هطول أمطار.. موعد وصول نوة الفيضة الصغرى 2024 في مصر
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
نوة الفيضة الصغرى 2024.. يترقب الكثير من المواطنين موعد قدوم نوة الفيضة الصغرى 2024 على الإسكندرية والمحافظات الساحلية، لما تسببه من هطول الأمطار ونشاط للرياح وانخفاض في درجات الحرارة، بالإضافة إلى تأثيرها على حالة البحر المتوسط.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص نوة الفيضة الصغرى 2024، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
تبدأ نوة الفيضة الصغرى في 19 ديسمبر 2024 وتستمر لمدة 5 أيام، وهى من أشد وأصعب النوات التي تضرب المدينة هذا الشتاء، إذ إنها مصحوبة بطقس غير مستقر، وأمطار غزيرة، وصقيع، ورياح قوية، وذلك وفقا لجدول النوات بميناء الإسكندرية.
سبب تسمية نوة الفيضة الصغرى بهذا الاسموسُميت نوة الفيضة الصغرى بهذا الاسم لأن البحر يفيض خلالها وتعلو أمواجه بشكل كبير وتتعدى سور الكورنيش إلى نهر الطريق.
- أشد أنواع النوات في الشتاء.
- أشد النوات التي تضرب ساحل البحر المتوسط.
- تعتبر بداية فصل الشتاء رسميا.
- تهب في صورة رياح شمالية غربية ويصاحبها أمطار غزيرة.
- تبدأ في يوم 19 ديسمبر من كل عام وقد تتأخر أو تتقدم يوما أو يومين.
- تستمر نوة الفيضة الصغرى غالبًا نحو 5 أيام.
- يأتي بعدها نوة «عيد الميلاد» والتي تتزامن مع احتفالات الأقباط بعيد ميلاد السيد المسيح.
نصائح للمواطنين للتعامل مع نوة الفيضة الصغرىووجهت محافظة الإسكندرية للمواطنين عدة نصائح تزامنًا مع بدء العد التنازلي لـ نوة الفيضة الصغرى، وجاءت كالآتي:
- تجنب الخروج إلا للضرورة القصوى، والابتعاد عن الأماكن المكشوفة.
- يفضل إلغاء المواعيد غير الضرورية، عند وجود النوة غزيرة الأمطار، والتي يصعب التحرك بشكل سلس خلالها.
- متابعة نشرات الطقس والتحذيرات الصادرة عن الجهات المختصة.
- عدم البقاء في أماكن مفتوحة خلال حدوث الرعد والبرق.
- عدم الاقتراب من الأسوار والأجسام المعدنية والسكك الحديدية في أثناء حدوث البرق تجنبًا لخطر الصعق.
- عدم وقوف السيارات على مصارف الأمطار.
- عدم ركن السيارات تحت أو في أماكن احتمال سقوط الأشجار.
- تقليل التحرك بالسيارات، للسماح لسيارت رفع مياه الأمطار من التحرك بسهولة ويسر.
- تجنب السير بسرعات عالية بالسيارات تتعدى مؤشر 60 كم، والحفاظ على مسافة أمان أكبر من المعتاد.
- عدم الوقوف أسفل البلكونات القديمة والمتهالكة المهددة بالانهيار.
اقرأ أيضاًتضرب الإسكندرية قريبا.. كل ما تريد معرفته عن نوة الفيضة الصغرى 2024
أشد نوات الشتاء.. موعد وصول نوة الفيضة الصغرى 2024 إلى مصر
موعد وصول نوة الفيضة الصغرى 2024.. أمطار غزيرة لمدة 5 أيام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نوة الفيضة الصغرى الفيضة الصغرى نوة الفيضة نوة الفيضة الصغرى تضرب الأسكندرية موعد نوة الفيضة الصغرى نوة الفیضة الصغرى 2024
إقرأ أيضاً:
عاصفة الإسكندرية تسبب رعبا ودهشة على المنصات
وأكثر الفيديوهات تداولا على المنصات المصرية كان لجهود رجال الدفاع المدني في إنقاذ عصفور وانتشال "توك توك" غارق.
وتسببت غزارة الأمطار وارتفاع أمواج الشواطئ في سيول غمرت الشوارع والميادين الرئيسية، وعطلت حركة المرور، فرفعت السلطات حالة التأهب القصوى.
وهذه العاصفة هي الأعنف منذ سنوات، وهي نادرة في بداية فصل الصيف، ويقول الأهالي إن هيئة الأرصاد الجوية لم تحذرهم مسبقا، واكتفت بالتنبيه لحركة الرياح وهطول الأمطار.
وردّت الأرصاد على الانتقادات بالقول "بالفعل، تنبأنا بحدوث العاصفة، وتواصلنا مع غرفة الأزمات ومحافظة الإسكندرية وأبلغناهما بالتنبؤ وكافة المستجدات".
واقتصرت الخسائر على النواحي المادية فقط، حيث انهارت 10 بنايات جزئيا، وتحطمت سيارات وغرق بعضها في المياه، وسقطت العشرات من الأشجار وأعمدة الإنارة واللوحات الإعلانية الضخمة.
تغيرات مناخيةوتوالت التغريدات والتعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن العاصفة القوية التي ضربت مدينة الإسكندرية، ورصدت بعضها حلقة (2025/6/1) من برنامج "شبكات".
وجاء في تعليق سعاد زكي "والله ما شفت عاصفة بهذه القوة طول حياتي.. برق يشق السماء، ورعد يهز الحيطان، والمطر نازل كأنه رصاص وليس ماء".
إعلانوتساءل أحمد عاطف في تعليقه "كيف لم يتم توقع أو رصد الحالة العنيفة التي ضربت الإسكندرية وإطلاق الإنذار اللازم للاستعداد لها؟!".
واعتبر عصام حجي أن "شدة العواصف في الإسكندرية وتغير أوقاتها ناتجان عن تغيرات مناخية عدة ستؤدي أيضا لمزيد من انهيارات المباني.. حذرنا مرارا وتكرارا ولكن مع الأسف ما زلنا نتعامل مع العلم بالاستخفاف والتكذيب من أصوات تخادع متخذي القرار".
أما مراد لطفي فغرد "الذي حصل في الإسكندرية درس كبير لنا كلنا.. درس يقول إن كل شيء ممكن يتغير في لحظة، وإنه لا توجد قوة تقدر تقف أمام إرادة ربنا".
كما اعتبر أحمد الحوفي أن "ما حصل في الإسكندرية ليس مجرد حدث عابر، ستتكرر هذه العواصف وستزداد قوتها، لو كانت الحقيقة العلمية تخوف الناس فالجهل بالكوارث مفروض يخوفهم أكثر".
1/6/2025