أعلنت كندا حظر استخدام 324 نوعا إضافيا من الأسلحة النارية في البلاد، وقررت العمل مع شركات لنقلها إلى أوكرانيا.

وجاء في بيان على الموقع الإلكتروني للحكومة الكندية: "أعلن دومينيك ليبلانك، وزير السلامة العامة، أن 324 سلاحا ناريا تمت إضافتها لقائمة الأسلحة المحظورة في كندا".

كما أضافت الوزارة أنه لا يمكن نقل هذه الأسلحة بعد الحظر إلا بعد توفر شروط وظروف محددة.



وفي الوقت نفسه، يتمتع أصحاب وحاملو هذه الأسلحة بالحماية من الملاحقة الجنائية حتى 30 أكتوبر 2025، كما صرحت السلطات الكندية بأن المتضررين من القرار سيحصلون على تعويضات من خلال إعادة شراء الأسلحة.

وتابعت الوزارة: "لقد التزمت حكومة كندا بالعمل مع الشركات لتحديد كيفية نقل هذه الأسلحة والأخرى المحظورة سابقا لدعم أوكرانيا. هذه الأسلحة تصنف ضمن الدرجة العسكرية، خاصة أن هذه الأخيرة أعربت عن اهتمامها بأسلحة الناتو". 

وذكرت السلطات الكندية أنه اعتبارا من نوفمبر، تم حظر أكثر من ألفي نموذج ونوع من الأسلحة.

وبحسب صحيفة "ناشيونال بوست"، فإن الحظر الجديد سيشمل نحو 14500 قطعة سلاح.

وترى روسيا أن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تتعارض مع التسوية، وتشرك دول الناتو بشكل مباشر فى الصراع.

و "تلعب بالنار"، كما أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى أن أي شحنة تحتوي على أسلحة لأوكرانيا ستصبح هدفا مشروعا لروسيا، كما صرح الكرملين أن تزويد أوكرانيا بالأسلحة من الغرب لا يساهم في المفاوضات وسيكون له تأثير سلبي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الأسلحة النارية أوكرانيا كندا دفعة جديدة هذه الأسلحة

إقرأ أيضاً:

الأكاديمية العسكرية الليبية تحتفل بتخريج أول دفعة من حملة الماجستير

احتفلت الأكاديمية العسكرية في ليبيا بتخريج أول دفعة من خريجي الأكاديمية - مرحلة الماجستير- في مجالات الدفاع الاستراتيجي والأمني والقانوني.

في بداية الاحتفال، تحدث اللواء عون الفرجاني رئيس هيئة السيطرة والأكاديمية العسكرية، مؤكدا أن «ثورة الكرامة التي انطلقت في 16 مايو 2014 بقيادتها ممثلة في المشير خليفة حفتر القائد العام للقوات المسلحة لم تنطلق من عدم، ولكنها خرجت من رحم المعاناة تحمل فيها المشير حفتر المسئولية في وقت عصيب وترجمها بكل مرارتها وتعامل معها وحولها إلى فعل حقيقي على الأرض».

وقال اللواء عون الفرجاني، «أذكركم بأن العدو ما زال يتربص بنا كما أن ليبيا بعد 2011 أصبحت مشروعا لكل استخبارات العالم نتيجة غياب الأمن القومي ».

وأشار اللواء عون إلى أن «المشير خليفة حفتر القائد العام، استطاع أن يضمد الجراح وأن يعيد الوطن الجريح إلى أصله، وأن يحقق الأمن والاستقرار على أرض ليبيا، بعد نجح الجيش الليبي بقيادته في القضاء على الميليشيات والعناصر الإرهابية التي كانت تحتل أجزاء هامة من ليبيا».

يذكر أن المشير خليفة حفتر سبق وأن أصدر قرارا بإنشاء الأكاديمية العسكرية في ليبيا لتخريج عناصر فاعلة متخصصة في كافة المجالات الأمنية والعسكرية.

مقالات مشابهة

  • الإمارات تعلن وصول الأمور في غزة لـوضع حرج.. وتقرر تنفيذ إنزال مساعدات جوا
  • الحوثيون يوسعون حملة الإختطافات في إب بعد نقلها إلى الأرياف والمديريات
  • فضيحة مدوية لـ طارق صالح بشأن “الحوثيين” والبحر الأحمر
  • حركة تنقلات الشرطة 2025| متى ستعلن.. ومن هم مديرو الأمن الجدد؟
  • خطر صامت.. الجيزة تحظر سير الإسكوتر الكهربائي لحماية الأطفال والمارة
  • بريطانيا تحظر على مواطنيها والأجانب إدخال اللحوم والألبان بسبب الحمى القلاعية
  • الأكاديمية العسكرية الليبية تحتفل بتخريج أول دفعة من حملة الماجستير
  • سلطات الاحتلال تفرج عن مفتي القدس الشيخ محمد حسين وتقرر إبعاده عن الأقصى
  • المحكمة الكندية تُدين هشام جيراندو بالسجن في قضية ابتزاز الأستاذ حنين
  • رئيس الطائفة يشهد تخرّج دفعة جديدة من كلية لاهوت مجمع المثال المسيحي