سكاي نيوز عربية:
2025-12-13@08:01:34 GMT

دراسة تكشف عدد مرات غسل الشعر الأمثل

تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT

تختلف طريقة غسيل الشعر من شخص لآخر، حسب ملمس شعرك ونمطه، وتؤثر هذه العوامل على عدد المرات التي يجب فيها غسل الشعر بالماء أسبوعيا.

وكشفت دراسة بريطانية حديثة أنه في المتوسط، يغسل البريطانيون شعرهم كل 2-3 أيام. ويقول الخبراء حول هذا المعدل إنه مرتفع جدا وقد يسبب القشرة وتساقط الشعر، وفقا لموقع "ديلي بوست".

المرأة

بالنسبة للنساء، غسيل الشعر متعلق بنوعية الشامبو ونوعية الشعر وفروة الرأس.

وقال مختص نظافة الشعر عباس كناني، في موقع "كيمست كليك": "يمكن لمعظم الناس أن يمضوا يومين إلى ثلاثة أيام دون غسل شعرهم، ولكن إذا كانت فروة رأسك تفرز دهونا زائدة، فقد تحتاج إلى الغسيل كل يوم إلى يومين. أولئك الذين لديهم شعر خفيف أو أملس هم أكثر عرضة للشعر الدهني".

الشعر الرقيق والمستقيم يفتقر إلى الملمس، مما يسمح للزيت بتغطية خيوط الشعر.

أما شعر "الأفرو" فيجب غسله بمعدل أقل، حوالي مرة إلى مرتين في الأسبوع. هذا لأن الشعر الإفريقي عرضة للتلف من الجفاف. الزيت ضروري للحفاظ على نعومة الشعر وتجعده.

ونصح الخبراء أنه لتجنب تلف الشعر، يجب تجنب استخدام الشامبو مع كل غسلة واستخدام الماء بمفرده أحيانا.

 الرجل

ونصح خبير موقع "كيمست كليك" الرجال غسل الشعر مرتين إلى أربع مرات في الأسبوع، ولكن حذر من استخدام منتجات الشعر، التي قد تسد المسامات وتقلل من كمية الزيت المنتج. يمكن أن يؤدي نقص الزيت إلى جفاف الشعر وتلفه.

وأضاف خبير الشعر كناني: "غسل الشعر بالشامبو بشكل متكرر على الأرجح لا يساهم في الصلع."

أصحاب القشرة

أكد عباس كناني أن الإكثار من غسل الشعر ممكن أن يفاقم القشرة. ومع ذلك، فإن عدم الغسل يمكن أن يسبب حكة في فروة الرأس، مما قد يؤدي أيضا إلى تفاقم قشرة الرأس.

وقال كناني: "نصيحتي هي استخدام شامبو طبي مضاد للقشرة 2-3 مرات في الأسبوع وغسل شعرك بالماء 2-3 أيام في الأسبوع للتخلص من القشرة."

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات البريطانيون غسيل الشعر الغسيل الشامبو القشرة الشعر القشرة الدماغية دراسة دراسة طبية البريطانيون غسيل الشعر الغسيل الشامبو القشرة صحة فی الأسبوع غسل الشعر

إقرأ أيضاً:

آلاف الضحايا.. دراسة تكشف عن أسباب تفاقم الفيضانات الشديدة في آسيا

كشفت دراسة أجراها علماء، أن ارتفاع حرارة البحار وتزايد غزارة الأمطار المرتبطان بالتغير المناخي يتسبب بالفيضانات التي أوقعت مئات القتلى مؤخرا في إندونيسيا وسريلانكا، ولا سيما مع اقترانها بالخصائص الجغرافية في البلدين.
وترافقت عاصفتان استوائيتان مع انهمار كميات هائلة من الأمطار على المنطقة الشهر الماضي، ما أثار انهيارات أرضية وفيضانات أودت بأكثر من 600 شخص في سريلانكا وحوالى ألف في إندونيسيا، كما أصيب الآلاف بجروح وما زال المئات في عداد المفقودين.التغير المناخيوعددت دراسة سريعة للعاصفتين أجرتها مجموعة دولية من العلماء العوامل المختلفة التي تسبب تضافرها بالكارثة.
أخبار متعلقة أمطار غزيرة بعدة أحياء في جدة.. وطوارئ لمواجهة ارتفاع منسوب المياهارتفاع حصيلة الفيضانات في تايلاند إلى 55 قتيلًا وغرق أحياء كاملةتقرير أممي: 2024 الأعلى حرارة في المنطقة العربية و3,8 ملايين متضرر من الظواهر المتطرفةومن بين هذه العوامل هطول أمطار أكثر غزارة وارتفاع حرارة البحار على ارتباط بالتغير المناخي، بالإضافة إلى ظواهر جوية مثل "إلنينيا" و"ثنائية القطب" في المحيط الهندي.
وقالت مريم زكريا الباحثة في كلية إمبيريال كولدج في لندن وهي من واضعي الدراسة، إن "التغير المناخي هو عامل على الأقل من العوامل التي تساهم في تزايد المتساقطات القصوى التي نشهدها".
ولم تنجح الأبحاث في تحديد مدى تأثير التغير المناخي بصورة دقيقة، لأن النماذج لا تعكس بصورة كاملة بعض الظواهر المناخية الموسمية والمحلية، على ما أوضح الباحثون.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } آلاف الضحايا.. دراسة تكشف عن أسباب تفاقم الفيضانات الشديدة في آسيا - وكالات ارتفاع الحرارة في العالمولاحظوا أن التغير المناخي زاد من حدة الأمطار الغزيرة في البلدين خلال العقود الأخيرة وساهم في ارتفاع حرارة سطح البحر، ما يمكن أن يزيد من شدة العواصف.
وأوضحت زكريا متحدثة للصحافيين أن عدد الأمطار القصوى في مضيق ملقة بين ماليزيا وإندونيسيا "ازداد بحوالى 9 إلى 50% بسبب ارتفاع الحرارة في العالم".
وتابعت أنه "في سريلانكا، فإن التوجهات أكثر حدة، إذ باتت الأمطار الغزيرة أكثر كثافة بـ28 إلى 160% بسبب الاحترار الذي لاحظناه".أسباب تزايد حدة الأمطار والفيضاناتكما أن عوامل أخرى تسهم أيضا في هذا التوجه، مثل إزالة الغابات والتضاريس الجغرافية التي توجه الأمطار الغزيرة إلى السهول المكتظة بالسكان.
وما زاد من حدة الأمطار والفيضانات، تزامنها مع موسم الرياح في المنطقة، ولو أن حجم الكارثة يكاد يكون غير مسبوق.
ويحذر العلماء من أن تغير المناخ الناتج من النشاط البشري يجعل الظواهر المناخية القصوى أكثر تواترا وشدة وتدميرا.

مقالات مشابهة

  • أمطار ورياح بهذه المناطق.. الأرصاد تكشف عن طقس الـ6 أيام المقبلة
  • دراسة تكشف أثرا جانبيا غير متوقع لدواء سكري شهير
  • دراسة تكشف: أسلاف البشر يصنعون أدوات عظمية قبل مليون ونصف!
  • دراسة تكشف: القلق والأرق يدمران جهاز المناعة
  • آلاف الضحايا.. دراسة تكشف عن أسباب تفاقم الفيضانات الشديدة في آسيا
  • الأرصاد تكشف خريطة الطقس والأمطار حتى بداية الأسبوع القادم
  • تجارب سريرية تكشف عن فاعلية عالية لعلاج جديد للصلع
  • دراسة تكشف دور «الحب» في الحماية من السمنة
  • دراسة: نقص الحديد عند السيدات يؤدي لتساقط الشعر ومشكلات في التركيز
  • دراسة تكشف تأثيرًا مفاجئًا للطهي بالمقلاة الهوائية على صحة القلب