أكد ماهر فرغلى، الباحث في شؤون الجماعات الإرهابية والإسلام السياسى، أن الجماعات في سوريا تضم ثلاث مكونات، هي تنظيم القاعدة وممثليها جماعة حراس الدين ونور الدين زنكي، ومجموعات أخرى من تنظيمات انشقت عن القاعدة منها هيئة تحرير الشام، والثالث هو المكون السلفى، مثل جماعات أحرار الشام والجماعات الموازية لها.

وقال ماهر فرغلي، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “الساعة 6”، عبر فضائية “الحياة”، إن الأوضاع في سوريا سيئة جدا وتشبه إلى حد كبير أوضاع 2011 وهى مقلقة بكل تأكيد لكل المنطقة، لأن موقفنا ينطلق من عدة منطلقات أولها الحفاظ على كيان الدولة السورية، والحفاظ على الشعب السورى وعودة المهجرين، وألا ترتمى سوريا في حضن الجماعات الإرهابية.

وتابع الباحث في شؤون الجماعات الإرهابية والإسلام السياسى، أننا أمام هجمة منظمة ودقيقة جدا لتقسيم سوريا، مضيفا أن الاستعدادات جارية منذ عام ونصف وكانت هناك تدريبات لدخول حلب، من جماعات في إدلب.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القاعدة الشام الجماعات الإرهابية الإسلام السياسى المزيد المزيد

إقرأ أيضاً:

أندريه بابيش.. ملياردير معجب بترامب على رأس حكومة التشيك

أندريه بابيش، رجل أعمال وملياردير تشيكي من أصل سلوفاكي، ولد عام 1954 ودرس التجارة الخارجية في جامعة الاقتصاد بالعاصمة السلوفاكية براتيسلافا، ثم بدأ مساره المهني في مؤسسات الدولة الاشتراكية. وأسس لاحقا مجموعة "أغروفرت"، التي تحولت إلى أحد أكبر التكتلات الاقتصادية في أوروبا.

دخل المعترك السياسي عام 2011 بتأسيس حركة "آنو 2011" ذات التوجه الشعبوي المناهض للفساد، وصعد بسرعة وأصبح وزيرا للمالية ثم رئيسا للوزراء بين عامي 2017 و2021، وسط جدل حول تضارب المصالح بسبب نفوذه الاقتصادي والإعلامي.

وبعد خسارته الانتخابات البرلمانية عام 2021 والرئاسية عام 2023، عاد لقيادة المعارضة مهاجما سياسات الحكومة الائتلافية، وأدى اليمين الدستورية رئيسا للوزراء للمرة الثانية في 9 ديسمبر/كانون الأول 2025 بعد ترتيبات هدفت إلى معالجة تضارب المصالح المرتبط بإمبراطوريته الاقتصادية.

المولد والنشأة

وُلد أندريه شتيفان بابيش في الثاني من سبتمبر/أيلول 1954 في براتيسلافا عاصمة سلوفاكيا، واختار الجنسية التشيكية بعد تقسيم تشيكوسلوفاكيا (إلى التشيك وسلوفاكيا) عام 1993.

كانت والدته أدريانا تعمل أمينة في جامعة كارلوفا في براغ، أما والده شتيفان فعمل في شركة سيراميك تشيكوسلوفاكيا وأصبح واحدا من الرواد في مجال التجارة الخارجية في فترة الاشتراكية.

تزوج من مونيكا بابيش وأنجبا فيفان وفريدريك، وله ابنان من زواج سابق هما أدريانا وأندريه.

أندريه بابيش درس في كلية التجارة بجامعة الاقتصاد في براتيسلافا (رويترز)الدراسة والتكوين العلمي

انتقل بابيش مع أسرته إلى العاصمة الفرنسية باريس حتى عام 1961، وهناك التحق بالمدرسة الأساسية التي أنشأتها السفارة التشيكوسلوفاكية، ثم انتقلت الأسرة للإقامة في جنيف.

وفي سبتمبر/أيلول 1969 بدأ بابيش الدراسة في المدرسة الثانوية العامة السويسرية، ولعب أيضا في نادي الكرة الطائرة "سيرفيتي جنيف"، الذي وصل معه إلى نهائي دوري الشباب. وفي وقت لاحق أُصيب بمرض نقص الصفيحات الدموية وقضى سنة في المستشفى.

وفي عام 1971 سافرت الأسرة في إجازة إلى براتيسلافا، وهناك أُبلغ الأب بإلغاء تصريح السفر للخارج والذي كان إلزاميا أبان حكم الشيوعية، وذلك بسبب إقامة صهره غير القانونية في الخارج. وفيما بعد وافقت الحكومة على السماح للأسرة بمغادرة البلاد شريطة بقاء بابيش في سلوفاكيا.

إعلان

عاش بابيش مع جدته ودرس في المدرسة الثانوية في براتيسلافا، وتخرج منها عام 1974، ثم قُبل في كلية التجارة بجامعة الاقتصاد في براتيسلافا متخصصا في التجارة الخارجية.

وأثناء دراسته الجامعية، شارك في الرابطة الدولية للطلاب في الاقتصاد والأعمال وأصبح لاحقا رئيسها، وبفضل هذا النشاط عمل في وظائف مؤقته في فرنسا وبلجيكا.

التجربة العملية

مطلع نوفمبر/تشرين الثاني 1978، انضم بابيش إلى مؤسسة كيمابول براتيسلافا الحكومية، التي كانت تعمل في مجال تجارة المواد الكيميائية والمنتجات ذات الصلة. وفي العام نفسه، أصبح مرشحا لعضوية الحزب الشيوعي التشيكوسلوفاكي، وقبل فيه عام 1980.

وفي خريف عام 1985، أُرسل بابيش مندوبا لشركة بتريمكس للتجارة الخارجية إلى المغرب، حيث مثّل أيضا 15 شركة أخرى للتجارة الخارجية مثل ليجنا وموتوكوف، وهناك تعلّم أسرار التجارة الدولية.

وأثناء إقامته في المغرب، اندلعت الثورة المخملية في تشيكوسلوفاكيا بين نوفمبر/شترين الثاني وديسمبر/كانون الأول 1989، وقادت في النهاية إلى إلغاء الحكم الشيوعي في البلاد وتحولها إلى الديمقراطية.

أندريه بابيش عاشكان في المغرب أثناء فترة الثورة المخملية التي وقعت في تشيكوسلوفاكيا عام 1989 (رويترز)

عقب انتهاء الثورة عاد بابيش إلى العاصمة التشيكية براغ وأسس عام 1993 شركة أغروفرت، وهي شركة متعددة الجنسيات لها عمليات وفروع في دول عدة حول العالم، وكانت متخصصة في البداية في تجارة الأسمدة والمنتجات الكيميائية.

أصبحت الشركة السويسرية "أوفرسيز فايننشال إنفستمنت" المالك الرئيسي لشركة أغروفرت، وحصلت على أول قرض لها بقيمة 4 ملايين دولار من بنك سيتي الأميركي، مما ساعد في تطوير أعمالها وتوسيعها لاحقا وأصبحت واحدة من أكبر الشركات الخاصة في التشيك وفي وسط وشرق أوروبا.

في عام 2007، حاول رجل اللوبي البولندي جاك سبيرا إقناع بابيش بأن السلطات البولندية تستعد لفتح تحقيق ضده بتهمة فساد مزعوم مرتبط بخصخصة شركة "يونيبتول"، وعرض عليه إيقاف هذه الملاحقة مقابل رشوة تبلغ 10 ملايين كرونة تشيكية.

كشفت التحقيقات فيما بعد زيف هذه المزاعم، إذ لم تُوجَّه إلى بابيش أي تهم، في حين انتهى الأمر بإدانة سبيرا بالاحتيال بعد ثبوت طلبه أموالا من بابيش مقابل وقف الملاحقة المزعومة.

وفي عام 2008، أثار بابيش جدلا واسعا بعدما بث التلفزيون التشيكي لقطات سرية توثق اجتماعا بينه وبين رئيس مكتب مكافحة الاحتكار آنذاك مارتن بيكينا.

وجرى اللقاء داخل صالة عرض سيارات في العاصمة براغ، في وقت كان المكتب يراجع توسع مجموعة "أغروفرت" المملوكة لبابيش نحو الاستحواذ على شركات إضافية.

وفي عام 2010، تلقت الشركات المملوكة لبابيش دعما حكوميا بقيمة 3 مليارات كرونة تشيكية، وفي عام 2014، عندما كان بابيش وزيرا للمالية، أُعفيت شركة أغروفرت من ضرائب بقيمة 1.476 مليار كرونة.

ويرفض بابيش وصفه بـ"الملياردير"، مؤكدا أن ممتلكاته الفعلية تقتصر على 28 سهما يشكلون كامل رأس مال مجموعة أغروفرت. ومع ذلك، تصنفه مجلة "فوربس" ضمن قائمة أصحاب المليارات، وتقدر صافي ثروته بنحو 4.3 مليارات دولار أميركي حتى أكتوبر/تشرين الأول 2025.

أندريه بابيش أصبح أول رئيس لحركة آنو 2011 بعد تسجيلها رسميا في مايو/أيار 2012 (أسوشيتد برس)التجربة السياسية

في نوفمبر/تشرين الثاني 2011، أسس بابيش حركة المواطنين غير الراضين (آنو 2011) التي جاءت رد فعل على استياء المواطنين من الوضع السياسي والاقتصادي السائد في البلاد، وركزت على مكافحة الفساد وتحسين الشفافية الحكومية وتعزيز النمو الاقتصادي.

إعلان

سجلت "آنو 2011" رسميا حركة سياسية في 11 مايو/أيار 2012، وأصبح بابيش أول رئيس لها في أغسطس/آب من العام نفسه بعد حصوله على 73 صوتا من أصل 76.

تلقت الحركة في عام 2011 نحو 25 مليون كرونة دعما من بابيش من أمواله الخاصة لتمويل نشاطها، وفي انتخابات الأقاليم عام 2012، قدم دعما ماليا لعدد من التكتلات المحلية في مدينة زلين، مما ضمن ترشح 7 أعضاء من الحركة لخوض الانتخابات.

وفي انتخابات مجلس النواب التشيكي عام 2013، خاض بابيش السباق الانتخابي في العاصمة براغ بصفته رئيس قائمة حركة "آنو 2011" التي حلّت في المرتبة الثانية بعد الحزب الاشتراكي الديمقراطي.

وأثناء الحملة، تعرض بابيش لاتهامات من قيادييَن في "حزب توب 09″، هما ميروسلاڤ كالوسيك وماريك جينيشيك، اللذان وصفاه بأنه "مخبر شيوعي"، مما دفعه إلى تقديم بلاغ جنائي ضدهما بتهمة التشهير.

وفي يناير/كانون الثاني 2014، أصبح بابيش مرشح حركة "آنو 2011″ لشغل منصبي نائب رئيس الوزراء ووزير المالية في حكومة بوهيسلاف سوبوتكا، وعُين رسميا في المنصبين في الـ29 من الشهر نفسه.

وقد اقترح بابيش استخدام 350 مليار كرونة تشيكية، يُزعم أنها غير مستغلة في حسابات البنك الوطني التشيكي، لسداد جزء من الدين العام، إلا أن مسؤولي البنك وصفوا هذا الاقتراح بـ"الهراء" مؤكدين عدم توافر أي أموال فائضة.

وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2014، نفى التكهنات حول نيته الترشح مستقبلا لرئاسة جمهورية التشيك، لكنه أقر بإمكانية أن يصبح رئيسا للحكومة.

أندريه بابيش أصبح عام 2014 نائب رئيس الوزراء ووزير المالية (رويترز)

وفي المؤتمر الثالث للحركة في فبراير/شباط 2015، أُعيد انتخاب بابيش رئيسا بعد أن حصل على جميع أصوات المندوبين البالغ عددها 186 صوتا.

واعتبر الرئيس التشيكي السابق فاتسلاف كلاوس أن جمع بابيش بين السياسة والأعمال يشكل أمرا خطيرا، ووصف تطور السياسة التشيكية بعد صعود "حركة آنو 2011" بأنه "مرعب".

وفي 2015، دفع بابيش باتجاه تطبيق نظام السجلات الإلكترونية للمبيعات، محذرا من أن عدم تطبيقه سيستدعي رفع الضرائب، وقد قوبل هذا المقترح بانتقادات من نواب المعارضة.

وفي يونيو/حزيران 2016، أعلن بابيش أنه سيغادر الحياة السياسية إن انتهت الحركة في الانتخابات البرلمانية إلى صفوف المعارضة.

وفي انتخابات مجلس الشيوخ التي جرت في خريف 2016، حصلت حركة "آنو 2011" على 3 مقاعد فقط، وهي نتيجة اعتُبرت ضعيفة مقارنة بتوقعات أدائها الانتخابي.

وقد واجه بابيش، أثناء مسيرته السياسية، انتقادات واسعة تتعلق بتضارب المصالح، إذ اعتبر منتقدوه أن امتلاكه لمجموعة "أغروفرت" وسيطرته على مؤسسة الإعلام الكبرى "مافرا" التي تصدر عددا من أبرز الصحف التشيكية، يضعانه في موقع يجمع بين التأثير التشريعي والمصالح الاقتصادية المباشرة.

ورأى معارضوه أن توليه مناصب حكومية، بدءا بوزارة المالية ثم رئاسة الوزراء، خلق ما وُصف بأنه أحد أكبر حالات تضارب المصالح في أوروبا، باعتباره مسؤولا عن صياغة السياسات والتفاوض بشأن الإعانات وفي الوقت نفسه مالكا لمؤسسات يُحتمل أن تستفيد من تلك السياسات.

أندريه بابيش (يمين) أصبح عام 2017 رئيس الوزراء الثاني عشر لجمهورية التشيك (رويترز)رئاسة الوزراء

في عام 2017، فازت حركة "آنو 2011" بقيادة رئيسها بابيش في الانتخابات البرلمانية وشكلت حكومة ائتلافية مع الحزب الاشتراكي الديمقراطي وبدعم من الحزب الشيوعي التشيكي.

وأصبح في السادس من ديسمبر/كانون الأول 2017 رئيس الوزراء الثاني عشر لجمهورية التشيك. ووفقا لوكالة إس تي إي إم للأبحاث، عدّ بابيش أكثر السياسيين شعبية في البرلمان عامها.

تركزت أولويات بابيش على أمن المواطنين التشيكيين وأمن القارة الأوروبية، ودعا إلى زيادة ميزانيات أجهزة الاستخبارات والجيش لضمان القدرة على مكافحة الإرهاب والهجرة غير النظامية بفعالية والمشاركة في الدفاع عن الحدود الخارجية لأوروبا.

إعلان

كما اهتم بتحقيق الاكتفاء الذاتي في مجالي الغذاء والطاقة والحفاظ على الاستقرار المالي، مؤكدا أن فعالية الدولة ترتبط بشكل وثيق بالرقمنة الشاملة للإدارة الحكومية.

وفي يناير/كانون الثاني 2018، قدم بابيش استقالته للمرة الأولى، ثم أعيد تكليفه بتشكيل حكومة جديدة في يونيو/حزيران من العام نفسه.

وفي مارس/آذار 2019، التقى بابيش بالرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض، وناقشا موضوعات متعددة منها السياسة الجمركية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والوضع في سوريا.

ووصف بابيش اللقاء بأنه كان ممتعا وإيجابيا وإنسانيا، مشيرا إلى علاقته الودية مع ترامب واصفا إياه بـ"شخص لطيف".

أندريه بابيش أثناء إدلائه بصوته في الانتخابات البرلمانية في أكتوبر/تشرين الأول 2025 (الفرنسية)

وفي تصريحات لاحقة، أبدى بابيش إعجابه بالرئيس الأميركي، مشيرا إلى تشابه برامج حركته مع سياسات ترامب، وقد عرفته وسائل الإعلام أحيانا بلقب "ترامب التشيكي"، كما وصف نفسه في مناسبات عدة بأنه "ترامبي"، ملتزما بالدفاع عن مصالح المواطنين التشيكيين داخليا وخارجيا.

وفي 11 نوفمبر/تشرين الثاني 2021، قدمت حكومته استقالتها رسميا للمرة الثانية بعد الجلسة الافتتاحية لمجلس النواب، وفق ما ينص عليه الدستور التشيكي، منهية بذلك ولايته التي استمرت قرابة 4 أعوام.

وبعد خسارته الانتخابات البرلمانية عام 2021، سعى بابيش للعودة إلى المشهد السياسي عبر الترشح للانتخابات الرئاسية عام 2023، إلا أنه خسر في الجولة الثانية أمام المرشح بيتر بافيل.

عاد بابيش بعد ذلك إلى دوره رئيسا لحركة "آنو 2011" وزعيما للمعارضة في مجلس النواب التشيكي، وانتقد سياسات الحكومة الائتلافية برئاسة بيتر فيالا، خصوصا في ملفات الضرائب والطاقة والموازنة العامة.

وفي أكتوبر/تشرين الأول 2025، حققت الحركة فوزا في الانتخابات البرلمانية، مما أتاح تشكيل ائتلاف حكومي يضم حزب "الحرية والديمقراطية المباشرة" اليميني المناهض للهجرة وحزب "سائقي السيارات".

وفي التاسع من ديسمبر/كانون الأول 2025، أدى بابيش اليمين الدستورية رئيسا للوزراء للمرة الثانية، وقد ارتبطت عودته بشرط رئاسي لحل تضارب المصالح بين منصبه السياسي وإمبراطوريته الاقتصادية، مما دفعه إلى نقل إدارة مجموعة "أغروفرت" إلى صندوق ائتماني مستقل ووضع أصوله تحت إشراف مستقل مدى حياته.

مقالات مشابهة

  • لـ 9 فبراير 2026.. تأجيل محاكمة 6 متهمين في قضية «خلية المرج الإرهابية»
  • الحكم على 6 متهمين بخلية المرج الإرهابية 9 فبراير
  • عبدي يؤكد على اتفاق 10 آذار لبناء سوريا الجديدة: مسد سيكون له دور كبير
  • بيان جديد لمبعوث ترامب: الجماعات المسلحة تهدد العراق
  • وسيم السيسي: أنا طبيب جراح وأعشق لقب الباحث في علم المصريات
  • وزير الداخلية عرض مع أيوب التطورات وبحث وطليس في أوضاع قطاع النقل
  • أندريه بابيش.. ملياردير معجب بترامب على رأس حكومة التشيك
  • وزير الإسكان يترأس اجتماعًا موسعًا لمتابعة موقف تقنين أوضاع الأراضي المضافة للمدن الجديدة
  • وزير الإسكان يُصدر تكليفات عاجلة بسرعة تقنين أوضاع الأراضي المضافة
  • خبير اقتصادي: خدمة الدين الخارجي تمثل عبئًا كبيرًا على الموازنة المصرية