المصرى يفاضل بين الثلاثى الأفريقى بعد التعاقد مع الصفقات السبعة
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
يدرس مجلس إدارة النادى المصرى برئاسة كامل أبو على تقرير المدير الفنى لفريق الكرة على ماهر بالحالة الفنية والبدنية لكل لاعب موجود حاليا فى معسكر الإعداد للموسم الجديد ومدى الإستفادة منه ودراسة الإستغناء عنه فى حالة وجود البديل المناسب.
المصري يعلن التعاقد مع باهر المحمدييأتي ذلك بعد نجاح مجلس الإدارة فى دعم الفريق بـ 7 صفقات متميزة فى مركزى الدفاع والوسط هم باهر المحمدى ومحمد الشامى وأحمد أيمن منصور وميدو جابر وسمير فكرى وأحمد عيد ويوسف الجوهرى ، ومازال الفريق يحتاج لدعم هجومى .
ويدرس كامل أبو على مع على ماهر أسماء بعض اللاعبين الأفارقة المعروضين عليه فى خط الهجوم وإمكانية التعاقد مع إثنين منهم.
ويفاضل بين أكثر من لاعب سيكون مفاجآة للجميع خاصة بعد إصابة عبد الرحيم دغموم وعدم مشاركته لمدة لن تقل عن 7 أشهر بدأت دراسة المفاضلة بين الثلاثى الأفريقى الحالى عماد الدين بوبكر وإيزى إيمكا - وهما الأقرب للرحيل - ودراسة الإستغناء عن إلياس الجلاصى فى حالة تلقى عرض قوى مع عدم التفريط فى فرانك إيتوجا لصغر سنه ومهارته وإمكانياته فى مركز الهجوم ، وسوف يحسم مجلس الإدارة اللاعبين الذين سيتم إبلاغهم بالبحث عن عروض فى أندية أخرى قبل السفر لمعسكر المغرب المقرر له الأسبوع القادم والذى سيكون الفرصة الأخيرة لجميع اللاعبين لإثبات جدارتهم فى البقاء .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كامل أبو علي على ماهر النادى المصرى باهر المحمدي الياس الجلاصي
إقرأ أيضاً:
التعاون الخليجي يدين الهجوم الإيراني على قاعدة العديد
أعرب وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي عن إدانتهم الشديدة للهجمات الصاروخية التي نفذتها إيران والتي استهدفت قاعدة العديد الجوية في دولة قطر.
وعقب اجتماع استثنائي عقده في العاصمة القطرية الدوحة، أكد المجلس الوزاري لمجلس التعاون الخليجي في بيان -تلاه الأمين العام للمجلس جاسم محمد البديوي– أن هذه الهجمات تُعد انتهاكا خطيرا لسيادتها ومبادئ حسن الجوار والقوانين والأعراف الدولية.
وأشاد بيان المجلس بقدرات القوات المسلحة القطرية في تصديها للهجوم مؤكدا أن أمن واستقرار قطر جزء لا يتجزأ من أمن دول المجلس، وأن أي تهديد تتعرض له أي دولة عضو هو تهديد مباشر لكافة دول المجلس، مجدداً رفضه القاطع لأي مساس بسيادة دولة قطر أو تهديد لأمنها واستقرارها.
وأعرب المجلس أيضا عن التضامن التام مع دولة قطر ودعمه لها فيما تتخذه من إجراءات تحفظ أمنها واستقرارها، كما طالب المجتمع الدولي بالدفع نحو عودة جادة للمفاوضات الإيرانية الأميركية.
الأمين العام لـ #مجلس_التعاون: المجلس الوزاري لمجلس التعاون يرحب بإعلان الرئيس الأمريكي بشأن وقف إطلاق النار مشيداً بجهود دولة #قطر في الوساطة للمحافظة على أمن واستقرار المنطقة #قنا pic.twitter.com/Ho0dNJg7xe
— وكالة الأنباء القطرية (@QatarNewsAgency) June 24, 2025
وكان أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، بحث هجمات إيران على قاعدة العديد الجوية مع وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي الذين جددوا التأكيد على أن أمن دول مجلس التعاون كلٌ لا يتجزأ، وأن المجلس يقف صفًا واحدًا مع دولة قطر.
سمو الأمير المفدى يستقبل أصحاب السمو والسعادة وزراء خارجية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، بمناسبة زيارتهم للبلاد للمشاركة في الاجتماع الاستثنائي الـ49 للمجلس الوزاري لدول مجلس التعاون الخليجي، وذلك في مكتبه بقصر لوسيل. https://t.co/lMGnS3RRdm pic.twitter.com/NcHyUmozKu
— الديوان الأميري (@AmiriDiwan) June 24, 2025
إعلان
ومساء أمس الاثنين، قصفت إيران قاعدة العديد في قطر في عملية سمتها "بشائر الفتح" ردا على الهجوم الأميركي الذي استهدف المنشآت النووية الإيرانية، في حين أعلنت الدوحة أن الدفاعات الجوية اعترضت الصواريخ الإيرانية بنجاح.
وفي أعقاب الهجوم، استدعت وزارة الخارجية القطرية السفير الإيراني في الدوحة، وأكد وزير الدولة للشؤون الخارجية القطرية سلطان بن سعد المريخي للسفير الإيراني علي صالح آبادي أن هذا الانتهاك يتنافى تماماً مع مبدأ حسن الجوار والعلاقات الوثيقة التي تجمع دولة قطر وإيران.
كما أكد وزير الدولة القطري ضرورة العودة فورا للحوار والمسارات الدبلوماسية لحل الخلافات والقضايا العالقة وتجنّب التصعيد.
وكانت دولة قطر قد وجهت في وقت سابق من اليوم رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ومجلس الأمن بشأن الهجوم الإيراني على قاعدة العديد أمس الاثنين.
وذكرت وزارة الخارجية القطرية في بيان اليوم الثلاثاء أن قطر عبرت في رسالتها عن إدانتها الشديدة للهجوم الصاروخي الذي استهدف قاعدة العديد، واعتبرته "انتهاكا صارخا لسيادتها ومجالها الجوي وللقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة".
وأكدت الرسالة أن قطر "تحتفظ بحق الرد المباشر بما يتناسب مع شكل وحجم هذا الاعتداء السافر، وبما يتوافق مع الميثاق والقانون الدولي".