تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 

تعتبر ورش الحكي والألعاب الشعبية في مراكز الشباب  من الأنشطة الثقافية والترفيهية التي تهدف إلى تعزيز الهوية الثقافية والارتباط بالتقاليد الشعبية بين الشباب.

كما أن ورش الحكي وسيلة هامة لنقل القصص والتراث الشفهي، حيث يتعلم المشاركون من خلالها فنون السرد والإبداع في التعبير عن الأفكار والمشاعر.

وتساهم هذه الورش في تعزيز مهارات الاستماع والتركيز لدى الشباب، وتساعدهم على تطوير قدراتهم اللغوية والفكرية من خلال التفاعل مع القصص والشخصيات المختلفة.
 

فى هذا السياق تم اليوم تنفيذ ورشه حكى والعاب شعبية بمركز شباب ماقوسه بحضور 15من أعضاء المركز كما شارك حضور النشاط مدير المركز ومشرفي النشاط

 

تنوعت فقرات النشاط المقام حتي يتم إثراء الفكر وتنوعه لدي شريحة الطلائع والشباب المشتركة وذلك برعاية وإشراف اطلس للمأثورات الشعبية المصرية التابع للهيئة العامة لقصور الثقافة، بالتعاون مع مديرية الشباب والرياضة بالمنيا

وتنفيذ الباحث عز الدين صلاح وقام بحكي حكاية مفهوم السيرة الشعبية ومنها سيره بني هلال وحكاية خضره الشريفة  وحكاية القرد بحضور أحمد عمر عبد الفتاح مسئول الطلائع بالإدارة

يأتي ذلك فى ضوء توجيهات مندى محمد عكاشه وكيل وزارة الشباب والرياضة بالمنيا ، واشراف وكلاء المديرية للشباب والرياضة، ومتابعة تنفيذ من مدير إدارة شباب المنيا.

المصدر: البوابة نيوز

إقرأ أيضاً:

نائب يوجه سؤالًا لوزير الشباب والرياضة بشأن الجدل حول مباراة مصر وإيران

وجه النائب الدكتور إيهاب رمزي عضو مجلس النواب وأستاذ القانون الجنائي سؤالاً لوزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي، بشأن الجدل الدائر حول ما يُعرف بـ “Pride Match” أو “مباراة الكرامة”، والتي حاول البعض الربط بينها وبين مباراة مصر وإيران المقرر إقامتها في الولايات المتحدة.

سؤال برلماني حول كارثة مدرسة سيدز وسياسات حماية التلاميذبعد كارثة المدرسة الدولية.. سؤال برلماني حول سياسات حماية التلاميذضحية يومية.. سؤال برلماني لإنقاذ المجاري المائية من المخلفات الزراعيةسؤال برلماني لمواجهة ظاهرة العجز في المعلمين

وطرح الدكتور إيهاب رمزي 5 تساؤلات ساخنة حول دور كل من وزارة الشباب والرياضة و الاتحاد المصري لكرة القدم في هذا الملف، خاصة بعد انتشار معلومات متداولة حول محاولة إلصاق المنتخب المصري أو الجماهير المصرية بفعاليات لا تتسق مع الثقافة المصرية أو قيم المجتمع.
وهذة التساؤلات ال5  هى : 
1. ما موقف وزارة الشباب والرياضة الرسمي من محاولة الربط بين مباراة مصر وإيران وبين فعاليات “Pride Match” وهل تمت مراسلة الوزارة أو إخطارها بأي شكل حول هذه الفعالية أو ارتباطها بالمنتخب؟
2. هل قام الاتحاد المصري لكرة القدم بالتنسيق أو الموافقة أو العلم بأي فعاليات تُقام في نفس يوم المباراة؟ وإذا لم يكن على علم… فكيف يتم السماح للمنتخب بالمشاركة دون ضمان عدم استغلال الحدث؟
3. ما دور الوزارة في حماية صورة المنتخب المصري من أي توظيف ثقافي أو أيديولوجي؟
وهل تمت مراجعة الجهة المنظمة للمباراة للتأكد من أن المنتخب لن يُستغل في أي رسائل تخالف قيم المجتمع؟
4. ما الإجراءات التي ستتخذها الوزارة والاتحاد تجاه الجهات التي حاولت تسويق فعاليات لا تتسق مع طبيعة المجتمع المصري وربطها بالمباراة؟ وهل سيتم فتح تحقيق أو مخاطبة رسمية لمنع تكرار الأمر؟
5. كيف تتعامل الوزارة مع الضغوط الغربية التي تحاول فرض رؤيتها على المنتخبات العربية والأفريقية؟ وهل يوجد إطار واضح لحماية المنتخبات الوطنية من الاستغلال السياسي أو الثقافي في المباريات الدولية ؟ 

وقال الدكتور إيهاب رمزي : إن الأصوات الغربية التي تنادي بالحقوق والحريات مطالبة كذلك باحترام حرية المجتمعات الأخرى التي ترفض بعض الممارسات وفقًا لقيمها وثقافتها، مؤكدًا أن المعايير الدولية للحرية يجب أن تتسم بالاتزان، ولا يجوز أن تتحول إلى وسيلة ضغط أو إملاء ثقافي على الشعوب.

وأوضح أن إقامة فعالية داعمة للمثلية في توقيت مباراة تضم منتخبين من دول معروفة بطبيعتها المحافظة يُعد تجاهلاً صريحًا لخصوصية هذه المجتمعات، وقد يُنظر إليه كنوع من الاستفزاز الثقافي أو عدم احترام التنوع القيمي بين الأمم مؤكداً أن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) يتحمل مسؤولية كبرى في هذا الملف، ليس فقط تجاه الفعاليات التي يدعمها البعض، بل تجاه حماية حق المجتمعات في الحفاظ على خصوصيتها الثقافية، باعتبار أن احترام التنوع الثقافي هو أحد أسس العمل الدولي.

ودعا الدكتور إيهاب رمزي الفيفا إلى ضمان عدم فرض أي فعاليات أو رسائل على المنتخبات أو الجماهير لا تتوافق مع القيم السائدة في مجتمعاتهم، مشددًا على أن حرية طرف لا يجب أن تتحول إلى انتهاك لحرية طرف آخر ، مشيراً إلى أن الجدل المثار حول “Pride Match” ليس مجرد قضية رياضية أو حدث جانبي، بل يعكس صراعًا عالميًا حول معنى الحرية وحدودها واحترام التنوع الثقافي بين الشعوب وأن المنتخبات الوطنية ليست أدوات لاستخدامات سياسية أو ثقافية، وأن احترام هوية الشعوب أمر غير قابل للمساومة.

وقال الدكتور إيهاب رمزى : لقد آن الأوان لأن تدرك المؤسسات الدولية، وفي مقدمتها الفيفا، أن الرياضة ليست ساحة لفرض رؤى أو توجهات أيديولوجية، بل مساحة لتلاقي الشعوب على قاعدة الاحترام المتبادل. ولذلك فإن حماية الخصوصية الثقافية لمجتمعاتنا ليست خيارًا، بل واجبًا وطنيًا، يفرض على كل مؤسسات الدولة—وفي مقدمتها وزارة الشباب والرياضة—التحرك بحسم ووضوح لضمان عدم الزج بمنتخب مصر في أي سياق لا يمثل قيمه ولا قيم جمهوره.

طباعة شارك سؤالاً وزير الشباب والرياضة الدكتور أشرف صبحي وزارة الشباب والرياضة مباراة مصر وإيران

مقالات مشابهة

  • نائب يوجه سؤالًا لوزير الشباب والرياضة بشأن الجدل حول مباراة مصر وإيران
  • الشباب والرياضة بقنا تنفذ مشروع دروب الفنون بمسرح مركز شباب عزبة حامد
  • تكريم يارا أحمد في احتفالية ختام حملة "شباب واعي" بالجامعة الروسية بحضور نجوم مسلسل "لينك"
  • الشباب والرياضة تنفذ ورش عمل عن الدوبلاج بمحافظات ( الإسكندرية- دمياط- الوادي الجديد )
  • تدريبات سلة بمركز شباب الشلالات بالاسكندرية
  • الشباب والرياضة تواصل تنفيذ برنامج "معسكر الابتكار وريادة الأعمال" لدعم مهارات الطلاب
  • دار الإفتاء تبحث مع وفد الشباب والرياضة تنفيذ البرامج والمبادرات المشتركة
  • دار الإفتاء تستقبل وفد وزارة الشباب والرياضة لبحث تنفيذ البرامج والمبادرات المشتركة
  • “البعثة الأممية” تختتم ورشة عمل لمتابعة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار
  • الملاعب الرياضية في مكة المكرمة.. وجهة الشباب لتعزيز النشاط البدني وصناعة مجتمع رياضي واعد