رفضت الانجاب لهذا السبب.. خالد الصاوى : ألحدت لفترة من عمري.. فيديو
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
بحالة من الحزن والبكاء كشف الفنان خالد الصاوى عن تفاصيل عدم إنجابه وما حدث معه فى فترة مرضه.
وقال خالد الصاوى فى لقاء مع الإعلامى نزار الفارس : ندمت إني مخلفتش، الجواز لازم يبقى بدري لو خلفت دلوقتي هبقى جده مش أبوه هحبه بس مش هلحق أكمل معاه المشوار وأنا مخلفتش عشان كان عندي فيرس سي وكنت بتعالج منه وأخدت حاجة زي "سم" بيتعقب الفيروس في الجسد عشان يسممه، جسمي كان فيه فيروس وسموم هخلف ليه، لكن دا برضو مكنش قرار صحيح.
تحدّث النجم خالد الصاوي عن فترة الثلاثينيات والأربعينيات من عمره عندما سلك طريق الإلحاد وكيف عاد منه إلى طريق الصواب.
قال خالد الصاوي: "كنت ملحد سنين، كان بالنسبة لي القضية إزاي؟ كان عندي إيمان قلبي شوية، في نوع بيسموه الإلحاد بس صوفي، بمعنى، إنها قضية لا يمكن حسمها، 50% فيه إله، و50% مافيش، لأنه الحواس مش موصلة لك، والاستنتاج العقلي بيدي لك الاتنين، ممكن يقول لك أحيانا طبعا في إله، وأحيانا تانية يقول لك لأ، أنا وصلت لها بالقلب مش بالعقل".
وتابع: "لما بليل بتعرض لموقف وأبقى حاسس إن أنا هموت وهتشل أو هروح المستشفى، وأقول يارب انقذني، ليس من الرجولة بقى ولا النخوة إنك تصحى الصبح وتكفر به، وكذا مرة ينقذني في اللحظة الحرجة، بس لو أنت شوفت بيعمل معايا ايه وبينقذني إزاي لازم تؤمن".
واختتم حديثه برحلة تعاطيه المخدرات قائلاً : "طبعًا، وصلت للحافة من كل شيء، ما بين الحياة والموت، وما بين العقل والجنون ومابين المشروع والجريمة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد الصاوى المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تستضيف الرئيس الأوكراني اليوم.. لهذا السبب
أعلنت ألمانيا عن زيارة مرتقبة للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إليها حيث من المتوقع أن يصل إلى برلين اليوم الأربعاء لاجراء محادثات مع المستشار الألماني فريدريش ميرز.
وقالت الحكومة الألمانية إن ذلك يأتي في إطار جهود دبلوماسية لإنهاء الحرب في أوكرانيا.
وصرح متحدث باسم الحكومة الألمانية في بيان بأن ميرز سيستقبل زيلينسكي بمراسم عسكرية في مقر المستشارية الاتحادية ظهر اليوم (الساعة 10:00 بتوقيت جرينتش).
وأضاف: "ستركز الزيارة على الدعم الألماني لأوكرانيا، بالإضافة إلى الجهود المبذولة لتحقيق وقف إطلاق النار".
والتقى مسؤولون أوكرانيون وروس هذا الشهر في أول مفاوضات مباشرة لهم منذ عام ٢٠٢٢، تحت ضغط من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الحرب إلا أن المحادثات فشلت في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، وشنت روسيا لثلاث ليالٍ هجمات جوية مكثفة على أوكرانيا، لتتواصل الغارات المتبادلة بينهما على الأرجح بالمسيرات والتي كان أحدثها في الساعات الماضية وهو ما أدى إلى توقف الحركة في مطارات موسكو.
ومع إشارة ترامب إلى تراجع دعمه لأوكرانيا في الأشهر الأخيرة، قد تلعب ألمانيا دورًا متزايد الأهمية كأكبر داعم عسكري ومالي لها بعد الولايات المتحدة.
وتعهد ميرز، صاحب الاتجاه المحافظ الذي تولى منصبه هذا الشهر، بتولي دور قيادي أكبر في ضمان دعم أوكرانيا مقارنةً بخليفته أولاف شولتز من الحزب الاشتراكي الديمقراطي.
وقد زار أوكرانيا مع قادة أوروبيين آخرين بعد أيام من توليه منصب المستشار، وأيّد حق أوكرانيا في شن ضربات صاروخية بعيدة المدى على الأراضي الروسية - على عكس خطاب شولتز الحذر بشأن هذه القضية.