اللجنة العليا للدمج برئاسة الرهوي تقر الأدلة والنماذج الإرشادية والمادة التدريبية للجان الدمج
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
الثورة نت|
ناقشت اللجنة العليا للدمج في اجتماعها اليوم برئاسة رئيس مجلس الوزراء أحمد غالب الرهوي، الأدلة والنماذج الإرشادية والمادة التدريبية للجان الدمج القطاعية وفرق العمل الميدانية المكلفة بالدمج.
وأقرت اللجنة الأدلة والنماذج الإرشادية والمادة التدريبية إلى جانب برنامج الورشة التدريبية للجان الدمج التي ستبدأ مطلع الأسبوع المقبل.
واطّلعت اللجنة العليا على تقرير حول ما تم تحقيقه من خطوات في تنفيذ عملية الدمج في بعض وحدات الخدمة العامة المشمولة بالدمج وتحديدا في وزارتي الخارجية والمغتربين والشئون الاجتماعية والعمل ومكتب رئاسة الوزراء حتى الآن.
وبين التقرير أهم المخرجات والنتائج في المرحلة الأولى وأبرز الإشكاليات والصعوبات التي تواجهها اللجان وسبل معالجتها.
وأثنى رئيس مجلس الوزراء، على الجهود المبذولة من قبل أعضاء اللجنة العليا في إعداد الأدلة والنماذج الإرشادية والمادة التدريبية وكذا لجان الدمج العاملة حاليا في وحدات الخدمة العامة المشمولة بالدمج.
وحث الجميع في مختلف المستويات على مضاعفة الجهود في تنفيذ المهام الموكلة لهم والعمل بحسب البرنامج الزمني المعتمد لتنفيذ الدمج في عموم الوحدات المشمولة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: اللجنة العليا للدمج صنعاء اللجنة العلیا
إقرأ أيضاً:
جهود في غزة لانتشال وتوثيق جثامين الشهداء وتمكين الأهالي من التعرف على ذويهم
غزة - خاص صفا
قال مصدر في إدراة الأدلة الجنائية والاستجابة السريعة في قطاع غزة، إن طواقم الدفاع المدني تتولى مهمة انتشال جثامين الشهداء من المقابر المؤقتة، قبل أن تقوم إدارة الأدلة الجنائية بعملية توثيق دقيقة لشكل الحالات والجثامين التي تصل إليها.
وأضاف المصدر في حديث لوكالة "صفا"، يوم الخميس، أن الجثامين تُحوّل بعد ذلك إلى دائرة الطب الشرعي في مجمع الشفاء الطبي بمدينة غزة، حيث يتم فحصها وتفصيل جميع الحالات الموجودة، وأخذ عينات DNA لاستخدامها في عمليات الفحص والتعرف المستقبلية.
وأشار إلى أن الهدف من هذه العمليات هو تمكين الأهالي من التعرف على ذويهم، خاصة في ظل وجود آلاف الجثامين المجهولة في قطاع غزة، بعضها لا يزال تحت أنقاض المنازل المدمرة، وأخرى داخل مقابر جماعية، بالإضافة إلى جثامين محتجزة لدى الاحتلال وفي سجونه.
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟