تامر حبيب يكشف سر ابتعاده عن الفن وأعماله القادمة
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
كشف السيناريست تامر حبيب عن سر ابتعاده خلال السنوات الماضية عن تقديم أعمال فنية جديدة.
وقال تامر حبيب، في تصريحات لـ"صدى البلد" إن هناك العديد من الأسباب التي كانت وراء ابتعاده ومنها، وفاة والدته، بالإضافة إلى عرقلة خروج بعض الأعمال إنتاجيًا .
واستكمل تامر حبيب أن هناك عملاً درامياً من المقرّر أن يتم تصويره الفترة القادمة ويحمل اسم سيدتي العويلة ، ويتعاون فيه مع منة شلبي والمخرج هادي الباجوري .
تامر حبيب هو كاتب وسيناريست مصري، تخرج من معهد السينما، ثم التحق بعدها بأكاديمية الفنون، كانت بدايته من خلال تأليف فيلم (سهر الليالي) عام 2003 والذي حقق نجاحًا كبيرًا .
لتتوالى أعماله بعد ذلك ما بين السينما والدراما التلفزيونية، من أبرز أعماله (واحد صحيح، شربات لوز، حب البنات، عن العشق والهواء، جراند اوتيل، طريقي).
ظهر كممثل في بعض أعماله مثل (خاص جدًا، نكدب لو قلنا مبنحبش، كما قدّم أداورًا في أعمال لمؤلفين غيره مثل بطن الحوت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منة شلبي تامر حبيب السيناريست تامر حبيب المزيد تامر حبیب
إقرأ أيضاً:
مصورة تعيد إنشاء صور رحلات والدتها من التسعينيات..كيف كانت النتيجة؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تقضي المصورة البريطانية روزي لاغ غالبية وقتها مع والدتها هايلي تشامبيون.
قالت لاغ لـCNN: "والدتي هي أفضل صديقة لي. نتناول الفطور معًا، نذهب إلى صالة الألعاب الرياضية معًا، نخرج في نزهات معًا، ونتحدث عن أي شيء وكل شيء تقريبًا".
لذلك، عندما بدأت لاغ، التي تبلغ من العمر 22 عامًا، التخطيط لمغامرة سفر مدتها ثلاثة أشهر إلى جنوب شرق آسيا، وهي أول رحلة طويلة لها مع حبيبها، شاركت أفكار السفر فورًا مع والدتها.
بدورها، بدأت والدة لاغ تتحدث عن ذكرياتها خلال فترة إقامتها في تايلاند وماليزيا، حيث عملت لفترة في منتصف فترة التسعينيات. وأخبرت ابنتها أن لديها مجموعة من الصور من تلك الفترة، مخبأة داخل صندوق في مكان ما بالمنزل.
شجعتها لاغ للبحث عن الصور، إذ كانت مهتمة بذلك جزئيًا كمصورة، خاصة أنها أحبت أيضا فكرة إلقاء نظرة على سنوات شباب والدتها وقصة الحب التي جمعت بين والديها.
علمت لاغ أن والدتها ووالدها التقيا خلال فترة التسعينيات أثناء تدريسهما لرياضة الغوص في ماليزيا، لكنها لم تكن تعرف الكثير عن تلك الفترة من حياتهما هناك.
وتتذكر قائلة: "أخذتني أمي في جولة بين جميع صور الأفلام التي تحتفظ بها في العلّية".
وكانت قد التقطت الصور باستخدام كاميرا "Olympus mju"، وهي كاميرا فيلم صغيرة فضية اللون طُرحت للبيع لأول مرة في عام 1991، وكانت تشامبيون تحملها في حقيبتها بالعقد الذي تلى ذلك.
وقد شهدت هذه الكاميرا نهضة في موقع "eBay" خلال السنوات الأخيرة، لكن لاغ وقعت في حب صور والدتها التي التقطتها بهذه الكاميرا في أوائل العشرينيات من عمرها، حيث كانت تبتسم للكاميرا، وتتناول الزلابية، وتستكشف الأسواق، وتسير على الشواطئ الرملية.
كانت تلك الصور بمثابة نافذة رائعة تطل بها على حياة والدتها ورحلاتها قبل ثلاثة عقود.