فيديو.. انهيار جسر في البرازيل وتسرب حمض الكبريتيك للنهر
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
المناطق_متابعات
انهار جسر يربط بين ولايتين في المنطقتين الشمالية والشمالية الشرقية في البرازيل، أمس الأحد، أثناء عبور السيارات، مما أسفر عن مقتل شخص واحد على الأقل وانسكاب حمض الكبريتيك في نهر توكانتينس.
وقالت الإدارة الوطنية للبنية التحتية إن الجزء الأوسط من الجسر الذي يبلغ طوله 533 مترا ويربط بين مدينتي استريتو في ولاية مارانهاو وأجويارنوبوليس في ولاية توكانتينس انهار مساء.
وذكرت إدارة الإطفاء أنه تم تأكيد وفاة شخص واحد وإنقاذ شخص آخر.
وتشير التقديرات الأولية إلى أن الحادث شمل 11 شخصا على الأقل مع سقوط شاحنتين وسيارة ودراجة نارية في النهر الذي يزيد عمقه عن 50 مترا.
لكن إدارة الإطفاء في توكانتينس قالت إنه بحلول المساء أوقف غواصو الإنقاذ جهودهم بعد معرفة أن إحدى ناقلات النفط الغارقة يتسرب منها حمض الكبريتيك.
تم بناء جسر جوسيلينو كوبيتشيك دي أوليفيرا، الذي افتتح في عام 1960، من الخرسانة المسلحة وهو جزء من الطريق السريع بي آر-226 الذي يربط العاصمة برازيليا بمدينة بيليم، وهي مدينة في الشمال من المقرر أن تستضيف مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ في العام المقبل.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: البرازيل
إقرأ أيضاً:
لبنان.. مسيّرة إسرائيلية تسقط في ميس الجبل وتصعيد عسكري مستمر | تفاصيل
أشار أحمد سنجاب مراسل القاهرة الإخبارية إلى أن هذا الهجوم الجوي على جنوب لبنان يُعد الأول من نوعه اليوم، وذلك بعد تنفيذ الجيش الإسرائيلي ثلاث غارات جوية أمس على مناطق مختلفة .
وأضاف سنجاب أن طائرات الاستطلاع والمسيّرات الإسرائيلية تحلق بكثافة فوق مناطق الجنوب، وقد سقطت إحداها قبل قليل في بلدة ميس الجبل بقضاء مرجعيون، أثناء تنفيذها طلعة جوية في القطاع الشرقي، مما يعكس تصعيدًا متواصلًا في العمليات العسكرية.
وأكد أن وتيرة استخدام الطائرات المسيّرة ارتفعت مؤخرًا، لا سيما ضد سيارات ودراجات يُعتقد أنها تقل عناصر من "حزب الله"، وهو ما يُهدد بتفجر الوضع في المنطقة في أي لحظة.
4000 انتهاك منذ نوفمبر.. وبيروت تعول على الوساطة الدوليةمنذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي، سجل الجانب اللبناني أكثر من 4000 انتهاك إسرائيلي، أغلبيتها نُفذت عبر المسيّرات، وأسفرت عن مقتل أكثر من 200 شخص.
وأوضح سنجاب أن الدولة اللبنانية تواصل الاعتماد على الجهود الدولية للضغط على إسرائيل لاحترام الاتفاق، في ظل تعثر الوساطات الأمريكية بسبب تمسك "حزب الله" بحق المقاومة، ورفضه التخلي عن سلاحه قبل انسحاب الاحتلال الإسرائيلي الكامل من أراضي الجنوب، وهو ما لم تُبدِ تل أبيب أو واشنطن استعدادًا للقبول به حتى الآن.