهجن
بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وتحت رعاية سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة العين، ينظم مركز شؤون السباقات وهجن الرئاسة النسخة الأولى من «مهرجان العين لسباقات الهجن»، بإشراف اتحاد سباقات الهجن، في ميدان الروضة بمنطقة العين في 4 يوليو 2025، ويستمر حتى 9 أكتوبر 2025.
وقال سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان: إن هذا المهرجان يأتي امتداداً لجهود الحفاظ على الموروث الشعبي وترسيخ حضوره في المجتمع، من خلال رعاية رياضة سباقات الهجن ودعم استمراريتها، باعتبارها إرثاً وطنياً يحظى باهتمام القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لما تمثله من عمق حضاري وجذور راسخة في الهوية الثقافية لدولة الإمارات.
ويشهد المهرجان إقامة ثلاث جولات تمهيدية، تليها جولة ختامية في مطلع شهر أكتوبر، بمجموع 605 أشواط تُنظم ضمن برنامج معتمد يواكب متطلبات السباق ويضمن استمرارية التنافس طوال فترة المهرجان.
ويتضمن المهرجان جوائز مالية قيمة للمشاركين، إلى جانب أشواط مخصصة للرموز في كل مرحلة عمرية، في إطار الاهتمام المتواصل بتطوير رياضة سباقات الهجن وتعزيز حضورها التنافسي.
وتُعد هذه الرياضة العربية الأصيلة من أبرز الروابط الثقافية التي تجمع أبناء الخليج العربي، نظراً لما تحظى به من مشاركة واهتمام واسعين على مستوى المنطقة، كما تسهم في تعزيز الهوية الوطنية، وترسيخ العادات والتقاليد الأصيلة في المجتمع.