مكتب شؤون المواطنين في عجمان يحتفل بعيد الاتحاد
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
نظّم مكتب شؤون المواطنين بحكومة عجمان، بالتعاون مع مركز عجمان للإحصاء، وبرنامج عجمان للتميز، فعالية يومي الثاني والثالث من ديسمبر احتفالاً بعيد الاتحاد الـ53 في حديقة الجرف تضمنت معرض الاتحاد الذي شمل صوراً نادرة وملصقات ووثائق تؤرخ للأحداث ومسابقات متنوعة.
وقال الشيخ عبد الله بن ماجد النعيمي، المدير العام لمكتب شؤون المواطنين بحكومة عجمان: تعيشُ دولة الإمارات، فرحة عيد الاتحاد الـ53، وهو أحد الأيام في تاريخ بلادنا، نستذكرُ فيه الآباء المؤسسين الذي تعاهدوا في الثاني من ديسمبر 1971م على الوحدة، وعملوا بكل وطنيةٍ واجتهاد، ورسموا خُطى المستقبل الذي نعيشهُ حاضراً زاهراً.
و قالت مريم المعمري، المديرة التنفيذية: نحتفلُ بعيد الاتحاد الـ53، ونحن نعيشُ فرحة الاتحاد والوحدة بين أبناء مجتمعنا، ونحصد ثمار ما غرسه آباؤنا المؤسسون، لنعكس ما وصلنا إليه من تقدمٍ وتنمية، ومنذ 53 عاماً وبلادنا تسيرُ من تقدمٍ إلى تقدمٍ ومن رُقيّ إلى آخر، مسترشدين في ذلك بهُدى القيادة الرشيدة وجهودها لرفعة البلاد وإنسانها، ورؤيتها لحاضر بلادنا ومستقبله الزاهر. (وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات عجمان عيد الاتحاد
إقرأ أيضاً:
اجتماع سوري إسرائيلي جديد في باكو.. الشيباني يلتقي وزيرا بحكومة نتنياهو
يعقد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ووزير الشؤون الاستراتيجية الاسرائيلي رون ديرمر اجتماعا جديدا الخميس في باكو، وفق ما أفاد مصدر دبلوماسي لوكالة فرانس برس الأربعاء.
وقال المصدر إن اللقاء سيتمحور حول "الوضع الأمني خصوصا في جنوب سوريا". وسيعقب زيارة يجريها الشيباني لموسكو الخميس أيضا، هي الأولى لمسؤول سوري في القيادة الجديدة، منذ الإطاحة بنظام بشار الأسد الذي كانت روسيا أبرز داعميه.
وسبق لباكو أن استضافت اجتماعا مماثلا بين مسؤولين من الطرفين في 12 تموز/يوليو.
والاجتماع المقرر في باكو هو الثاني بين الشيباني وديرمر، بعد لقاء مماثل استضافته باريس برعاية أميركية الأسبوع الماضي.
وتمحور لقاء باريس الذي عقد الجمعة حول "التطورات الأمنية الأخيرة ومحاولات احتواء التصعيد في الجنوب السوري"، إضافة إلى "إمكانية إعادة تفعيل اتفاق فضّ الاشتباك" لعام 1974، بحسب ما نقل التلفزيون الرسمي السوري عن مصدر دبلوماسي.
وعُقد اجتماع باريس في أعقاب أحداث السويداء، التي تدخل فيها الاحتلال الإسرائيلي، وقصف دمشق بعنف.
وأعلنت واشنطن ليل 18- 19 تموز/يوليو اتفاق سوريا والاحتلال الإسرائيلي على وقف إطلاق نار بينهما.
وقبل اللقاءات المباشرة بين سوريا والاحتلال الإسرائيلي، أفادت دمشق بحصول مفاوضات غير مباشرة مع تل أبيب، قالت إن هدفها احتواء التصعيد، بعدما شنّ الاحتلال مئات الغارات على الترسانة العسكرية السورية وتوغلت قواتها في جنوب البلاد عقب الإطاحة ببشار الأسد.