نجوى كرم تحيي حفلا في أمستردام.. 8 فبراير
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
تستعد الفنانة نجوى كرم، لإحياء حفل غنائي لها في العاصمة الهولندية أمستردام، يوم 8 فبراير 2025، ضمن سلسلة حفلات عيد الحب.
وأعلنت الشركة المنظمة لحفل نجوى كرم، المرتقب في أمستردام، عن طرح تذاكر الحفل قريبًا، ولم تكشف الموعد المحدد للطرح.
تستعد الفنانة نجوى كرم لإحياء حفل غنائي لها، مع المطرب الشامي، في مدينة أبو ظبي الإماراتية، يوم 30 ديسمبر الجاري.
حفل نجوى كرم، مع المطرب الشامي، في أبو ظبي، يأتي ضمن فعاليات مهرجان الشيخ زايد في الإمارات العربية المتحدة، وتزامنًا مع سلسلة حفلات رأس السنة الميلادية.
نجوى كرم - تعا نقعدوسبق أن طرحت الفنانة نجوى كرم كليبها الجديد، الذي يحمل اسم “تعا نقعد”، عبر موقع الفيديوهات يوتيوب و3 منصات للموسيقى.
كليب “تعا نقعد” لـ نجوى كرم، من كلمات وألحان عماد شمس الدين، توزيع موسيقي هادي شرارة.
كانت الفنانة اللبنانية نجوى كرم كشفت عن صورة غلاف الأغنية الأولى والجديدة من أغنيات الألبوم الجديد، التي صورتها فيديو كليب بعنوان "تعا نقعد".
أغاني نجوى كرموفي العام الماضي، طرحت نجوى كرم ألبوم “كاريزما” والذي تضمن 7 أغنيات صورت منها أغنية "شغل موسيقى" بطريقة الفيديو كليب مع المخرج دان حدّاد، من كلمات كلمات عامر لاوند، وألحان وتوزيع علي حسّون.
الأغنية الثانية في الألبوم حملت عنوان الألبوم "كاريزما" وهي من كلمات اليكسي قسطنطين، وألحان الشاب سامر وتوزيع فادي جيجي، وأغنية "عشر دقايق" من كلمات وألحان وسام الأمير، وتوزيع فادي جيجي.
ويضم ألبوم نجوى كرم، أغنية "واني اشتقتلو" من كلمات عامر لاوند وألحان وتوزيع علي حسون، وأغنية "بحبك حب" كلمات وألحان ايفان نصوح وتوزيع فادي جيجي، وأغنية "زعلك صعب"من كلمات عامر لاوند وألحان علي حسون وتوزيع ستيف سلامة.
والأغنية السابعة في ألبوم نجوى كرم “كاريزما” بعنوان "مغرومة بحالي" من كلمات أمل فهد وألحان وسام الأمير وتوزيع فادي جيجي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أمستردام نجوى كرم الفنانة نجوى كرم عيد الحب أغاني نجوى كرم المزيد المزيد وتوزیع فادی جیجی من کلمات نجوى کرم
إقرأ أيضاً:
فادي صقر: لم يعف عني أحد لكن هل يقبل ثوار سوريا بشركاء خدموا الأسد؟
أكدت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية أن اللجنة العليا للسلم الأهلي في سوريا تثير عاصفة من الجدل والغضب في أوساط أنصار الثورة السورية الذين يوجهون انتقادات كبيرة إلى السلطات الانتقالية بخصوص الملفات العالقة، ويتحدثون عن تواطؤ مع رموز النظام السابق على حساب العدالة المنتظرة.
وأضافت الصحيفة في تقرير لها أن حدة الغضب الشعبي ازدادت بعد تداول أنباء عما وصف بأنه تورط اللجنة في التنسيق مع فادي صقر القيادي السابق في مليشيا "قوات الدفاع الوطني" الموالية للأسد، والذي تتهمه منظمات حقوقية بالضلوع في مجازر مروعة، أبرزها مجزرة حي التضامن في دمشق عام 2013، وحصار المناطق التي ثارت ضد نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الرئيس السوري: لن أسمح بالمساس بالسلم الأهليlist 2 of 2مقبرة جماعية في سوريا تحوي 100 ألف جثة على الأقلend of listووقعت مجزرة التضامن في شارع نسرين بحي التضامن في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بالعاصمة السورية دمشق في الأول من أبريل/نيسان 2013، ولم تكتشف إلا بعد نحو 9 سنوات من وقوعها حينما نشرت صحيفة غارديان البريطانية في 27 أبريل/نيسان 2022 مقطعا مصورا قالت إن مجندا في مليشيا موالية للنظام سرّبه، ويظهر إعدام مسلحين من النظام السوري 41 مدنيا، بينهم 7 نساء وعدد من الأطفال.
لكن صقر نفى مسؤوليته عن المجزرة، وقال في بيان لصحيفة نيويورك تايمز "عُينت بعد أحداث التضامن، ولم أحصل على عفو من أحد، إذا وُجد دليل ضدي فليُقدّم للقضاء، أنا مستعد للمثول أمام أي محكمة قانونية".
إعلان
توازن
وفي مؤتمر صحفي عقدته اللجنة أول أمس الثلاثاء حاولت تبرير سياساتها بتأكيد ضرورة "تحقيق التوازن بين العدالة والاستقرار"، مشددة على أن "مصالحة حقيقية لن تتحقق دون إشراك شرائح من النظام السابق".
من جانبه، قال عضو لجنة السلم الأهلي حسن صوفان إن "المشاركة مع بعض رموز النظام ضرورة أمنية لمنع الانفجار"، مضيفا "نفهم ألم الناس وغضبهم، لكن مسؤوليتنا هي حماية ما تبقى من سوريا"، وذلك حسب ما أبرزته نيويورك تايمز.
وتضيف الصحيفة الأميركية أن اللجنة -التي شُكّلت بهدف رأب الصدع المجتمعي بعد نحو 14 عاما من الحرب- تسوّق لنفسها كمبادرة للتعايش وإعادة ترميم اللُّحمة الوطنية، لكن منتقديها يرون فيها أداة لتبييض صفحة الجلادين، ولا سيما بعد الإفراج المفاجئ خلال عيد الأضحى الأخير عن عشرات من عناصر النظام السابق بدعوى "عدم ثبوت تورطهم في جرائم حرب".
ونقلت الصحيفة عن الناشط رامي عبد الحق -وهو أحد الداعمين البارزين للثورة ضد نظام الأسد- قوله "ما انتظره الشعب بعد سقوط الأسد هو محاسبة المجرمين، لا منحهم الغفران المجاني".
وأضاف عبد الحق "نشعر وكأننا خُدعنا مرتين، مرة حين سفك النظام دماءنا، ومرة حين نُسيت هذه الدماء باسم السلام".
الإفلات من العقاب
وتتابع "نيويورك تايمز" أن حقوقيين يرون أن التساهل مع من يوصفون بـ"المجرمين السابقين" يعزز ثقافة الإفلات من العقاب وينذر بتكرار الكارثة.
كما عبّر أهالي المفقودين والمعتقلين السابقين عن استيائهم، مطالبين بالكشف عن مصير أحبائهم لا "مكافأة الجلادين بالمناصب".
وبحسب الصحيفة، يقدّر عدد من خدموا في الأجهزة الأمنية والمليشيات التابعة للأسد بنحو 800 ألف شخص، مما يجعل محاكمتهم كلهم شبه مستحيلة.
وتضيف أن ذلك يطرح سؤالا جوهريا كما صاغه فادي صقر قائلا "هل يمكن لثوار الأمس أن يقبلوا بشركاء من معسكر العدو السابق؟".
إعلانوتشدد "نيويورك تايمز" على أن سوريا اليوم تقف عند مفترق حاسم، بين عدالة تعيد الكرامة للضحايا، وسلام هش قد ينفجر في أي لحظة إذا بُني على رمال النسيان بدلا من أسس المحاسبة.