شباب قسنطينة يضيع التعادل أمام نادي برافوس الأنغولي
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
تعثر فريق شباب قسنطينة، اليوم الأحد، في الخرجة التي قادته لأنغولا، أين واجه نادي برافوس، ضمن الجولة الثالثة من دور مجموعات كأس الكونفيدرالية.
وكان النادي القسنطيني، قد أنهى الشوط الأول من هذه المباراة التي جمعته بنادي برافوس، متأخرا في النتيجة بهدفين دون رد.
ومع بداية الشوط الثاني، أجرى المدرب خير الدين مضوي بعض التغييرات، ما مكن فريقه من تعديل النتيجة عن طريق كل من مواقي (د63)، وبلول (د79).
وفي الدقائق الأخيرة من عمر هذه المواجهة، تمكن نادي برافوس، من مخادعة دفاع النادي القسنطيني، وتسجيل هدف الفوز، لتنتهي المواجهة لصالح هذا الأخير بنتيجة (3-2).
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
تضحية العمر.. كويتية تهدي زوجها كليتها فكانت النتيجة الخيانه والعنف
صراحة نيوز- تقدّمت مواطنة كويتية بدعوى قضائية طالبت فيها بتطليقها من زوجها وتعويضها عن الأضرار النفسية والمعنوية، بعد أن تبرعت له بكليتها لإنقاذ حياته، ليقوم لاحقاً بالزواج من أخرى والاعتداء عليها بالضرب.
وقالت المحامية حوراء الحبيب، وكيلة المدعية، إن زواج الرجل بامرأة أخرى لا يُعد سبباً مباشراً للتطليق في القانون، لكن حين تضحي الزوجة بجزء من جسدها من أجل إنقاذ شريك حياتها، ثم يُقابل ذلك بالتجاهل وسوء المعاملة والعنف الجسدي، فإن هذا يعد سبباً كافياً لاستحالة استمرار الحياة الزوجية.
وأوضحت الحبيب أنها ستطالب بتعويض موكلتها عن الضرر النفسي والأدبي الذي لحق بها، مؤكدة أن الضرب لا يُعد وسيلة للتأديب، سواء للكبار أو الصغار، وهو مرفوض شرعاً وقانوناً.
وأضافت أن إهانة العِشرة، وتجاهل الإخلاص والتفاني من أحد الطرفين، يقابله الطرف الآخر بالإساءة والتعدي، هو سلوك يُفقد العلاقة أي أساس للاستمرار، مشيرة إلى أن كثيراً من العلاقات قد تعود بعد الانفصال، لكن لا يمكن أن تستمر علاقة تقوم على الإهانة دون مبرر.