نصائح فعالة لتزيين طاولة الطعام في عيد الميلاد المجيد
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
تعرفوا في هذه المقالة إلى نصائح فعالة لتزيين طاولة الطعام في عيد الميلاد المجيد لتنظيم عشاء عائلي فاخر ملىء بجو الدفء والأناقة، حيث من المميز تعلم الطريقة الصحيحة لوضع الأواني والأطباق وزينة عيد الميلاد المجيد أو ما يسمى الكريسماس لإبهار الضيوف، إليكم بعض النصائح الفعالة لتزيين طاولة الطعام:
اقرأ ايضاًالتأكد من أن الطاولة نظيفة ومرتبة، ووضع جميع الأدوات في مكانها الصحيح.
اختيار مفرش طاولة مناسب ذو ألوان محايدة وديكورات بسيطة لتكون خلفية ملائمة لعيد الميلاد المجيد وتضيف لمسة من الحيوية.التأكد من أن حجم المفرش أن يكون مناسب مع حجم الطاولة ليغطيها بشكل كامل.استخدام أدوات مائدة فاخرة وأطباق وأكواب أنيقة خلق تأثير جميل على المائدة.ترتيب الأدوات بشكل منظم مثل الشوك والسكاكين وأن يتم وضعها وفقًا لقواعد الاتيكيت أن تكون السكاكين والملعقة على اليمين والشوك على اليسار.يجب التأكد من ترتيب الأكواب مثل كوب للماء وكوب للعصير بشكل منتظم مع الاهتمام بارتفاعاتها وبأحجامها.تعتبر نظافة الطاولة مهمة جداً لأنها تضفي جو من التميز ليزيد من جمال وفخامة الديكور.وضع الشموع والإضاءة لإضافة جو ملىء بالرومانسية مع وضع شموع بأحجام متنوعة طويلة أو صغيرة توضع في حوامل فخمة وأنيقة حتى لا تعيق رؤية المعازيم على الطاولة.يجب استخدام إضاءة رومانسية خافتة لإنشاء جو دافئ.
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: عيد الميلاد المجيد تناول الطعام التأکد من
إقرأ أيضاً:
ممثل الهابيتات: الإسكان الاجتماعي الأخضر في مصر على طاولة منتدى الإسكان الحضري للدول العربية
صرح أحمد رزق، ممثل برنامج موئل الأمم المتحدة في مصر (UN-Habitat)، أن المكتب سيشارك في عقد جلسة مناقشات هامة حول الإسكان الاجتماعي الأخضر الحضري المستدام في الدول العربية، ضمن فعاليات المنتدى الوزاري العربي السادس للإسكان والتنمية الحضرية المستدامة، المقام بالعاصمة القطرية الدوحة في الفترة من 14 إلى 16، بمشاركة المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، و مي عبد الحميد، الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري.
ووفقا لأحمد رزق، ممثل الهابيتات، فإن الهدف من الجلسة إبراز دور الإسكان الاجتماعي الأخضر في دعم الأهداف المناخية وتحسين جودة الحياة في المنطقة العربية، وكيف يمكن لخيارات التمويل الجديدة أن توفر موارد إضافية وتعزز استدامة برامج الإسكان، كما ستتناول الجلسة طرقا عملية لدمج الممارسات الخضراء ضمن السياسات الوطنية وخطط التنفيذ.
وأوضح ممثل الهابيتات أنه خلال الجلسة سيتم مناقشة كيفية تطبيق التصميم المستدام، ومواد البناء الموفرة للطاقة، والتقنيات الحديثة في مشاريع الإسكان واسعة النطاق، واستعراض أدوات التمويل مثل التمويل المدمج، والسندات الخضراء، والتمويل الميسر لدعم الاستدامة مع الحفاظ على القدرة على تحمل التكلفة، وكذلك دور بناء القدرات وتطوير مهارات العاملين في قطاع البناء لدعم التحوّل نحو أساليب بناء أكثر استدامة، والسياسات والإجراءات التي تساعد على إنشاء مجتمعات أكثر مرونة وشمولًا من خلال توفير إسكان مستدام ومناسب.
وأضاف ممثل الهابيتات أن الجلسة ستناقش أيضًا فرص التعاون الإقليمي وتبادل الخبرات بين الدول العربية لتعزيز تبني نماذج الإسكان الاجتماعي الأخضر في المنطقة، كما ستوفر الجلسة مساحة لمتخصصين وصنّاع قرار وخبراء من مختلف القطاعات لطرح أفكار وحلول عملية تدعم تطوير إسكان مستدام ومتاح للجميع في المنطقة العربية.
يذكر أن المنتدى الوزاري العربي السادس للإسكان والتنمية الحضرية المستدامة، الذي يُنظَّم كل عامين، يُعدّ آلية إقليمية للتشاور حول قضايا السكن والتنمية الحضرية المستدامة،.
وتنعقد دورته الحالية تحت شعار (استدامة عمرانية… لمستقبل الأجيال) دعمًا لمخرجات الخطة الحضرية الجديدة، والاستراتيجية العربية للإسكان والتنمية الحضرية المستدامة 2030، وخطة برنامج موئل الأمم المتحدة 2026–2029، وتفعيلًا للهدف الحادي عشر من أهداف التنمية المستدامة 2030، من خلال توجيه الحوار وتسريع العمل نحو مدن عربية أكثر شمولًا وصمودًا واستدامة.
ويمثّل المنتدى منصة إقليمية محورية لتعزيز التعاون وتبادل المعرفة في مجالات الإسكان والتنمية الحضرية المستدامة، بما يدعم الجهود المشتركة في مواجهة التحديات الحضرية المتسارعة، وبناء مدن أكثر قدرة على التكيّف مع التحوّلات المناخية والاقتصادية والاجتماعية، وبما يضمن تنمية عادلة وشاملة للأجيال الحالية والقادمة.