الهيئة العليا للأمن الصناعي تُدشن هويتها الجديدة
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
دشنت الهيئة العليا للأمن الصناعي أمس, هويتها الجديدة, بحضور عدد من الخبراء في مجالات عمل الهيئة محليًا وعالميًا.
وتهدف الهيئة من خلال هويتها الجديدة إلى إبراز مهامها واختصاصاتها في إصدار السياسات والتعليمات والإشراف والرقابة على القطاعات الواقعة ضمن نطاق إشرافها وذلك في مجالات الأمن الصناعي الثلاثة (الأمن، والسلامة، والحماية من الحريق).
وقد ألقى معالي محافظ الهيئة المهندس عالي بن محمد الزهراني كلمة أوضح خلالها العمق التاريخي للهيئة الذي امتد لأكثر من سبعة وأربعين عامًا مرتبطة بمسيرة النهضة الصناعية والتنموية في المملكة, مبينًا أن الهيئة تعمل حاليًا على عدد من الإستراتيجيات والمشاريع التي تسعى من خلالها إلى تطوير منظومة الأمن الصناعي في المملكة.
كما دشنت الهيئة هويتها الجديدة عبر حسابها في منصة (X) (@sais_ksa) التي تهدف من خلالها إلى تعزيز تواصلها مع المجتمع وإبراز دور الأمن الصناعي ونشر ثقافة الأمن والسلامة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية هویتها الجدیدة
إقرأ أيضاً:
«ثقافة المنوفية» تنظم ورش حكي ومحاضرات لتعزيز الوعي بالهوية الوطنية
نظم فرع ثقافة المنوفية عددا من اللقاءات التثقيفية ضمن أجندة الهيئة العامة لقصور الثقافة، وفي إطار فعاليات «فرحانين بالمتحف الكبير.. ولسه متاحف مصر كتير» التي تقدمها وزارة الثقافة من خلال مبادرة «عزة الهُوِيَّة المصرية» التي تستهدف تنمية الوعي.
وأقام قصر ثقافة شبين الكوم محاضرة بعنوان «المتحف المصري الكبير»، تحدث خلالها هيثم الشرابي، محاضر مركزي وعضو نادي الأدب، عن فكرة إنشاء المتحف، موضحًا أهمية ذلك الصرح العالمي الذي يضم كنوز الحضارة المصرية القديمة بأحدث التقنيات، ويقدم رسالة إلى العالم بأن الدولة المصرية قادرة على الحفاظ على تاريخها بلغة العصر.
وفي مكتبة رملة الأنجب، نفذت ورشة حكي بعنوان «المتحف المصري الكبير وأهميته لجذب السياحة في مصر»، تناولت خلالها شيماء زهدي، دور المتحف في تعزيز الاقتصاد الوطني من خلال جذب ملايين الزوار، إلى جانب تقديمه تجرِبة ثقافية متكاملة تعكس قوة مصر الناعمة عالميًا.
من ناحية أخرى، وضمن الأنشطة المنفذة بإشراف إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي برئاسة محمد حمدي، من خلال فرع ثقافة المنوفية برئاسة ربيع الحسانين، أقام بيت ثقافة بركة السبع محاضرة بعنوان «الطفولة والعنف» بمدرسة النهضة الابتدائية، ناقش خلالها سعيد منصور، محاضر مركزي، مفهوم العنف وتأثيراته السلبية على الطفل، مشيرًا إلى أن العنف يولد الخوف ويضعف الثقة بالنفس ويؤثر على التحصيل الدراسي.
كما قدم عددا من الحلول، منها التعامل الإيجابي مع الأطفال، واحترام مشاعرهم، والاستماع إليهم عند الغضب، وتشجيعهم على إبلاغ الكبار عند التعرض لأي مشكلة.
أما بيت ثقافة تلا، أعد لقاء بمدرسة أم الأبطال الإعدادية، تضمن مناقشة كتاب «آفات اللسان» للمؤلف محمد الصاوي، استعرض خلاله الشيخ أحمد سعيد من إدارة الأوقاف، أبرز الآفات التي يتناولها الكتاب مثل الغيبة والنميمة والكذب والاستهزاء، كما تطرق إلى سبل علاج هذه الآفات عبر التقوى، وحفظ اللسان، والتفكير في العواقب، والدعاء.