أشار أحمد سليم، “ غواص ” إن السائحين يمارسون رياضة الغوص بالمدينة وخاصة منطقة اللايت هوس، والوضع السياحي بالمدينة مستقر بشكل عام.
مؤكدًا أن السائحين لم يتأثروا بحادث ظهور أحد أسماك القرش بمياه البحر بمنطقة اللايت هوس.
كما أن سمكة القرش التي جرى رصدها بالمنطقة كان طرف زعنفتها أبيض مما يدل على أنها من نوع "أوشينك وايت تيب" المسالم، وهي صغيرة الحجم ولا تشكل أي خطورة للإنسان.
وأن سياحة الغوص تعد أساس السياحة فى منتجعات خليج العقبة بشكل خاص، وهى مصر الدخل الإقتصادي، لكون السائحين يضعوها على قائمة برنامجهم السياحي، ويحرصون على ممارسة الغطس يوميًا، ولم يش
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الغطس أسماك القرش خليج العقبة احمد سليم رياضة الغوص سمكة القرش شواطئ دهب شواطئ أسماك السياحة مصر القرش
إقرأ أيضاً:
بأجهزة تتبع.. استكمال مشروع تتبع ودراسة سلوك أسماك القرش في البحر الأحمر
تواصل جمعية هيبكا بالبحر الأحمر جهودها لحماية البيئة البحرية فى البحر الأحمر من أخطار أسماك القرش جاء ذلك بناءً على توجهات وزارة البيئة وبتوجيهات الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، وبالتعاون مع محميات البحر الأحمر وجنوب سيناء، تواصل جمعية هيبكا للحفاظ على البيئة البحرية تنفيذ مشروع علمي رائد لرصد حركة وسلوك أسماك القرش وتحليل بصمتها الوراثية على امتداد سواحل البحر الأحمر.
خلال رحلة علمية استمرت تستمر عدة أيام و شملت الغردقة، الجزر الشمالية، الأخوين، الفنستون، مرسى علم، وسفاجا، تم تركيب ووضع أجهزة تتبع بالأقمار الصناعية لـ 9 قروش من نوع الأبيض المحيطي والتايجر بمشاركة الخبير الفرنسي البروفيسور إيريك كلوى.
Eric Clua
يهدف ذلك إلى فهم سلوك أسماك القرش والتعرف على أسماك القرش في حال وقوع حادث نادر
وإنشاء أول بنك وطني للحمض النووي لأسماك القرش
وتدريب كوادر بحثية مصرية في مجال الدراسات البحرية المتقدمة
وفي أول مرحلة ناجحة، تم تركيب 9 أجهزة تتبع، وجمع 14 عينة وراثية، وإعادة إطلاق جميع القروش بطريقة آمنة باستخدام أفضل الممارسات البيئية.
يعد ذلك إنجاز هام يعزز ريادة مصر في البحث العلمي البيئي والسياحة البيئية المسؤولة، ويضع البحر الأحمر في مقدمة جهود الحماية البحرية.