موقع 24:
2025-07-05@06:18:31 GMT

ترامب يهدد حماس بالجحيم..أطلقوا الرهائن الآن

تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT

ترامب يهدد حماس بالجحيم..أطلقوا الرهائن الآن

هدد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب اليوم الإثنين، حركة حماس بمواجهة جحيم، حقيقي إذا لم تطلق سراح الرهائن الإسرائيليين، قبل تنصيبه رسمياً على رأس الولايات المتحدة في 20 يناير (كانون الثاني) المقبل.

وقال ترامب عبر منصته "تروث سوشل": "إذا لم يطلق سراح الرهائن قبل 20 يناير (كانون الثاني) 2025، وهو التاريخ الذي أتولّى فيه بفخر منصب رئيس الولايات المتحدة، فإن الشرق الأوسط سيواجه باهظ الثمن، خاصةً المسؤولين الذين ارتكبوا تلك الفظائع ضد الإنسانية".

  وأكد أنّ "المسؤولين عن هذه الجرائم ضد الإنسانية سيتعرضون إلى ضرر أكبر من أي ضرر لحق بأحد آخر في كامل تاريخ الولايات المتحدة الطويل والحافل. أطلقوا سراح الرهائن الآن!".   ويُذكر أن ترامب تعهّد بدعم قوي لإسرائيل، لكنّه أعرب أيضاً عن رغبته في تأمين صفقات على المسرح العالمي. وفي 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، شنّت حركة حماس هجوماً على إسرائيل، أسفر حتى اليوم عن مقتل 1208، معظمهم من المدنيين، وخطِف 251 رهينة، لا يزال 97 منهم محتجزين في القطاع، بينهم 35 أعلن الجيش الإسرائيلي أنهم قتلوا.

BREAKING: Trump sends a message to Hamas on the hostages pic.twitter.com/NhhIBgowiK

— Barak Ravid (@BarakRavid) December 2, 2024  

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: حرب سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله عيد الاتحاد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عام على حرب غزة عودة ترامب

إقرأ أيضاً:

ترامب: سكان غزة مروا بالجحيم

#سواليف

قال الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب، مساء الخميس، إن سكان قطاع #غزة مروا بـ” #الجحيم “، في تعليق نادر منه على تداعيات #الحرب التي تشنها #إسرائيل على القطاع منذ أشهر.

وجاءت تصريحات ترامب خلال صعوده إلى طائرة “إير فورس ون” متوجها إلى ولاية آيوا، حيث سئل عما إذا كان لا يزال يرغب في السيطرة على #غزة، فأجاب: “أريد الأمان لشعب غزة. لقد مروا بالجحيم”.

كما تطرق الرئيس الأمريكي إلى الملف الإيراني، مشيرا إلى أن إيران “تريد الحوار”، وأبدى استعداده للقاء ممثلين عنها “إذا لزم الأمر”، مضيفا: “لا نريد إيذاءهم، بل نريد مساعدتهم على استعادة كيانهم الوطني”.

مقالات ذات صلة إعلام الاحتلال: ترامب قد يعلن الاثنين هدنة بغزة 2025/07/04

في هذه الأثناء، أفادت مصادر إعلامية مطلعة بأن حركة حماس أبلغت قطر ردا إيجابيا على المقترح المحدث لوقف إطلاق النار وصفقة تبادل الأسرى. ووفقا للتقارير، فإن الإعلان الرسمي قد يصدر خلال الساعات المقبلة، لكن لم تنشر حركة حماس أي إعلان رسمي بشأن مضمون الرد أو شروطه.

وتتزامن هذه التطورات مع اجتماع المجلس الوزاري المصغر الإسرائيلي مساء أمس، حيث نوقشت عدة سيناريوهات، بينها التوصل إلى اتفاق إقليمي شامل ينهي الحرب، أو الذهاب إلى تسوية مؤقتة جزئية، في حال تعثر المفاوضات.

وكانت بعض التسريبات قد تحدثت عن مقترح يتضمن وقفا لإطلاق النار لمدة 60 يوما، مع الإفراج عن 10 أسرى أحياء و18 جثة، إلا أن التفاصيل النهائية لم تتأكد بعد.

من جهته، نقل مسؤولون إسرائيليون كبار عن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أنه مصمم على التوصل إلى اتفاق بأي ثمن، معتبرا أن الفرصة السياسية الراهنة “لا تتكرر”، حسب تعبيره في محادثات مغلقة.

وأكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، العميد إيفي دوفيرين، أن العملية العسكرية “عربات جدعون” توشك على تحقيق أهدافها الحالية، مشيرا إلى أن القيادة العسكرية ستعرض على المستوى السياسي عدة خيارات للمرحلة التالية، وأن الجيش سيتصرف وفقا لما يتم إقراره.

ويأتي هذا في وقت تتزايد فيه أصوات داخل إسرائيل تطالب بوقف الحرب، وسط تراجع الحاضنة الشعبية لاستمرار القتال، ومخاوف من التورط في استنزاف طويل الأمد.

وبحسب تقارير صحفية، فإن الرئيس ترامب يرغب في الإعلان عن التوصل إلى اتفاق خلال لقائه مع نتنياهو في واشنطن يوم الاثنين المقبل، وهو ما يفسر الضغط المكثف الذي يمارسه على الجانبين، إضافة إلى دوره النشط في الضغط على قطر لتسهيل الصفقة.

مقالات مشابهة

  • يتضمن تنازلين لحماس.. تفاصيل المقترح القطري بشأن وقف إطلاق النار في غزة
  • ترامب غريب لترامب: سكان غزة مرّوا بالجحيم وأريد الأمان لهم
  • ترامب: سكان غزة مرّوا بالجحيم.. تحركات مكثفة لإنجاز صفقة تبادل أسرى
  • ترامب: سكان غزة مروا بالجحيم
  • ترامب: أهل غزة مرّوا بالجحيم وأعمل على وقف الحرب
  • الاتحاد الأوروبي: مستعدون للتوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية
  • مصادر تكشف تفاصيل "الصفقة المرتقبة" بين إسرائيل وحماس
  • ترامب يهدد طوكيو برسوم جمركية تصل إلى 35%
  • لماذا رفع ترامب العقوبات عن سوريا الآن؟
  • هدنة الستين يوما| ضغط أمريكي يقرب الاتفاق.. ومصير الرهائن بين نتنياهو والمتشددين