رفع عينات مشتركة من محطات معالجة الصرف الصحي ببني سويف
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قامت لجنة مشتركة من قطاع المعامل والجودة بشركة مياه الشرب والصرف الصحي ببني سويف، وإدارة الطب الوقائي بمديرية الصحة ببني سويف، ومعمل جهاز شئون البيئة التابع لوزارة البيئة، بالمرور علي محطات معالجة صرف صحي الفشن وأهناسيا وناصر، ورفع عينات مشتركة لتحليلها والاطلاع على السجلات البيئية للمحطات، في إطار متابعة رفع العينات و التأكد من سلامة و جودة المياه المعالجة بصورة دورية، تنفيذا لتوجيهات المهندسة، دينا عمر سليمان رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب.
يأتي ذلك في إطار التعاون المشترك بين شركات المياه ووزارة الصحة ووزارة البيئة لضمان جوده المياه المنتجة و مياه الصرف المعالج ومطابقتها للمعايير والمواصفات القياسيه المصرية، بما يكفل حفظ صحة الإنسان من خلال معالجة مياه الصرف الصحي بطرق علمية و مطابقة للمواصفات و المعايير القياسية و كذلك التخلص الآمن منها .
1000023921 1000023924 1000023912 1000023918 1000023915المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بني سويف الصرف الصحى جودة المياه شركة مياه الشرب والصرف شركة مياه الشرب شركة مياه الشرب والصرف الصحي ببني سويف شركة مياه الشرب والصرف الصحي شركة مياه محطات معالجة الصرف الصحي محطات معالجة مديرية الصحة ببني سويف معالجة مياه الصرف معالجة مياه الصرف الصحى معالجة الصرف الصحي مياه الشرب والصرف الصحي ببني سويف مياه الشرب والصرف مياه الشرب والصرف الصحي مياه الصرف الصحي مياه الصرف مياه الشرب وزارة البيئة
إقرأ أيضاً:
مصرع شاب في حادث تصادم ببني سويف
شهدت قرية البهسمون التابعة لوحدة براوة بمركز إهناسيا في محافظة بني سويف، حادث سير مأساوي أسفر عن وفاة شاب يبلغ من العمر 17 عامًا، إثر اصطدام دراجته النارية بعمود إنارة عند مدخل القرية بجوار الجمعية الزراعية.
تلقى اللواء اسامة جمعة ، مدير أمن بني سويف، إخطارًا من اللواء محمد الخولى ، مدير إدارة البحث الجنائي، بوقوع حادث تصادم مروع، أسفر عن إصابة محمود رجب عتريس، 17 سنة، طالب ومقيم بقرية البهسمون، بإصابات خطيرة نُقل على إثرها إلى المستشفى في حالة حرجة، إلا أنه لفظ أنفاسه الأخيرة متأثرًا بجراحه في وقت لاحق.
كشفت التحريات الأولية أن الشاب كان يقود الدراجة النارية بسرعة زائدة، مما أدى إلى فقدانه السيطرة واصطدامه بعمود كهرباء، في ظل عدم وجود مطبات تهدئة أو علامات تحذيرية كافية في مدخل القرية.