القومي للسكان بأسيوط ينظم ندوتين تثقيفيتين بقرية عرب مطير بالفتح ومدرسة الإسلامية بحي غرب
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
أكد اللواء هشام أبو النصر محافظ أسيوط على تقديمه كافة سبل الدعم الممكنة وتذليل العقبات أمام تنظيم ندوات وفعاليات لتوعية المواطنين لتحسين الخصائص السكانية التي تؤثر على معدلات الإنجاز وتحقيق التنمية لتحقيق ما تهدف إليه خطة الدولة بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية وإستراتيجية مصر 2030، تنفيذًا لخطة التنمية المستدامة مشيرًا إلى ضرورة تضافر الجهود والتعاون بين كافة الجهات الحكومية وغير الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية المعنية لنشر المعلومات الصحيحة وتقوية السلوكيات والعادات الإيجابية وتغيير السلوكيات السلبية
وأوضح محافظ أسيوط أن المجلس القومي للسكان بأسيوط بقيادة محمد عبده بخيت مقرر المجلس بأسيوط في إطار المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان" قد نظم ندوة تثقيفية بمقر مركز طب الأسرة بقرية عرب مطير التابعة لمركز الفتح عن أهمية تنظيم الأسرة لصحه الأم والطفل بمشاركة حسين قاسم مسؤل الإعلام وبحضور ٤٠ سيده من سيدات القرية، كما تم تنظيم ندوة بمدرسة الإسلامية الثانوية بنات بحي غرب عن تداعيات وخطورة الزيادة السكانية والتأثير على الإقتصاد ودور الشباب فى الحفاظ على الوطن بمشاركة فتحي صلاح عضو المجلس القومي للمرأة وبحضور عدد ٥٥ طالبة مؤكدًا على إستمرار تنظيم مثل تلك الندوات التثقيفية لتوعية المواطنين بكافة فئاتهم بالقضايا المجتمعية المختلفة خاصة بالقرى والنجوع البعيدة للعمل على وضع حلول للمشاكل المجتمعية المختلفة والتي من بينها الحد من الزيادة السكانية وخطورتها
.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط آسية اكل الـ ألا الاسلام الأهل الأهلي الأهلية الاسلامي الاسلامية الان الإنجاز الاي اطار افة افر استراتيجية مصر 2030 التابعة التثقيف إسلامية الايجابية الب التابع استراتيجية مصر إسلام اسلامي استرا استراتيجي استراتيجية التعاون التنمية
إقرأ أيضاً:
جزيرة مسكونة في البندقية ستصبح ملاذًا حصريًا للسكان المحليين
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يبدو أن جزيرة "بوفليا" (Poveglia) المهجورة في البندقية، التي كانت سابقًا مقبرة لضحايا الطاعون ومستشفى للأمراض العقلية، على وشك أن تكتسب هوية جديدة أكثر سعادة.
في الأول من أغسطس/ آب، ستتسلم مجموعة من سكان البندقية الجزيرة التي يُقال إنّها مسكونة، بموجب عقد إيجار لمدة 99 عامًا من الدولة الإيطالية، وسيبدأون مشروعًا لتحويلها إلى حديقة حضرية مفتوحة فقط لسكان المدينة الإيطالية.
وقد تصدى السكان المحليون لمنافسة شرسة من مطوري العقارات لضمان بقاء جزيرة "بوفليا" ملكية عامة.
في عام 2014، وضعت وكالة الممتلكات الحكومية الإيطالية الجزيرة، التي تبلغ مساحتها حوالي 7.5 هكتارات (18.5 فدانًا) وتقع في الجزء الجنوبي من بحيرة البندقية، في قائمة المزادات، ما فتح المجال أمام المطورين الذين جذبهم موقعها الهادئ والمناسب على بُعد 5 كيلومترات تقريبًا من ساحة سان ماركو.
وقد جمعت عدة اتحادات الأموال لشرائها، بما في ذلك اتحاد مرتبط بلويجي بروجنارو، وهو عمدة البندقية الحالي، حيث جمعت مجموعته 600 ألف دولار، لكنها فشلت في الحصول على موافقة الدولة.
ونظرا لخوفها من احتمال بيع الجزيرة لمشترٍ خاص، شكّلت باتريتسيا فيكلاني مجموعة تُدعى "بوفليا للجميع" (Poveglia per Tutti) في محاولة لإنقاذ الجزيرة وغيرها من الجزر المشابهة المدرجة في قائمة المزاد الحكومي.
تمكّنَت المجموعة، التي تضم أكثر من 4,500 عضو، من جمع 539 ألف دولارًا أمريكيًا وتأمين عقد الإيجار.
وأفادت فيكلاني في منتدى عام الشهر الماضي، قبل الإعلان عن العرض الفائز:
"لم يكن الأمر مجرد غضب، بل كان صدمة نفسية أن ندرك أن المدينة قد تُقسّم وتُباع لأعلى مزايد، بدون سعر ابتدائي، وبدون حتى خطة. كان الأمر كما لو أن روما قررت بيع نافورة تريفي. إن البندقية والبحيرة المحيطة بها كيان واحد، لا يمكن فصله".