مصدر أمنى ينفى وفاة شخص داخل أحد الأقسام بالإسكندرية نتيجة تعرضه للتعذيب
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نفى مصدر أمنى صحة ما تم تداوله على إحدى الصفحات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية على مواقع التواصل الإجتماعى بشأن وفاة أحد الأشخاص داخل أحد الأقسام بالإسكندرية نتيجة تعرضه للتعذيب.
وأكد المصدر، أن حقيقة الواقعة تتمثل فى أن المذكور محبوس إحتياطياً بقرار من النيابة العامة بأحد أقسام الشرطة بالإسكندرية على ذمة قضية "مخدرات".
وتابع، بتاريخ 18 الجارى تبلغ من المستشفى بوفاته نتيجة حالته المرضية، وبسؤال شقيقه والنزلاء المتواجدين معه بغرفة الحجز أيدوا ما سبق ولم يتهموا أحد بالتسبب فى وفاته .
وأن ذلك يأتى فى إطار ما دأبت عليه الجماعة الإرهابية من إختلاق للأكاذيب ونشر للشائعات لمحاولة النيل من حالة الأمن والإستقرار التى تنعم بها البلاد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مصدر أمني لجماعة الإخوان بالإسكندرية للتعذيب
إقرأ أيضاً:
وفاة غامضة لكولومبي مقيم في المغرب داخل فيلا سياحية بالبرتغال
تم العثور على مواطن كولومبي يُدعى ديلان أندريس غامارا مورا (31 عامًا)، مقيم في المغرب منذ أكثر من سبع سنوات، جثة هامدة في مسبح فيلا سياحية تُعرف باسم “كازا تين تين” بالقرب من مدينة فارو جنوب البرتغال، يوم السبت الماضي.
وبحسب وسائل إعلام محلية، فإن أقارب الضحية دعوا إلى فتح تحقيق معمق لكشف ملابسات الوفاة، معتبرين أن الروايات التي قدمها الأشخاص الذين كانوا برفقته، بمن فيهم شريكته التي تحدثت عن انتحار محتمل، غير مقنعة.
وقد طالبوا السلطات البرتغالية، إلى جانب القنصلية الكولومبية في المغرب، بالتدخل لكشف الحقيقة وتسهيل إجراءات نقل الجثمان إلى كولومبيا.
وقد زادت الشكوك المحيطة بالقضية بعد أن اختفت شريكة الضحية مباشرة عقب الحادث، دون أن تدلي بأي تصريح أو تواصل مع السلطات.
هذا الغياب المفاجئ جعل منها المشتبه الرئيسي في القضية، حيث تعمل السلطات البرتغالية حاليًا على تحديد مكان وجودها واستدعائها للتحقيق، باعتبار أن شهادتها قد تكون حاسمة لكشف ملابسات الوفاة.
من جهة أخرى، تعاني عائلة ديلان من صعوبات مالية في تغطية تكاليف نقل جثمانه إلى كولومبيا، والتي تُقدَّر بأكثر من 10 ملايين بيزو كولومبي (حوالي 2,100 يورو). وقد أطلقت حملة تبرعات إلكترونية لهذا الغرض.
العائلة وجهت نداءً إلى كل من يمتلك معلومات حول ما حدث أن يتواصل مع السلطات المختصة للمساعدة في دفع التحقيق إلى الأمام. بدورها، تؤكد السلطات البرتغالية مواصلة التحقيقات وتسخير كافة الجهود للعثور على الشريكة المختفية وتوضيح ظروف هذه الوفاة التي لا تزال تحيط بها الكثير من علامات الاستفهام.