حادث مروع بميلانو.. سيارة تصدم رجلاً ويُنقل إلى المستشفى في حالة حرجة
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
شهدت ساحة نابولي في ميلانو مساء السبت حادثًا مروريًا مروعًا، حيث صدمت سيارة مرسيدس رجلاً يبلغ من العمر 60 عامًا أثناء عبوره الشارع، مما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة نُقل على إثرها إلى مستشفى نيجواردا وهو في حالة غيبوبة.
الحادث وقع بعد دقائق قليلة من الساعة 23:00 عند زاوية شارع فيالي كارلو ترويا.
التصادم كان عنيفًا جدًا، حيث طُرح الرجل على الأرض بعيدًا وفقد وعيه فورًا. تم نقله بسيارة إسعاف وفريق طبي إلى مستشفى نيجواردا، حيث يعاني من إصابات خطيرة في الرأس والبطن والأطراف السفلية.
الإجراءات المتخذةتوقف سائق المرسيدس، الذي يبلغ من العمر 56 عامًا، فورًا لتقديم المساعدة وتم استجوابه من قبل الشرطة. وتقوم السلطات حاليًا بفحص تسجيلات كاميرات المراقبة عند التقاطع لتحديد من من الطرفين لم يحترم إشارة المرور.
وبهذا الخبر، نسلط الضوء على الحادث المأساوي الذي وقع في ميلانو، والإجراءات التي تتخذها السلطات لتحديد ملابساته وتقديم المساعدة الطبية اللازمة للمصاب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ميلانو سيارة مرسيدس حالة غيبوبة
إقرأ أيضاً:
مصرع سبعيني في حادث دراجة نارية مروع بأركمان المغرب
وقع حادث مأساوي على الطريق الوطنية رقم 16 بالمغرب وأسفر عن وفاة رجل مسن بعد اصطدام دراجته النارية بسيارة مرسديس 250 قرب تعونية الفتح مما أثار تحرك عاجل للسلطات المغربية والدرك الملكي للتحقيق في ملابسات الواقعة.
سجلت الطريق الوطنية رقم 16 حادثة مأساوية أسفرت عن مصرع سبعيني على متن دراجة نارية بعد اصطدامه بسيارة مرسديس 250 بالقرب من تعونية الفتح في المغرب، وأكدت المصادر أن الضحية كان يبلغ من العمر أكثر من 70 سنة وينتمي لدوار الشط بجماعة أركمان.
تحرك عاجل للسلطاتهرعت عناصر الدرك الملكي والسلطات الطبية فور تلقيها البلاغ إلى موقع الحادث لمعاينة آثار الاصطدام وتوثيق الحادث. وفتحت السلطات تحقيقا عاجلا لتحديد الأسباب الدقيقة وراء الحادث وتسجيل جميع الملابسات المتعلقة به.
نقل الضحية والإسعافاتأفادت المصادر أن الضحية فارق الحياة على الفور نتيجة قوة الاصطدام الشديد، ونقلت سيارة إسعاف تابعة لجمعية بدر جثمان السبعيني إلى مستودع الأموات بالمستشفى الحسني بالناظور لاستكمال الإجراءات القانونية والطبية.
أكدت الجهات المختصة أن الطريق الوطنية رقم 16 شهدت خلال السنوات الأخيرة عدة حوادث مميتة، مما دفعها لتكثيف مراقبة الحركة المرورية وتعزيز التدابير الوقائية للحد من وقوع مثل هذه الحوادث.