موقع 24:
2025-07-30@18:47:51 GMT

صداقة أم قصة حب؟.. هنا الزاهد تحسم علاقتها بأحمد حاتم

تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT

صداقة أم قصة حب؟.. هنا الزاهد تحسم علاقتها بأحمد حاتم

ردت الفنانة هنا الزاهد على الشائعات التي تتردد بين حين وآخر حول ارتباطها بالفنان أحمد حاتم، وأن ما يجمعهما ليس مجرد أعمال فنية بل علاقة حب ستتحول إلى زواج في وقت قريب.

وأوضحت هنا الزاهد في لقاء تلفزيوني أن هناك "كيمياء قوية" بينها وبين أحمد حاتم في مجال التمثيل، وتحب العمل معه بشدة، مشيرةً إلى أن فيلم "قصة حب" الذي تشاركا بطولته حقق نجاحاً كبيراً لدى الجمهور، وتلقت إشادات عديدة حول التوافق بينهما في الأداء.



وأشارت أيضاً إلى أنه تجمعها به علاقة صداقة قوية على المستوى الشخصي، وتشعر بطاقة الود والألفة منه تجاهها والعكس، لكن كل ذلك في إطار الصداقة، ولا تجمعها به قصة حب وزواج كما يقول البعض.
وأنهت هنا الزاهد تعليقها قائلةً: "أحمد صديقي وزميلي.. أعشق العمل معه، وأحبه على المستوى الشخصي كصديق".

 وكان أحمد حاتم قد أعرب في وقت سابق عن سعادته بالعمل مع هنا الزاهد، واصفاً إياها بأنها من أكثر الممثلات اللاتي يشعر بالراحة في أثناء التعاون معهن، مشيراً إلى وجود مشروع سينمائي جديد قد يجمعهما قريباً، لكنه لم يكشف عن تفاصيل إضافية أو موعد محدد لانطلاقه.

      عرض هذا المنشور على Instagram      

‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Ahmed Hatem | أحمد حاتم‎‏ (@‏‎ahmedhatemomar‎‏)‎‏

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هنا الزاهد هنا الزاهد هنا الزاهد أحمد حاتم

إقرأ أيضاً:

لماذا تلوح بريطانيا بالاعتراف بدولة فلسطين.. وما تأثير ذلك على علاقتها بأمريكا؟

أعلنت الحكومة البريطانية أنها ستعترف رسميًا بدولة فلسطينية في أيلول/سبتمبر المقبل، إذا لم يتخذ الاحتلال الإسرائيلي خطوات جوهرية لإنهاء المعاناة في قطاع غزة، والالتزام بشروط محددة تتعلق بوقف العدوان وتحقيق سلام دائم.

وأكد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أن بلاده ستتخذ هذه الخطوة خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، إذا لم يُنفذ الاحتلال سلسلة مطالب، بينها وقف إطلاق النار في غزة، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية، وتقديم تعهد بعدم ضم الضفة الغربية، والالتزام بمسار سياسي يُفضي إلى حل الدولتين.

وفي تصريحات صحفية، شدد ستارمر على أن "لا مساواة بين الاحتلال وحماس"، مجددًا مطالبة الحركة بإطلاق سراح جميع الأسرى، والموافقة على وقف إطلاق النار، ونزع سلاحها وعدم المشاركة في أي حكومة مستقبلية في غزة.

وتأتي هذه التطورات بعد تحول ملحوظ في موقف الحكومة البريطانية، التي كانت تركز سابقًا على تحسين الأوضاع الميدانية للمدنيين، دون الخوض في مسألة الاعتراف.

غير أن الضغط الداخلي من نواب حزب العمال، وتفاقم الأوضاع الإنسانية في غزة، دفعا برئيس الوزراء إلى تبني موقف أكثر صراحة تجاه الاحتلال.

وترى بريطانيا أن الاعتراف قد يكون وسيلة ضغط عملية تُفضي إلى خطوات ملموسة من قبل الاحتلال، بدءًا من زيادة تدفق المساعدات، وحتى إحياء المسار السياسي نحو حل الدولتين.


وفي السياق، قالت جولي نورمان، أستاذة السياسات في "كولدج لندن"، إن القرار البريطاني – حتى وإن كان رمزيًا – ينطوي على ثقل دبلوماسي وأخلاقي مهم، مضيفة أنه قد يُفضي إلى رفع مستوى التمثيل الفلسطيني في لندن من بعثة دبلوماسية إلى سفارة، وفتح سفارة بريطانية لدى السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة.

كما اعتبر دبلوماسيون سابقون أن القرار قد يفرض على لندن إعادة تقييم علاقاتها بالاحتلال، بما يشمل احتمال حظر استيراد منتجات المستوطنات، وإن كانت هذه الخطوة ستكون "رمزية" من حيث تأثيرها على الاقتصاد الإسرائيلي.

وفيما يتعلق بتداعيات القرار على التعاون الأمني والعسكري بين بريطانيا والاحتلال، يبقى الموقف غير واضح حتى الآن.

أما رد الاحتلال فجاء غاضبًا، إذ وصف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الإعلان البريطاني بأنه "مكافأة لحماس" و"عقاب للضحايا الإسرائيليين".

ورفضت وزيرة النقل البريطانية هايدي ألكسندر هذه الاتهامات، وقالت في تصريحات إذاعية الأربعاء: "هذه ليست مكافأة لحماس. نحن نتحدث عن الشعب الفلسطيني وعن أطفال غزة الذين يتضورون جوعًا. علينا أن نزيد الضغط على حكومة الاحتلال لرفع القيود المفروضة على المساعدات".
موقف واشنطن..

وحول تأثير الخطوة على العلاقة مع واشنطن، بدا واضحا أن إدارة الرئيس دونالد ترامب غاضبة بشدة من توجه بريطانيا نحو الاعتراف بفلسطين.

ورفض ترامب – الذي التقى ستارمر في اسكتلندا الإثنين – التعليق مباشرة على القرار، مكتفيًا بالقول: "أنا أسعى لإطعام الناس الآن... هذا هو الموقف الأهم".

لكنه صرح في طريق عودته إلى الولايات المتحدة أمس الثلاثاء بأن الاعتراف سيكون "مكافأة لحماس".

بدورها، رحّبت فرنسا بإعلان ستارمر، وذلك بعد أيام فقط من إعلان الرئيس إيمانويل ماكرون أن باريس تسعى بدورها إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية. وفي العام الماضي، اتخذت أيرلندا والنرويج وإسبانيا خطوة مماثلة، مؤكدين أن ذلك لا يتعارض مع حق الاحتلال في الأمن.

وتعترف حتى الآن نحو 144 دولة من أصل 193 عضوًا في الأمم المتحدة بفلسطين كدولة، بينها روسيا، الصين، والهند، فيما تظل معظم دول الاتحاد الأوروبي مترددة، باستثناء بعض الدول الاسكندنافية ودول أوروبا الشرقية السابقة.

ويُذكر أن الجمعية العامة للأمم المتحدة رفعت صفة فلسطين إلى "دولة غير عضو" في المنظمة في تشرين الثاني/نوفمبر 2012 ، وهو ما منحها وضعًا سياديًا رمزيًا على المستوى الدولي.

مقالات مشابهة

  • لماذا تلوح بريطانيا بالاعتراف بدولة فلسطين.. وما تأثير ذلك على علاقتها بأمريكا؟
  • فستان لافت.. نور الزاهد تستعرض رشاقتها على إنستجرام
  • إيرادات السينما أمس l الشاطر يواصل التفوق على الجميع
  • محمد صلاح: علاقة أحمد عبدالقادر بالأهلي متوترة وبيعه للزمالك غير منطقي
  • «الشاطر» يواصل الصدارة في إيرادات الأفلام بهذا الرقم
  • انطلاق تصوير فيلم «ريد فلاج» بطولة أحمد حاتم وجميلة عوض
  • انطلاق تصوير فيلم ريد فلاج.. تعرف على أبطاله
  • تيدي أوكو لم يوقع عقدا إلزاميا مع الزمالك.. والحزم مهتم بأحمد عبد القادر
  • ضمك يدعم صفوفه بيحيى النجعي ويستعين بأحمد حلوي لقيادة فريق تحت 21 عاماً
  • لأول مرة بعد البخت.. هدى المفتي تكشف علاقتها بـ ويجز