سقوط شجرة معمرة في أحد شوارع العقبة دون أضرار بشرية / فيديو
تاريخ النشر: 28th, July 2025 GMT
#سواليف
سقطت #شجرة_معمرة على جانب أحد الشوارع العامة وسط مدينة #العقبة دون التسبب بإصابات بشرية، وأدت الى بعض #الأضرار_المادية لـ 3 #مركبات كانت متوقفة أسفلها.
وبحسب بلاغ ورد الى قسم العمليات في سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة مساء أمس الأحد بسقوط شجرة معمرة على الشارع العام في العقبة، تعاملت فرق السلطة والأمن العام مع الحادثة بشكل فوري وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة لإزالتها لضمان سلامة المواطنين والحركة المرورية.
وكان في الموقع رئيس مجلس المفوضين شادي رمزي المجالي، ومفوض شؤون البنية التحتية والحضرية الدكتور المعتصم الهنداوي، ومفوض البيئة والسلامة العامة الدكتور نضال العوران، وعدد من المسؤولين في الأجهزة الأمنية.
ولم تسجل أي إصابات بشرية وإنما أضرار مادية فقط، حيث تضررت 3 مركبات وتم تحويلها للجهات المختصة لكشف الأضرار عليها.
وتم إعادة فتح الشارع واستمرار الحركة المرورية بشكل اعتيادي.
سقوط شجرة معمرة في العقبة pic.twitter.com/NXFIuKTZnj
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) July 28, 2025 مقالات ذات صلةالمصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف شجرة معمرة العقبة الأضرار المادية مركبات شجرة معمرة
إقرأ أيضاً:
اعتداء عنصري في رام الله.. مستوطنون يحرقون مركبات الفلسطينيين ويهاجمون الممتلكات
صراحة نيوز- هاجمت مجموعة من المستوطنين، فجر الاثنين، بلدة الطيبة شرق رام الله، حيث أضرموا النار في مركبتين تعودان لمواطنين فلسطينيين، وخطّوا شعارات عنصرية على جدران أحد المنازل، في اعتداء جديد يأتي ضمن سلسلة انتهاكات متواصلة بحق البلدة وسكانها.
وأفادت مصادر محلية بأن المستوطنين تسللوا إلى البلدة في ساعات الفجر الأولى، واعتدوا على ممتلكات الأهالي، ما أدى إلى احتراق المركبتين بالكامل، فيما وُثقت كتابات عنصرية على جدار أحد المنازل.
وعقب الهجوم، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي البلدة مستخدمة عدة آليات عسكرية، دون اتخاذ أي إجراءات لردع المستوطنين أو منع تكرار هذه الاعتداءات.
ويأتي هذا الاعتداء امتدادًا لسلسلة انتهاكات استهدفت بلدة الطيبة خلال الأشهر الماضية. ففي 4 حزيران الماضي، أقام المستوطنون بؤرة استيطانية جديدة على أنقاض منازل لعائلة فلسطينية تم تهجيرها قبل عام، بعد تعرضها لهجمات عنيفة.
وفي 7 تموز الجاري، أضرم مستوطنون النار قرب مقبرة وكنيسة القديس جاورجيوس (الخضر) التاريخية، ما أثار ردود فعل كنسية ودولية واسعة، عبّرت عن استنكارها الشديد للاعتداءات المتكررة على المقدسات ودور العبادة.
وفي 14 تموز، شهدت البلدة زيارة تضامنية قام بها عدد من بطاركة ورؤساء الكنائس في القدس، بمشاركة دبلوماسيين من أكثر من 20 دولة عربية وأجنبية، في ظل التصعيد الخطير في هجمات المستوطنين التي طالت المقدسات المسيحية، والممتلكات العامة والخاصة في البلدة.