مستوطنون يقيمون بؤرة استيطانية جديدة بالمعرجات غرب أريحا
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
وكالات:
نصب مستوطنون اليوم الجمعة، بؤرة استيطانية جديدة قرب تجمع عرب المليحات البدوي بطريق المعرجات، شمال غرب مدينة أريحا.
وأوضح المشرف العام لمنظمة “البيدر” للدفاع عن حقوق البدو حسن مليحات، أن عددا من المستوطنين واصلوا فجر وصباح اليوم الجمعة نصب خيمة على أراضي التجمع، وهم يؤدون رقصات استفزازية.
وأشار إلى وجود 5 بؤر استيطانية بمحيط طريق المعرجات شمال غرب مدينة أريحا، أربعة منهن نصبن بعد 7 أكتوبر عام 2023، وذلك لتوسيع نفوذ المستوطنين في المناطق الحدودية بين محافظتي رام الله وأريحا.
ونفذت قوات الاحتلال والمستوطنين 1396 اعتداء، خلال تشرين الثاني المنصرم، في استمرار مسلسل الإرهاب من قبل حكومة الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني وأراضيه وممتلكاته.
ونفذت قوات الاحتلال 1086 اعتداء، فيما نفذ المستوطنين 310 اعتداءات.
وحاول المستوطنون إقامة 8 بؤر استيطانية جديدة غلب عليها الطابع الرعوي في محافظات الخليل وبيت لحم ورام الله ونابلس وأريحا.
وتسببت اعتداءات المستوطنين باقتلاع وتضرر وتخريب وتسميم وحرق ما مجموعه 1806 شجرة من ضمنها 1762 شجرة زيتون من خلال 42 عملية اعتداء.
اقرأ المزيد عبر المركز الفلسطيني للإعلام:
https://palinfo.com/news/2024/12/20/931344/
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
محافظة درعا.. اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي المتكررة على المنطقة الجنوبية خرق فاضح للقوانين الدولية والإنسانية
درعا-سانا
أكدت محافظة درعا أن الاعتداءات التي نفذها الاحتلال الإسرائيلي أمس في المنطقة الجنوبية، واستهدافه لعدة مناطق مدنية وحقول زراعية في محافظة درعا، الهدف منها اختلاق ذرائع واهية وروايات مفبركة لا تمت للواقع بصلة، لتبرير عدوان غاشم.
وبينت المحافظة في بيان على قناتها على التلغرام أن هذه الاعتداءات تشكّل تهديداً مباشراً لحياة المدنيين، وأدت إلى أضرار واسعة في الممتلكات العامة والخاصة، فضلاً عن حالة الذعر التي عاشها السكان جراء القصف العنيف الذي طال مدينة إزرع ومحيط بلدات تسيل وسحم وجاسم وتل المحص وتل المال، إضافة إلى الحقول الزراعية المحيطة ببلدتي كويا ومعرية في منطقة حوض اليرموك.
واعتبر عدد من أهالي محافظة درعا أن الاعتداءات المتكررة على المنطقة الجنوبية تشكل خرقاً فاضحاً للقوانين الدولية والإنسانية، وطالبوا المجتمع الدولي ومجلس الأمن والأمم المتحدة بمحاسبة الاحتلال الإسرائيلي، ووضع حد لاعتداءاته التي تزيد من حدة التوتر وتهدد السلم الإقليمي والدولي.
تابعوا أخبار سانا على