من اليوم الأول.. ترامب يتعهد بوقف "جنون التحول الجنسي"
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
أعلن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب أنه يريد وقف "جنون التحول الجنسي" منذ اليوم الأول له في البيت الأبيض بعد تسلّمه المتوقع لمنصب الرئاسة في الـ20 من الشهر القادم.
وخلال فعالية للمحافظين الشباب في فينيكس بولاية أريزونا، أكد ترامب أنه سيوقع بمجرد تنصيبه في 20 يناير "مراسيم لإنهاء تشويه الأطفال جنسيا وإخراج المتحولين جنسيا من الجيش ومن مدارسنا الابتدائية والمتوسطة والثانوية".
وتعهد أيضا "بإبعاد الرجال عن الرياضات النسائية"، مشددا على أن "السياسة الرسمية لحكومة الولايات المتحدة ستتمثل في أن ثمة جنسين فقط، ذكر وأنثى".
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
إنفانتينو يتعهد بإعادة بناء البنية الاساسية لكرة القدم في غزة
تعهد رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو بدعم الاتحاد إعادة بناء البنية الأساسية للعبة في قطاع غزة كجزء من جهود إعادة الإعمار الأوسع نطاقا بعد الحرب، وذلك عقب قمة شرم الشيخ التي عُقدت أمس الاثنين في مصر.
وكان إنفانتينو بين أكثر من 20 من زعماء العالم الذين حضروا القمة في المنتجع الذي يقع على البحر الأحمر.
وقال إنفانتينو بعد توقيع وثيقة تحدد خطط الاستقرار الإقليمي وإعادة الإعمار، “إنه أمر مهم حقا بالنسبة للفيفا أن يكون هنا لدعم ومساعدة وضمان نجاح وتنفيذ عملية السلام هذه”.
وأضاف رئيس الفيفا أن منظمته ستساعد في إعادة كرة القدم إلى قطاع غزة والأراضي الفلسطينية على نطاق أوسع، بما في ذلك إعادة بناء المرافق التي دُمرت جراء العدوان الإسرائيلي على غزة والذي خلف أكثر من 67 ألف شهيد، وإطلاق صندوق لدعم الملاعب الجديدة وبرامج الشباب.
اقرأ أيضاًالرياضةالنرويج تسحق إسرائيل بخماسية فى تصفيات كأس العالم
وأضاف أنه “يجب أن يكون دور كرة القدم الدعم والوحدة ومنح الأمل. سنساعد في إعادة بناء جميع مرافق كرة القدم في غزة، وإعادة اللعبة إلى طبيعتها بالتعاون مع الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم، وتوفير الفرص للأطفال من خلال اللعبة”.
وأضاف إنفانتينو أن الفيفا سيسهم في توفير ملاعب صغيرة و”ملاعب الفيفا”، ودعوة شركاء آخرين للانضمام إلى هذا الجهد، وختم أن “كرة القدم تمنح الأمل للأطفال وهذا مهم للغاية”.
وارتكب الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بقطاع غزة، خلّفت نحو 68 ألف شهيد، بينهم نحو 800 رياضي (نحو 400 شهيد من لاعبين وعاملين بكرة القدم)، وأكثر من 170 ألف جريح، معظمهم أطفال ونساء، ومجاعة أزهقت أرواح نحو 500 بينهم أكثر 150 طفلا.