هيئة الأدب والنشر والترجمة تطلق معرض جدة للكتاب 2024
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
انطلقت اليوم فعاليات معرض جدة للكتاب 2024، الذي تنظمه هيئة الأدب والنشر والترجمة في مركز سوبر دوم جدة، ويستمر حتى 21 ديسمبر الحالي، بمشاركة أكثر من 1000 دار نشر ووكالة محلية وعالمية مما يتجاوز 22 دولة، موزعة على أكثر من 450 جناحًا، في ظل مشاركة جهات حكومية وهيئات ومؤسسات ثقافية سعودية وعربية.
9
ويشتمل المعرض على برنامج ثقافي ثري، يضم أكثر من 100 فعالية متنوعة، يتخللها العديد من المحاضرات والندوات وورش العمل، التي يقيمها أكثر من 170 متخصصًا، إضافة إلى منطقة تفاعلية مخصصة للأطفال، تقدم برامج ثقافية موجهة للنشء في مجالات الكتابة والتأليف والمسرح وصناعة الرسوم المتحركة، وأنشطة تفاعلية مختلفة، وذلك عبر 40 فعالية متنوعة، إضافة إلى ركن للمؤلف السعودي معرِّفًا الحضور على آخر إصداراته، ومهيأً للزوار منطقة خاصة بالكتب المخفضة، التي تأتي ضمن جهوده في الحث على القراءة، وإتاحتها للجميع عبر اختيارات متعددة، معززة بمناطق حرة للقراءة.
9
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية أکثر من
إقرأ أيضاً:
متنزهات منطقة نجران.. وجهة سياحية وترفيهية بارزة
تُشكل المتنزهات والحدائق العامة في منطقة نجران بمساحاتها الخضراء، متنفسًا حيويًا، ووجهة ترفيهية وسياحية بارزة، تستقطب أهالي المنطقة وزوارها على حدٍ سواء، فبفضل تنوعها الجغرافي الفريد، ومساحاتها الخضراء النابضة بالحياة، ومرافقها العصرية المتكاملة، رسّخت متنزهات منطقة نجران مكانتها واحةً خضراءَ تنبض بالحياة، لتقدم تجربة فريدة تجمع بين سحر الطبيعة والرفاهية.
وعملت أمانة منطقة نجران وبلدياتها، على تهيئة وتجهيز المتنزهات والحدائق والميادين العامة والمماشي الرياضية، لاستقبال الزوار والمتنزهين من المواطنين والمقيمين، خلال الإجازات الرسمية والعطلات الموسمية، ومنها متنزه الملك فهد، ومتنزه الأمير جلوي بن عبدالعزيز، ومتنزه الصفا، ومتنزه الحبابة بمحافظة حبونا، إضافة إلى 110 حدائق، و36 ممشى رياضي، و5 ساحات.
اقرأ أيضاًالمجتمع“العناية بالحرمين” توفر سوارًا ذكيًا للأطفال وكبار السن وذوي الإعاقة في المسجد الحرام
وشهدت متنزهات وحدائق منطقة نجران، إقبالًا ملحوظًا من الشباب والعائلات، للتنزه، وقضاء أوقاتهم وسط الطبيعة الخلابة، في ظل الخدمات المتكاملة التي تقدمها أمانة المنطقة، للزوار من خلال تكثيف أعمال الرقابة الصحية والنظافة، وزراعة الأشجار والزهور وقصّ المسطحات الخضراء، وصيانة الممرات والأرصفة، وأعمدة الإنارة، وألعاب الأطفال، والمرافق الخدمية، وتكامل مرافقها الترفيهية والحيوية، إضافةً إلى ما تميزت به من نوافير وشلالات مياه صناعية، أسهمت في تلطيف الأجواء وتحسين المنظر الحضري.
كما تميزت هذه المتنزهات بمساحاتها الشاسعة الممتدة، وانتشارها الجغرافي، وتنوعها الطبيعي والإحيائي الفريد، بما اكتنفته جنباتها من أشجار وأزهار وورود وطيور متنوعة، عززته طبيعية المكان، وجودة الهواء والأجواء المعتدلة معظم فترات العام، وغيرها من عوامل الجذب السياحي، بما يلبي رغبات الزوار والمتنزهين.