إيهاب توفيق يكشف كواليس تعرفه على زوجته: أهديتها هذه الأغنية
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
في لقاء خاص مع برنامج "معكم منى الشاذلي" الذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي على قناة ON، روى الفنان إيهاب توفيق، تفاصيل لقائه الأول مع زوجته التي وقع في حبها من النظرة الأولى.
وأوضح الفنان إيهاب توفيق، أن اللقاء الأول كان في حفل زفاف إحدى قريباتها، حيث أبدى إعجابه بها مباشرة وقال لها بصراحة: "لو سمحتي، عايز رقم تليفونك علشان عايز أتجوزك".
وأشار الفنان إيهاب توفيق، إلى أنها شعرت بالمفاجأة في البداية، لكنها استجابت لاحقًا وأعطته الرقم.
وأضاف الفنان إيهاب توفيق أنه قرر التواصل معها على الفور، وذهب مباشرةً إلى والدتها أثناء الحفل ليخبرها بأنه حصل على رقم ابنتها.
وتابع الفنان إيهاب توفيق، قائلاً: "رقم تليفونها كان صعب، وكل رقم مختلف عن الآخر، فذهبت سريعًا إلى السيارة لتسجيله، وفي اليوم التالي تواصلت معها مباشرةً. بعدها زرت منزلها وتقدمت رسميًا للزواج منها، وقمنا بقراءة الفاتحة سريعًا".
وأوضح إيهاب توفيق، أن خطوبتهما كانت مليئة باللحظات المميزة، مشيرًا إلى أنه أهدى زوجته أغنية "يا أحلى منهم" خلال فترة الخطوبة، كرسالة حب وتقدير لها.
يُذكر أن الحلقة شهدت أجواءً مليئة بالمرح والرومانسية، حيث عبر إيهاب عن سعادته بحياته الزوجية وكيفية تطورها منذ البداية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: معكم إيهاب توفيق منى الشاذلي اخبار إيهاب توفيق المزيد الفنان إیهاب توفیق
إقرأ أيضاً:
محامي نوال الدجوي يكشف كواليس اللقاء الأخير مع حفيدها الراحل
كشف محمد إصلاح، محامي الدكتورة نوال الدجوي، في حوار مع الإعلامية لميس الحديدي، تفاصيل غير مسبوقة عن السبب وراء عدم تقسيم الميراث داخل العائلة حتى الآن، رغم وفاة اثنين من أبنائها.
هيبة الأم منعت الحديث عن الميراثأوضح المحامي أن السبب الرئيسي لتأخر تقسيم التركة هو مكانة نوال الدجوي الكبيرة داخل الأسرة، قائلًا: "لم يكن أحد يجرؤ على فتح موضوع الميراث معها، لا ابنها الراحل شريف، ولا ابنتها منى، ولا حتى زوجها اللواء وجيه، تقديرًا واحترامًا لها"، مضيفًا أن الحديث عن القسمة لم يُطرح إلا بعد وفاتهم جميعًا.
موافقة نوال ولكن بشروطوعندما كُلّف من قبل الحفيد الراحل أحمد الديجوي بفتح ملف التركة، أكد المحامي أن الدكتورة نوال لم تمانع، وأبدت موافقتها على المضي قدمًا في إجراءات القسمة.
وكشف إصلاح عن تفاصيل اللقاء الوحيد الذي جمعه بالحفيد الراحل أحمد الديجوي، قائلًا: "التقيته وجهًا لوجه فجر يوم 26 يناير 2025، في جلسة بعيدة عن الأطراف التي كنت أعتبرهم سبب التوتر. تحدثنا بهدوء، وقدم عرضًا للصلح، ونقلت العرض لموكلتي، التي وافقت بالفعل."