موقع 24:
2025-06-01@16:39:10 GMT

أبرز الإنجازات التكنولوجية في 2024

تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT

أبرز الإنجازات التكنولوجية في 2024

شهد عام 2024 إنجازات تكنولوجية كبيرة في مجالات متعددة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، الطاقة المتجددة، مما ساهم في إحداث تغييرات إيجابية وتحقيق تقدم ملحوظ في مختلف جوانب الحياة.

أعد موقع تكنولوجي ريفيو العالمية.أبرز هذه الإنجازات وهي:

شات جي بي تي

 تعتبر تقنيات الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT من أهم الإنجازات التقنية في عام 2024 لأنها تُحدث تحولًا جذرياً في كيفية تفاعل البشر مع التكنولوجيا.

هذه الأدوات قادرة على إنتاج محتوى متنوع مثل النصوص، الصور، والفيديوهات بطريقة سريعة ودقيقة، مما يسهل العديد من العمليات في مجالات متعددة مثل التعليم، الرعاية الصحية، والإنتاج الإعلامي.

كما أن الاستثمارات الكبيرة من شركات كبرى مثل OpenAI، غوغل، ومايكروسوفت تدل على الأثر العميق لهذه التقنيات، التي تعد مستقبلًا واعداً في تحسين كفاءة الأعمال وتوفير حلول مبتكرة للتحديات العالمية.

التقدم في الطاقة الشمسية 

تشهد الطاقة الشمسية تشهد انتشاراً سريعاً في جميع أنحاء العالم، وتعد جزءاً أساسياً من الجهود العالمية للحد من انبعاثات الكربون.

لكن المشكلة تكمن في قدرة الألواح الشمسية الحالية، على تحويل معظم ضوء الشمس إلى كهرباء بشكل فعال، مما يقلّل من كفاءتها في توليد الطاقة، وعرقلة جهود الاستدامة العالمية.

وشهد هذا العام تقدماً في تكنولوجيا الألواح الشمسية، مثل إضافة طبقة من البلورات الصغيرة، ما جعل الطاقة الشمسية أكثر كفاءة وفعالية.

 أنظمة الطاقة الحرارية

تعد من أهم إنجازات عام 2024 لأنها تتيح استغلال حرارة الأرض بشكل أكبر بفضل تقنية الحفر المتطورة، حيث أصبح بالإمكان الوصول إلى مصادر حرارة الأرض التي كانت مستعصية في السابق، مما يفتح المجال أمام توليد طاقة أكثر نظافة وبكميات أكبر.

وتوفر هذه التقنية مصدراً نظيفاً ومستداماً للطاقة، مما يساعد في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري والتخفيف من آثار التغير المناخي.

شرائح صغيرة مفعولها عملاق

توفر طريقة مبتكرة لتحسين أداء الحوسبة من خلال دمج شرائح صغيرة ومتخصصة، مما يجعل المعالجات أسرع وأكثر كفاءة.

كما تتمثل أهمية هذه التقنية في مساهمتها بتقليل استهلاك الطاقة، مما يجعلها خياراً مثالياً في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي والحوسبة عالية الأداء.

حواسيب لامتناهية الدقة

مع مطلع العام 2024، تم الكشف عن أجهزة كمبيوتر لامتناهية الدقة، قادرة على إجراء أكثر حسابات العالم ضخامة، لناحية الأرقام بحيث قد يشمل العدد 18 رقماً بجوار بعضها، رغم أنّها لا تزال قيد التجربة ولم تروّج في الأسواق.
تعني هذه المعلومات أن الحواسيب المذكورة قادرة على معالجة بيانات علمية وتجميع معلومات بسرعة لامتناهية، قادرة على إجراء عمليات محاكاة لأكثر تعقيدات التغير المناخي والانشطار النووي والاضطرابات غير القابلة للتوقع في خوف الأرض والبحار.

أبل فيجن برو

يمثل هذا الجهاز نقلة نوعية في تقنية الواقع المختلط، حيث يجمع بين الواقع الافتراضي والمعزز في جهاز واحد مع شاشة فائقة الدقة. يعد الجهاز أول منتج من نوعه يتمتع بهذه التقنية المتقدمة، مما يفتح آفاقًا جديدة للتفاعل مع التطبيقات والألعاب والمحتوى ثلاثي الأبعاد.

تتوفر شاشات "فيجن برو" المزدوجة بنظام "مايكرو أوليد"، ما يسمح باستماع أكثر نقاوة من كل الأجهزة السابقة مرفقاً بنظام مشاهدة نظري لسماعات الرأس، لكن سعرها ليس في متناول الجميع، حيث يبلغ 3500 دولار.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية حصاد 2024 تكنولوجيا قادرة على

إقرأ أيضاً:

خبير استراتيجي: روسيا قادرة على ضرب أي دولة معادية

قال الخبير الاستراتيجي العراقي، عبد الكريم الوزان، إن تحركات زيلنيسكي باتجاه الدول الأوروبية لن تحقق أي شيء بالنسبة لأوكرانيا، وأن كييف تصبح الخاسر الأكبر من كل المحاولات الحالية التي يقوم بها زيلنيسكي وبعض الدول الأوروبية.

وأضاف في حديثه مع “سبوتنيك” أن روسيا تفعل ما تقول، وأن حديث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في وقت سابق عن إنشاء منطقة آمنة بسبب استهداف المدنيين الروس من قبل القوات الأوكرانية في منطقة مقاطعة كورسك، كان محقا فيه لتأمين المدنيين الروس والأراضي الروسية.
وشدد على أن الرئيس الروسي يفعل ما يقوله، رغم تأنيه بعدم التصعيد الكبير، لكنه يفعل ما يحفظ الأمن القومي الروسي، ويحافظ على حياة شعبه.
وأوضح أن ألمانيا هي من الدول الحليفة الداعمة لأوكرانيا، وإعلانها إمكانية تزويد أوكرانيا بصواريخ “توروس” هي حملة لإثبات وجودها في الاتحاد الأوروبي وتحقيق خطوة استباقية دبلوماسية دعائية في الاتحاد، خاصة أنها تدرك جيدا إمكانياتها وقدراتها مقارنة بالقدرات العسكرية الهائلة لروسيا.
ولفت إلى أن روسيا لن تقدم على ضرب برلين لكنها قد تتخذ خطوات تصعيدية اقتصادية أو عمليات ردع، رغم قدرتها على ضرب أي دولة إن أرادت ذلك، لكنها تفضل عدم التصعيد الخطير وتدرس خطواتها وردودها بدقة تحقق الهدف.
ويرى الخبير العراقي، أن الدعم الأوروبي والغربي لأوكرانيا لا يمكنه أن يحقق أي نصر على روسيا، ولا تغيير المعادلة على الأرض في الوقت الراهن، خاصة أن روسيا تملك قدرات عسكرية تمكنها من تحقيق أهدافها والحفاظ على أمنها القومي.
وقالت وسائل إعلام أمريكية بأن التسجيل المسرب لمحادثة بين كبار ضباط الجيش الألماني حول خطط لضرب جسر القرم جعل من غير المرجح أن تتلقى كييف صواريخ “توروس”، على الأقل في الوقت الحالي.
وأشارت التقارير إلى أن السياسيين الألمان المعارضين أوضحوا أنهم قد يطالبون بإجراء تحقيق في هذا الأمر وفيما إذا كان المستشار الألماني أولاف شولتس صريحا بشأن سبب عدم تقديم الصواريخ إلى كييف.
وقالت صحيفة “بوليتكو”: “هذه العملية قد تستغرق أسابيع، إن لم يكن أشهر، ولن تفعل الكثير لمساعدة أوكرانيا”.
في السابق، تحدث المستشار الألماني أولاف شولتس، في أكثر من مناسبة، ضد توريد صواريخ “توروس” إلى أوكرانيا.
ومع ذلك، في الأول من مارس/ آذار، كشفت رئيسة تحرير المجموعة الإعلامية “روسيا سيغودنيا” وشبكة قنوات “آر تي” ووكالة “سبوتنيك” الروسيتين، مارغريتا سيمونيان، عن تفاصيل محتوى التسجيل الصوتي، الذي يكشف عن محادثات لضباط ألمان رفيعي المستوى بشأن الهجمات على جسر القرم.
وتظهر التسجيلات أن المحادثة التي تطرق فيها ممثلو الجيش الألماني إلى الضربات على جسر القرم، كانت قد جرت في 19 فبراير/ شباط الماضي.

وجرت النقاشات بين رئيس قسم العمليات والتمارين في قيادة القوات الجوية الألمانية فرانك غريفي، ومفتش القوات الجوية إنغو غيرهارتز، وموظفي مركز العمليات الجوية فينسكه وفروستدت.
وجاء في التسجيل الصوتي: “أود أن أقول شيئا آخر عن تدمير الجسر، لقد درسنا هذه المسألة بشكل مكثف، ولسوء الحظ، توصلنا إلى نتيجة مفادها بأن الجسر، بسبب حجمه، يشبه المدرج. لذلك، قد لا يتطلب الأمر عشرة أو حتى 20 صاروخًا”، مضيفين بالقول: “يمكن تنفيذ الهجوم باستخدام طائرات “توروس” في حال استخدام مقاتلة “رافال” الفرنسية”.
قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين)، دميتري بيسكوف، إن محتوى المحادثة بين الضباط الألمان يؤكد التورط المباشر للغرب في الصراع الدائر حول أوكرانيا. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، إن الغرب يجب أن يتحمل مسؤولية الأعمال التدميرية التي خطط لها ونفذها إلى حد كبير.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الاقتصاد الأصفر.. «معلومات الوزراء» يستعرض فرص التحول نحو الطاقة الشمسية في مصر
  • برج الثور .. حظك اليوم الأحد 1 يونيو 2025 : قدّر الإنجازات
  • هزة أرضية وألسنة نار وعنف مفاجئ.. أبرز الأحداث العالمية التي تصدرت العناوين اليوم!
  • أكثر من 100 ألف محبوس.. السجون الفرنسية تحطم الرقم القياسي في عدد المعتقلين
  • «وباء العفن» يغزو منازل بريطانيا.. أكثر من 25 ألف شكوى خلال عام واحد
  • 100 يوم من عُمر الحكومة... أين الإنجازات؟
  • صحة الإسكندرية: لدينا كوادر طبية قادرة على التعامل مع أكثر الحالات تعقيدا
  • لهذا السبب.. شركة «فورد» تستدعي أكثر من مليون سيارة
  • كيف صارت الطاقة الشمسية أكسجين الغزيين؟
  • خبير استراتيجي: روسيا قادرة على ضرب أي دولة معادية